قال الرسول صلى الله عليه وسلم
من وسَّع على نفسهِ وأهلِه يومَ عاشوراءَ وسَّعَ اللهُ عليه سائرَ سَنتِه
الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 4/484
خلاصة حكم المحدث: رجاله كلهم ثقات

الماء العذب @almaaa_alaathb
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

روسلين
•
- من وَسَّعَ على نفسِهِ وأهلِهِ يومَ عاشوراءَ وسَّعَ اللهُ عليهِ سائِرَ سنَتِهِ . قالَ جابرٌ : جرَّبْناه فوجدْنَاهُ كذلكَ
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: لسان الميزان - الصفحة أو الرقم: 6/338
خلاصة حكم المحدث: منكرا جدا
إنَّهُ من وسَّعَ علَى أَهْلِهِ يومَ عاشوراءَ وسَّعَ اللَّهُ علَيهِ سائرَ سنتِهِ
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: إصلاح المساجد - الصفحة أو الرقم: 166
خلاصة حكم المحدث: لا يصح
من وسَّع على أهلهِ يومَ عاشوراءَ وسَّع اللهُ عليه سائرَ سُنَّتهِ
الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: منهاج السنة - الصفحة أو الرقم: 8/149
خلاصة حكم المحدث: كذب على النبي صلى الله عليه وسلم
إنَّهُ من وسَّعَ علَى أَهْلِهِ يومَ عاشوراءَ وسَّعَ اللَّهُ علَيهِ سائرَ سنتِهِ
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: إصلاح المساجد - الصفحة أو الرقم: 166
خلاصة حكم المحدث: لا يصح
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: لسان الميزان - الصفحة أو الرقم: 6/338
خلاصة حكم المحدث: منكرا جدا
إنَّهُ من وسَّعَ علَى أَهْلِهِ يومَ عاشوراءَ وسَّعَ اللَّهُ علَيهِ سائرَ سنتِهِ
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: إصلاح المساجد - الصفحة أو الرقم: 166
خلاصة حكم المحدث: لا يصح
من وسَّع على أهلهِ يومَ عاشوراءَ وسَّع اللهُ عليه سائرَ سُنَّتهِ
الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: منهاج السنة - الصفحة أو الرقم: 8/149
خلاصة حكم المحدث: كذب على النبي صلى الله عليه وسلم
إنَّهُ من وسَّعَ علَى أَهْلِهِ يومَ عاشوراءَ وسَّعَ اللَّهُ علَيهِ سائرَ سنتِهِ
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: إصلاح المساجد - الصفحة أو الرقم: 166
خلاصة حكم المحدث: لا يصح
الصفحة الأخيرة
حديث : (( من وسّع على عياله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر سنته )) حديث منكر لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد ورد الحديث مرفوعاً من حديث جابر ، وعبد الله بن عمر ، وعبد الله بن مسعود ، وأبي سعيد ، وأبي هريرة رضي الله عنهم أجمعين ، وأسانيدها ضعيفة جداً ، لا يتسع المقام لبيان ما فيها من ضعف وعلة ونكارة ـ وصنف في طرق هذا الحديث جماعة من المتقدمين والمتأخرين ـ ، وسئل الإمام أحمد عن هذا الحديث فقال : ( لا أصل له ) ، وفي رواية : ( فلم يره شيئاً )، وعلق عليه ابن رجب في لطائف المعارف ص 113 : ( فإنه لا يصح إسناده ، وقد روي من وجوه متعددة لا يصح منها شيء ) ، وقال العقيلي في الضعفاء 3/252 : ( ولا يثبت في هذا عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء إلا شيء يروى عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر مرسلاً به )، وهكذا تتابع العلماء في الجزم بضعف الحديث ومنهم الحافظ أبو زرعة الرازي ، والدارقطني وشيخ الإسلام ابن تيمية وابن عبد الهادي والذهبي وابن القيم والألباني ، ومن هؤلاء جماعة رأوا أن الحديث مكذوب موضوع ، قال شيخ الإسلام : ( والأشبه أن هذا وضع لما ظهرت العصبية بين الناصبة والرافضة ، فإن هؤلاء اتخذوا يوم عاشوراء مأتماً ، فوضع أولئك فيه آثاراً تقتضي التوسع فيه واتخاذه عيداً ، وكلاهما باطل ) . .
ورأى بعض العلماء ـ كالبيهقي في شعب الإيمان رقم 3515 ، والعراقي في جزء مفردـ أن طرق الحديث يقوي بعضها بعضاً فيكون حسناً لغيره ، وهذا قول مرجوح ، لأن من شرط التقوية أن لا تكون الطرق واهية أو معلة ، وهو غير متحقق هنا ، ولذا قال العلامة المعلمي في حاشية الفوائد المجموعة ص 100 رداً على من قال إن طرقه يقوي بعضها بعضهاً : ( بل يوهن بعضها بعضاً ) .
والمشروع للمسلم في يوم عاشوراء هو الصوم لما رواه الشيخان عن ابن عباس قال: قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ، فوجد اليهود يصومون عاشوراء ، فسئلوا عن ذلك ، فقالوا : هذا اليوم الذي أظهر الله فيه موسى وبني إسرائيل على فرعون ، فنحن نصومه تعظيماً له ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( نحن أولى بموسى منكم )) ، فأمر بصومه .
ومن البدع المنكرة جعل هذا اليوم موسماً للحزن أو الفرح ، فالرافضة تتخذ هذا اليوم مأتماً وموسماً للحزن والنياحة ، لأجل قتل الحسين بن علي رضي الله عنه فيه، ولم يأمر الله ولا رسوله باتخاذ مصائب الأنبياء مأتماً ، فكيف بمن دونهم ؟ وبعض الجهال يخصونه بضد ذلك من الزينة والاغتسال ، والاختضاب والكحل والتوسعة على العيال ، وكل هذه الأمور من البدع التي لم يشرعها الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ، قال ابن القيم رحمه الله : ( وأما أحاديث الاكتحال والادّهان والتطيب فمن وضع الكذابين ، وقابلهم آخرون فاتخذوه يوم تألم وحزن ، والطائفتان مبتدعتان خارجتان من السنة ، وأهل السنة يفعلون فيه ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من الصوم ، ويجتنبون ما أمر به الشيطان من البدع ) . المنار المنيف ص 103 ، والله أعلم .
وحديث التوسعة على الأهل: "من وسع على عياله وأهله يوم عاشوراء، أوسع الله عليه سائر سنته"، قال فيه الألباني: طرقه كلها واهية، وبعضها أشد ضعفا من بعض. ضعيف الترغيب والترهيب
http://www.sunnah.org.sa/ar/sunnah-sciences/counsel-hadith/87-2010-07-21-12-38-57/624-2010-08-06-03-18-44