عيون سعد :

بسم الله الرحمن الرحيم : يوه قطعتوا قلبي أنتوا و مواقفكم ، ما أدري وش فيني كل ما قريت قصة ضياع أتخيل عيالي على طول ، الله يحفظ لنا عيالنا يارب.. عيالي يم ويم سووا فيني مواقف مرعبة ، بس أنا اذا تجيني مثل حاجة باردة تنصب في ظهري و ما عاد أقدر أتكلم أو أتحرك ،، الله يرحمنا برحمته.. بنتي يوم كانت صغيرة ضاعت كم مرة ، مرة لما كان عمرها سنة و عشر شهور تقريبا ، المشكلة ما ضاعت لا في سوق و لا حاجة ، كنت في زيارة لجدي أسلم عليهم ، و كان بيتهم في حارة نصفها قديم و كله هنود و عمال ، المهم أنا كنت داخل عند مرة جدي ، و أبونا كان في المجلس ، المهم خلصنا و قلنا بنروح أنا كنت حامل في السابع ، بنتي كانت تروح و تجي بيني و بين أبوها هي جاتني و قالت لي بابا يقول يا الله ( عيالي بسم الله عليهم يتكلمون بدري ) المهم أنا أحسب أبوها طلع قلت يا الله خلاص روحي مع بابا با ألبس غطوتي ، هي طلعت و لما طلعت ماشاء الله قابلت أبوها وهو طالع من المجلس لحاله قلت وين البنت قال مو معك ، قلت يمكن داخل فرجعت لهم داخل أدور عليها ما لقيتها ، ندور عند المراجيح ما لقينها ، بغيت أنهبل ، طلع أبوها و خالي يدورون عليها و المشكلة ليل ، لقوا أولاد يلعبون ، سالوهم: قالوا انهم شافوها مع أثنين في سيارة مرت من هنا ،، و يرجعون لنا ، بغى ينهبل أبوها خاصة أنه البنت بتجنن و انا ملبستها فستان أحمر على أساس عيد و طالعة تهبل ، أنا بس أطل في الشارع و عظامي ترجف.. الا خالي راجع وهو يقول لقينها ، و أبوها شايلة ، أتاري الاثنين الله يجزاهم خير لقوها وسط الشارع و الحمدلله أنها لابسة أحمر و الا كان راحت صدموها لانها كانت صغيرة ، فركبوها معهم و صاروا يدرون بها ، أنا من الروعة حضنت بنتي و طلعت حتى ما قلت مع السلامة و لا طمنتهم ، و طول الوقت بس أبكي و أحضنها ،، و من الروووعة تأخرت ولادتي لانه حسيت أنه ولدي طلع على فوق ... و زوجي يقول حبيت أهل جيزان من بعد ما لقوا بنتي لانهم كانوا أثنين من جيزان ، الله يجزاهم خير و يرزقهم الجنة و يوفقهم وين ما كانوا... هذا مرة... المرة الثانية ، كنت طالعة للسوق مع أهلي و كانت بنتي تقريبا 3 سنوات ، و كان معي ولدي في عربيته ، المهم قابلنا خالي فطلب من أخت تروح معه تختار لبنته ربطات شعر زوجته موصيته عليها ، بنتي لحقتهم فقلت لأختي أمسكيها ، المهم غابوا عن عيونا لانه جلست أن و أمي نرتاح على الكراسي الى أن يجون ، لانه خلاص مخلصين و بنمشي ، المهم شوي رجعوا خالي و أختي ، و بنتي مو معهم قلت وينها ، قالت أختي الباردة: أنا قلت لها أرجعي لأمك ، و راحت و خلتها و البنت وش عرفها ؟؟ مشت ماعاد تدري وين تروح؟؟ أنا جاتني نفاضة خاصة أنه أبوها مو معانا ، فقال: خالي هدوا هدوا ، الحين بجيبها لكم أجلسوا أنتم هنا ، و يروح يدورها أناري لقاها هندي تبكي ، و جلس يدور فيها و تدرون من لقاها ؟؟؟؟؟؟؟ حزروا عماتها كانوا معانا في نفس السوق صدفة لقوا الهندي يدور فيها و أخذوها منه ، بس على طول لقاها خالي معهم و سحبها منهم ، و قال لهم أنا خالها ، و طبعا البنت عرفته ، و جابه لي و أنا خلاص جلست رجولي ما عاد تشيلني بس أطالع في اللي رايح و اللي جاي ، و لما جابها حضنتها و جلست أبكي و انا و اياها على الارض ،،ن و بعدين فضيت لأختي و هاتك يا هواش و تهذي ، و ما قصروا الباقيين فيها تستاهل ، أجل أحد يقول لبز 2 سنوات أرجعي لأمك و هي بعيدة و يروح عنها ، و الله بغيت أذبحها.. و كل ما ذكرته الحين يضيق صدرها و تقول و الله كنت مهبولة.. هذي بنتي ، أما ولدي فله كم موقف بعد ، شوي أحكيهم لكم.. و بعدين بقولكم على أكبر موقف ضياع في حياتي.. شوي بس و راجعة..

بسم الله الرحمن الرحيم : يوه قطعتوا قلبي أنتوا و مواقفكم ، ما أدري وش فيني كل ما قريت قصة ضياع...

عيون سعد :

بسم الله الرحمن الرحيم : يوه قطعتوا قلبي أنتوا و مواقفكم ، ما أدري وش فيني كل ما قريت قصة ضياع أتخيل عيالي على طول ، الله يحفظ لنا عيالنا يارب.. عيالي يم ويم سووا فيني مواقف مرعبة ، بس أنا اذا تجيني مثل حاجة باردة تنصب في ظهري و ما عاد أقدر أتكلم أو أتحرك ،، الله يرحمنا برحمته.. بنتي يوم كانت صغيرة ضاعت كم مرة ، مرة لما كان عمرها سنة و عشر شهور تقريبا ، المشكلة ما ضاعت لا في سوق و لا حاجة ، كنت في زيارة لجدي أسلم عليهم ، و كان بيتهم في حارة نصفها قديم و كله هنود و عمال ، المهم أنا كنت داخل عند مرة جدي ، و أبونا كان في المجلس ، المهم خلصنا و قلنا بنروح أنا كنت حامل في السابع ، بنتي كانت تروح و تجي بيني و بين أبوها هي جاتني و قالت لي بابا يقول يا الله ( عيالي بسم الله عليهم يتكلمون بدري ) المهم أنا أحسب أبوها طلع قلت يا الله خلاص روحي مع بابا با ألبس غطوتي ، هي طلعت و لما طلعت ماشاء الله قابلت أبوها وهو طالع من المجلس لحاله قلت وين البنت قال مو معك ، قلت يمكن داخل فرجعت لهم داخل أدور عليها ما لقيتها ، ندور عند المراجيح ما لقينها ، بغيت أنهبل ، طلع أبوها و خالي يدورون عليها و المشكلة ليل ، لقوا أولاد يلعبون ، سالوهم: قالوا انهم شافوها مع أثنين في سيارة مرت من هنا ،، و يرجعون لنا ، بغى ينهبل أبوها خاصة أنه البنت بتجنن و انا ملبستها فستان أحمر على أساس عيد و طالعة تهبل ، أنا بس أطل في الشارع و عظامي ترجف.. الا خالي راجع وهو يقول لقينها ، و أبوها شايلة ، أتاري الاثنين الله يجزاهم خير لقوها وسط الشارع و الحمدلله أنها لابسة أحمر و الا كان راحت صدموها لانها كانت صغيرة ، فركبوها معهم و صاروا يدرون بها ، أنا من الروعة حضنت بنتي و طلعت حتى ما قلت مع السلامة و لا طمنتهم ، و طول الوقت بس أبكي و أحضنها ،، و من الروووعة تأخرت ولادتي لانه حسيت أنه ولدي طلع على فوق ... و زوجي يقول حبيت أهل جيزان من بعد ما لقوا بنتي لانهم كانوا أثنين من جيزان ، الله يجزاهم خير و يرزقهم الجنة و يوفقهم وين ما كانوا... هذا مرة... المرة الثانية ، كنت طالعة للسوق مع أهلي و كانت بنتي تقريبا 3 سنوات ، و كان معي ولدي في عربيته ، المهم قابلنا خالي فطلب من أخت تروح معه تختار لبنته ربطات شعر زوجته موصيته عليها ، بنتي لحقتهم فقلت لأختي أمسكيها ، المهم غابوا عن عيونا لانه جلست أن و أمي نرتاح على الكراسي الى أن يجون ، لانه خلاص مخلصين و بنمشي ، المهم شوي رجعوا خالي و أختي ، و بنتي مو معهم قلت وينها ، قالت أختي الباردة: أنا قلت لها أرجعي لأمك ، و راحت و خلتها و البنت وش عرفها ؟؟ مشت ماعاد تدري وين تروح؟؟ أنا جاتني نفاضة خاصة أنه أبوها مو معانا ، فقال: خالي هدوا هدوا ، الحين بجيبها لكم أجلسوا أنتم هنا ، و يروح يدورها أناري لقاها هندي تبكي ، و جلس يدور فيها و تدرون من لقاها ؟؟؟؟؟؟؟ حزروا عماتها كانوا معانا في نفس السوق صدفة لقوا الهندي يدور فيها و أخذوها منه ، بس على طول لقاها خالي معهم و سحبها منهم ، و قال لهم أنا خالها ، و طبعا البنت عرفته ، و جابه لي و أنا خلاص جلست رجولي ما عاد تشيلني بس أطالع في اللي رايح و اللي جاي ، و لما جابها حضنتها و جلست أبكي و انا و اياها على الارض ،،ن و بعدين فضيت لأختي و هاتك يا هواش و تهذي ، و ما قصروا الباقيين فيها تستاهل ، أجل أحد يقول لبز 2 سنوات أرجعي لأمك و هي بعيدة و يروح عنها ، و الله بغيت أذبحها.. و كل ما ذكرته الحين يضيق صدرها و تقول و الله كنت مهبولة.. هذي بنتي ، أما ولدي فله كم موقف بعد ، شوي أحكيهم لكم.. و بعدين بقولكم على أكبر موقف ضياع في حياتي.. شوي بس و راجعة..

بسم الله الرحمن الرحيم : يوه قطعتوا قلبي أنتوا و مواقفكم ، ما أدري وش فيني كل ما قريت قصة ضياع...

بنت النمر :

ولدي الكبير عبودي يحب الأكشن من صغره. مرة أخذته أمي قي مول كبير و ضاع و قعدت طول الوقت تدوره و تصيح :icon33:غير انها خافت من المسؤلية ولما راحت تعلن في المول عن مواصفاته لقت انو سابقها و قايل للسكيورتي جدتي ضايعة وفي وجهها حبة خال كان عمره خمس سنين ذاك الوقت, و لما كبر شوي يضبع نفسه و يمسك أي حرمة و يقولها أنا ضايع ممكن أكلم أمي من جوالك وياما جتني مكالمات ما أعرفها من حريم في المولات. يمكن عشاني دائما أنصحها اذا ضاع يروح عند حرمة مو رجال:)

ولدي الكبير عبودي يحب الأكشن من صغره. مرة أخذته أمي قي مول كبير و ضاع و قعدت طول الوقت تدوره و...

عيون سعد :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته: رجعت لكم ،، بكمل لكم قصص ضياع ولدي الله يصلحه و عيال المسلمين .. بس الحمدلله كلها وهو كبير ، مرة توها السنة اللي فاتت في رمضان ، كان رايح مع أبوه لصلاة التروايح المشكلة المسجد مقابل لبيتنا على طول ،، لما خلصت التروايح رجع أبوه لحاله ، قلت وين الولد ؟؟؟ قال ما رجع البيت ،، قلت له: لالا وينه ؟؟ المشكلة أنه أنضرب الجرس و أنا جالسة أصلي ، و لما سلمت ردت بس ما أحد جاوب فما فكرت ، فرجعت أصلي ، فلما ما لقيته مع أبوه تذكرت ، وشوفوا الافكار ،، أكيد طلع من المسجد و ضرب الجرس ، أكيد أجى أحد و خطفه من عند الباب ، عاد كان الفترة ذيك نسمع قصص عن خطف الاولاد الكبار في وقت صلاة التروايح ،، و راح أبوه يدوره في كل الحارة ثم رجع : و انا هاه لقيته ،، قال لالا ، أخذ مفتاح سيارته و صار يدور بالسيارة ، الى ان لقاه طالع من بيت من بيوت الجيران البعاد ، صار بيت صاحبه .. هو طلع من المسجد و ضرب الجرس علي لما ما فتحت له جاء أصحابه و قالوا أنهم بيروحون بيت صاحبه فراح معهم... الله يهديه بس ، و طبعا أخذ درس معتبر من أبوه... و صار أبوه يصلي الفرض ، و يجيبه يدخله البيت ، قبل ما يصلي التروايح ، و أنا علشان ما يشغلني ، اخليه يأمني في صلاة التروايح ، وشوفه عاد أنواع الترتيل و مسوي فيها أمام عن حقيقي .. يارب يهديه و يصير أما عن جد لما يكبر... المرة الثانية ،، أنا من كثر ما أسمع عن حوادث الخطف و الضياع صرت أحذر عيالي أنهم ما يبعدون عنا أبدا لما نكون في السوق ، و ما يتكلمون مع واحد غريب ، و اذا جاء أحد بيمسكهم يجرون أن يصرخون بصوت عالي ، واذا ضاعوا يروح على طول لرجال الامن اللي في السوق ، فولدي ماشاء الله عليه من خوفه حفظ الكلام عن ظهر قلب... ومرة كنا رايحين لـ سيتي بلاز فأتفقت أنا و أبوهم نفترق علشان نخلص بسرعة وهو يأخذ الولد و انا معي البنت ، و قبل ما يروحون حرصته ما يروح عن نظره ، أنا عادة ما أخذهم معي ، لانه طول ما هم معي ما أعرف أشتري من خوف عليهم ، بس أراقبهم ، بس أضطر أحيان اذا ما لقيت أحد ، أو علشان المقاس ،، فأنا أخذت البنت علشان أخلص ملابسها و أبونا أخذ الولد علشان يخلص له ، المهم ولدي هذا ملول لأبعد حد و ما يحب السوق أبدا ، فأذا أبوه ثم قال له بيوقف يتفرج على الالعاب ، فأبوه ماشاء الله خلاه يروح ، و جلس يدور له ملابس ، أنا طبعا خلصت ملابس بنتي و رجنا ندور لها جزمة ( الله يكرمكم ) الا زوجي جاي لنا و لحاله قلت وين مشاري ، قال ما أدري عنه قال بروح لقسم الالعاب و رحت أدوره و ما لقيته ، قلت أنت من صدق قال و الله العظيم ، قلت يا بردك روح دوره ، قال: وين بيروح يا بنت الحال أكيد لقى له كورة و الا حاجة ، أنا بغيت انهبل ،، انا بروح أدوره قال خلاص بروح أهجد ي بس ، الا نسمع الآمن ينادي : والد الطفل مشاري ......... ، أنا فرحت و أتطمنت ، شوي الا نسمعه هو ينادي فضحكنا عليها يقول: أنا مشاري ..... جالس عند الآمن تعال يا بوي .. و الكل يضحك عليه ،، فراح أبوه و جابه ، و مبسوط على عمره أنه تكلم في الميكروفون و قال أبوه: ماشاء الله عليك تصرفت صح و رحت للآمن ، قال: أيه أمي قايلة لي اذا ضعت رح للآمن على طول و قول لهم أنا ضايع..و كان يضحك بس كان خايف ، مع أنه أبوه ترى ما بعد عنه كثير ، بس هو من الخوف على طول راح الآمن... الله يهديه و يصلحه و كل عيال المسلمين يارب..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته: رجعت لكم ،، بكمل لكم قصص ضياع ولدي الله يصلحه و عيال...

بلورة الشرق :

اذكر مرة وحده من الاخوات كتبت قصة ضياع ولدها في امريكا يا ويل قلبي ساعة الا ماقته في المحل المجاور يتفرج على التلفزيون ونام لا والشرطي الامريكي جا يحضنها من الفرحة يقول لقيناه لقيناه مااذكر اسمها بس عن جد قصتها تروع والحمدلله ان رد عليكم عيالكم والله لا يفجعنا فيهم

اذكر مرة وحده من الاخوات كتبت قصة ضياع ولدها في امريكا يا ويل قلبي ساعة الا ماقته في المحل...