
في مثل يتكلم عن التعييب بس ماعرفت أجيب الصيغه الحمد الله عيال أهل زوجي كلهم أشقياء بس واحد بزيادة حرك والله اني ارحم أمه مسكينه دايم ورآه ورآه بس الحمد الله ماقد عيبت عليهم والي اطفالها أشقياء بيجي يوم ويهدون اما التعييب صارت مره اخت زوجي عاد الله يسامحها عيبت على اخوي ان جاب بنت ثالثه مع انه عادي هاذي بنتنا مراح نذبها في الزباله استغفر الله كتبة رب العالمين وكان عندها وقتها بنتين وجابت بنتين صار عندها اربع بنات واخوي جاله ولد بعد الثلاث بنات بس الحمد الله عقليه غريبه اهم شي انهم طيبين وبخيرومافيهم مرض ومعافين والله يخليهم لأهلهم


🌹أشا🌹DZ
•
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
قد جاء حديث عن مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ ـ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ـ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ عَيَّرَ أَخَاهُ بِذَنْبٍ لَمْ يَمُتْ حَتَّى يَعْمَلَهُ. أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ وَحَسَّنَهُ، وَسَنَدُهُ مُنْقَطِعٌ.
قال الصنعاني ـ رحمه الله ـ في سبل السلام عند شرحه لهذا الحديث: وَكَأَنَّ مَنْ عَيَّرَ أَخَاهُ أَيْ عَابَهُ مِنْ الْعَارِ، وَهُوَ كُلُّ شَيْءٍ لَزِمَ بِهِ عَيْبٌ كَمَا فِي الْقَامُوسِ يُجَازَى بِسَلْبِ التَّوْفِيقِ حَتَّى يَرْتَكِبَ مَا عَيَّرَ أَخَاهُ بِهِ، وَذَاكَ إذَا صَحِبَهُ إعْجَابُهُ بِنَفْسِهِ بِسَلَامَتِهِ مِمَّا عَيَّرَ بِهِ أَخَاهُ، وَفِيهِ أَنَّ ذِكْرَ الذَّنْبِ لِمُجَرَّدِ التَّعْيِيرِ قَبِيحٌ يُوجِبُ الْعُقُوبَةَ. انتهى.
وقال البغوي ـ رحمه الله ـ في شرح السنة: وَرُوِيَ عَن خَالِد بْن معدان، عَن معَاذ بْن جبل، قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: من عير أَخَاهُ بذنب، لم يمت حَتَّى يعمله ـ وَإِسْنَاده هَذَا الحَدِيث غير مُتَّصِل، وخَالِد بْن معدان لم يدْرك معَاذًا، وَرُوِيَ عَنْ مَكْحُولٍ الشَّامِيِّ، عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا تُظْهِرِ الشَّمَاتَةَ لأَخِيكَ فَيَرْحَمُهُ اللَّهُ وَيَبْتَلِيكَ ـ وَعَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: لَوْ سَخِرْتُ كَلْبًا، خَشِيتُ أَنْ أَحُورَ كَلْبًا ـ وقَالَ إِبْرَاهِيم: إِنِّي لأرى الشَّيْء، فأكره أَن أعيبه مَخَافَة أَن أبتلى بِهِ، إِن عَبْد اللَّهِ، كَانَ يَقُول: إِن الْبلَاء مُوكل بالْقَوْل. انتهى.
وقد ذكر العلامة الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ في شرح رياض الصالحين عند حديثواثلة بنت الأسقع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك ـ يعني أن الإنسان إذا عير أخاه في شيء ربما يرحم الله هذا المعير ويشفى من هذا الشيء ويزول عنه، ثم يبتلى به هذا الذي عيره، وهذا يقع كثيرا، ولهذا جاء في حديث آخر في صحته نظر لكنه موافق لهذا الحديث: من عير أخاه بذنب لن يمت حتى يعمله، فإياك وتعيير المسلمين والشماتة فيهم فربما يرتفع عنهم ما شمتهم به ويحل فيك. انتهى.
والله أعلم.
نقلته لكم للفائدة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
قد جاء حديث عن مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ ـ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ـ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ عَيَّرَ أَخَاهُ بِذَنْبٍ لَمْ يَمُتْ حَتَّى يَعْمَلَهُ. أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ وَحَسَّنَهُ، وَسَنَدُهُ مُنْقَطِعٌ.
قال الصنعاني ـ رحمه الله ـ في سبل السلام عند شرحه لهذا الحديث: وَكَأَنَّ مَنْ عَيَّرَ أَخَاهُ أَيْ عَابَهُ مِنْ الْعَارِ، وَهُوَ كُلُّ شَيْءٍ لَزِمَ بِهِ عَيْبٌ كَمَا فِي الْقَامُوسِ يُجَازَى بِسَلْبِ التَّوْفِيقِ حَتَّى يَرْتَكِبَ مَا عَيَّرَ أَخَاهُ بِهِ، وَذَاكَ إذَا صَحِبَهُ إعْجَابُهُ بِنَفْسِهِ بِسَلَامَتِهِ مِمَّا عَيَّرَ بِهِ أَخَاهُ، وَفِيهِ أَنَّ ذِكْرَ الذَّنْبِ لِمُجَرَّدِ التَّعْيِيرِ قَبِيحٌ يُوجِبُ الْعُقُوبَةَ. انتهى.
وقال البغوي ـ رحمه الله ـ في شرح السنة: وَرُوِيَ عَن خَالِد بْن معدان، عَن معَاذ بْن جبل، قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: من عير أَخَاهُ بذنب، لم يمت حَتَّى يعمله ـ وَإِسْنَاده هَذَا الحَدِيث غير مُتَّصِل، وخَالِد بْن معدان لم يدْرك معَاذًا، وَرُوِيَ عَنْ مَكْحُولٍ الشَّامِيِّ، عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا تُظْهِرِ الشَّمَاتَةَ لأَخِيكَ فَيَرْحَمُهُ اللَّهُ وَيَبْتَلِيكَ ـ وَعَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: لَوْ سَخِرْتُ كَلْبًا، خَشِيتُ أَنْ أَحُورَ كَلْبًا ـ وقَالَ إِبْرَاهِيم: إِنِّي لأرى الشَّيْء، فأكره أَن أعيبه مَخَافَة أَن أبتلى بِهِ، إِن عَبْد اللَّهِ، كَانَ يَقُول: إِن الْبلَاء مُوكل بالْقَوْل. انتهى.
وقد ذكر العلامة الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ في شرح رياض الصالحين عند حديثواثلة بنت الأسقع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك ـ يعني أن الإنسان إذا عير أخاه في شيء ربما يرحم الله هذا المعير ويشفى من هذا الشيء ويزول عنه، ثم يبتلى به هذا الذي عيره، وهذا يقع كثيرا، ولهذا جاء في حديث آخر في صحته نظر لكنه موافق لهذا الحديث: من عير أخاه بذنب لن يمت حتى يعمله، فإياك وتعيير المسلمين والشماتة فيهم فربما يرتفع عنهم ما شمتهم به ويحل فيك. انتهى.
والله أعلم.
نقلته لكم للفائدة

جدا والله من عاب ابتلى اذكر بنت عم امي كانت تدرس بثانوي مع اختي وتقول لللبنات حرام امهم ماعندها عيال ومنسميها الا ام البنات وطبعا الكلام البنات يوصلونه لاختي صح امك ماعندها عيال وسبحان الله تزوجت وجابت 5 بنات
وبعد واحد يقرب لابوي كان يقول هذا عنده 9 بنات كيف بزوجهم الله يعينه وسبحان الله ادور الدنيا وزوج بناته الكبار وعنده ذحين5 ماتزوجوا اكبرهم 35
وبعد واحد يقرب لابوي كان يقول هذا عنده 9 بنات كيف بزوجهم الله يعينه وسبحان الله ادور الدنيا وزوج بناته الكبار وعنده ذحين5 ماتزوجوا اكبرهم 35
الصفحة الأخيرة
ولاننسى دايما قول لاتشمت باخيك فيرحمه الله ويبتليك
واللي تشوف شي مايعجبها تقول الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاه به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا