من صوووور الخيااانه ... واقوال السلف فيها

تتعدد انواع الخيانة في مجتمعنا وتتخذ اشكال متنوعه
واحيانا البعض منا قد يقوم باعمال تعتبر في حقه خيااااانه
وهو لايدري ...... غاااافل

احب ان ابدا موضوعي ومشاؤكتي في حملة الخيانة
بتعريفهاا بمفهووووومي ...
التقصير والتلاعب وعدم حفظ كل ما اودع واتمن عليه الشخص

وقد تكون الخيااانه بين الصديقات ؟؟؟ كيف ذلك

اليك بعض الامثله :

لما افشي سر صاحبتي وهي مؤتمنتني عليه او افضحها

تعتبر خيااااانه

لما اطلب من صديقتي رقمها .. بريدها .. البن .. وما احافظ عليه او انشره
او اعطيه لاحد بدون اذنها ...

تعتبر خيانه

لما تكون كاتبته لي في ورقه وانا اهمل في حفظها او اتسبب في ضياعه

تعتبر خيااااانه

وهذا موقف حصل لاختي بصرااااحه خيااااانه اقوى شي

كانت في محادثه مع وحدة من صاحباتها على المسن وتسووولف وماخذة راحتها
في السوالف وتفاجئت اثناء مايسولفون البنت تضحك هههههههههههههههه

ايش بك يافلانه تقلها وبكل بروووود :
اخوي اللي اول كان يتكلم معك انا امي نادتني ورحت لها ولما رجعت شفته
جالس عليه ..................

مو خيااااااااانه

بعض صور الخيانة في الاسرة ..

لما الاب والام يتهاونو في امر حجاب بنتهم
مو خيانه هم امانة من ربي عندكم تفكرونه من التقدم والتحضر<< وهذا واقع الكثير

ولا لمن نسافر خارج بلدنا ونودعه نودع معه الحجاااااب كانه مرتبط بالمكان

( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته )


لما البنت يجيبوا لها اهلها ذاك الجوال ورصيد متوفر على طووووول
والاخت تستغل الثقه هذه وتكلم شباب وتعاكس ..

لما البنت تلبس حجابها تماااام وعلى الطريقة الشرعيه امام اهلها
واذا ابتعدوا عنها لعبة في حسبته ...

مو خيااانه خنتي اهلك وثقتهم اللي ماكنت قدها وفوق هذا كله خنتي
البصير اللي يعلم حركاتك والسكون خنتي ربــــــــــــــــك


من صور الخيانه في الوظيفه ........

استخدام شبكة الاتصال بالانترنت في مصااالح شخصيه لاتبت للعمل من صلة

استخدام الطابعه واوراق الطباعه في شي ليس من صلب العمل

اليست خياااااااانه


واخيرا بعض اقوااال السلف في الخياااانه

عن خالد الربعي قال كان يقال:
(إن من أجدر الأعمال أن لا تؤخر عقوبته أو يعجل عقوبته الأمانة تخان والرحم تقطع والإحسان يكفر) .

- وعن مجاهد، قال:
( المكر والخديعة والخيانة في النار، وليس من أخلاق المؤمن المكر ولا الخيانة) .

- وعن ميمون بن مهران قال:
(ثلاثة المسلم والكافر فيهن سواء: من عاهدته وف بعهده مسلما كان أو كافرا، فإنما العهد لله عز وجل،
ومن كانت بينك وبينه رحم فصلها، مسلما كان أو كافرا ومن ائتمنك على أمانة فأدها إليه مسلما كان أو كافرا).

_ وقال الماوردي :
(والداعي إلى الخيانة شيئان: المهانة وقلة الأمانة، فإذا حسمهما عن نفسه بما وصفت ظهرت مروءته)



هذا وصلى الله على نبينا محمدعلى واله وصحبه وسلم
فان كان صوابا فمن الله وان كان خطاء فمن نفسي والشيطان