القمر ظلي
•
ماتشوفين شر اذا كنت في فتره الاربعين طبيعي اللي تحسين فيه يعني اذا كان ععمر البيبي اقل من3 شهور لاتخافي اعراضك كلنا نحس فيه ويمكن عشان اول مره تولدي وترضعي خفت من الاعراض الله يشفيك على كل حال
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يطمن قلبك ويمتعك بالصحه والعافيه ويقر عينك بالنتائج اللي ترضيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاااااااااااااااته
حبيت ابلغكم وش صارر معي اليوم
المهم انا المفروض كان موعدي يوم الاربعاااء لكن اجلته الى اليوم طبعاا بسبب ظروف خارجه عن ارادتي
وتعااالو شوفو الهم اللي فيني والوساوس المهم
رحت اليوم وطبعا جتني سخونه غير ايدي الي صارت توجعني من الألم والشك الي يوديني ويجيبني
المهم رحت عند الدكتوره وسويت اشعه وفحصتني
واللحمدلله طمنتني وطلع عندي افرازات بالغده والتهابات وصرفت لي مضاد حيوي ومسكنات
وسبحان الله نزلت علي سكينه عجيبه ارتحت وراحت الوساوس اللهم لك اللحمد والشكرر
طبعا هي قالت لي كلام بصراحه نحنا بحاجته تقول المفروض الوحده ماتهمل نفسها وتفحص نفسها اذا استحمت
والمرض مالو الم يعني الي عندها الم في الثدي لاتوسس لانه الاغلب ماهو الي تفكر فيه
وانا اخذتها قاعده اني افحص نفسي بنفسي واي مشكله لازم على المستشفى
ثاااانيا
اشكركم على اهتمامكم وسؤالكم عني
الكشف المبكر عن سرطان الثدي
تحول المخاوف من سرطان الثدي والجهل بالمرض أو المعلومات الخاطئة عنه دون تحمّل العديد من النساء المسؤولية عن صحتهن والتعرف على أثدائهن والتوجه لإجراء الفحص لدى الطبيب أو اجراء فحص الثدي (مموغرافيا) في السن الموصى بإجرائه فيها. هذه الحقائق من شأنها أن تحول دون الكشف المبكر الكفيل بإنقاذ الحياة.
سرطان الثدي هو عبارة عن انقسام خلايا أنسجة الثدي ونموّها دون الخضوع لأنظمة التحكم الطبيعية في الجسم. وقد تغزو هذه الخلايا النسيج المحيط بالثدي، كما يمكن أن تنتقل لأجزاء الجسم عن طريق الدم أو الجهاز الليمفاوي إذا لم يتم علاجها.
عوامل الخطورة
ما زالت الأسباب المباشرة لسرطان الثدي غير معروفة، ولكن هناك عدد من العوامل التي يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بهذا المرض. إن ظهور واحد من هذه العوامل لا يعني بالضرورة حدوث الإصابة بسرطان الثدي، ولكن ذلك يزيد من احتمالية الإصابة بالمرض. كما أن هناك نسبة من النساء المصابات ليس لديهن أي من عوامل الخطورة.
كونك أنثى بالإضافة إلى التقدّم في السن يجعلك عرضة للإصابة بسرطان الثدي. كما أن هناك مجموعة من العوامل التي قد تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.
تذكري أن هناك بعض العوامل يمكن التحكم بها وبعض العوامل لا يمكن تغييرها.
كونك أنثىالتقدّم في السنتاريخ عائلي للإصابة بالسرطان (الثدي، المبيض، الرحم، القولون)تاريخ شخصي لوجود أورام حميدة في الثديخزعات سابقة من الثديجراحات تجميلية سابقة في الثدي، أو أي جراحات أخرىالتعرض لكميات مفرطة من الأشعةبدء الحيض في سن مبكرة (قبل سن 12)التأخر في انقطاع الحيض (بعد سن 55)عدم الإنجابعدم ممارسة الرضاعة الطبيعيةإنجاب أول طفل في سن متأخر (بعد سن 35)تناول الهرمونات التعويضيةعدم ممارسة الرياضةالتدخينشرب الكحولالسمنة العلامات والأعراض
في حال ظهور أي من الأعراض المذكورة أدناه، بادري بمراجعة الطبيب/ة فوراً، وتذكري أن ظهور أي من هذه العلامات لا يعني بالضرورة الإصابة بسرطان الثدي:
ظهور كتلة في الثدي أو تحت الإبط
تغيّر في شكل أو حجم الثدي
سماكة جلد الثدي تجعله يشبه قشر البرتقال
تغير في لون أو حرارة جلد الثدي
حكة وتقشر في الحلمة
ظهور تجعدات في الثدي
إفرازات غير طبيعية من الحلمة
تغير اتجاه الحلمة أو انقلاب الحلمة إلى الداخل
طرق الكشف المبكر لسرطان الثدى
ثدى المراة هو رمز جمال جسم وانوثة المراة, فهذه هى الحقيقة بنظر كل انثى, لذا قد يعد اصابة المراة بمرض سرطان الثدى خبر مثير ومحزن لكل انثى, لذا كان لابد ان نلقى الضوء اليوم من خلال " موقع حواء" على مرض سرطان الثدى عند الانثى والاعراض المحفزة لحدوثه واعراضه وطرق الوقاية منه والكشف المبكر له, ولكن يجب ان نتعرف اولا على سرطان الثدى .
صورة ثدى المراة
سرطان الثدى :
سرطان الثدى هو شكل من أشكال الأمراض السرطانية التي تصيب أنسجة الثدي، وعادة ما يظهر في قنوات (الأنابيب التي تحمل الحليب إلى الحلمة) وغدد الحليب. ويصيب سرطان الثدى الرجال والنساء على السواء، ولكن الإصابة لدى الذكور نادرة الحدوث، فمقابل كل إصابة للرجال يوجد 200 إصابة للنساء, لذلك يعتبر مرض سرطان الثدى اكثر انتشارا بين الاناث عن الذكور ,ويعد سرطان الثدي هو ثاني سبب رئيسي لوفيات السرطان في النساء بعد سرطان الرئة.
اسباب الاصابة بمرض سرطان الثدي :
يعد سرطان الثدىاحد الامراض الخبيثة الاكثر شيوعاعند المرأة ، ولا تزال أسباب هذا المرض غير معروفة بدقة, ولكننا قد نقول ان هناك عوامل محفزة من شأنها ان تزيد فرصة التعرض للأصابة بمرض سرطان الثدى منها :
- العمر :
تزيد نسبة احتمال الإصابةبمرض سرطان الثدى كلما زاد سن السيدة ، وهناك حوالي 77% من حالات سرطان الثدي تشخص بعد سن 55 عاماً ، في حين أن هذه النسبة تبلغ فقط 18% عند النساء في الأربعينيات من عمرهن .
- العوامل الوراثية :
تشير الإحصائيات إلى أن نسبة 5 – 10% من حالات سرطان الثدي لها مسببات وراثية ، وتحديداً تشوهات في عمل جينات طبيعية مثل BRCA2 ، BRCA1
علماً بأن هذه الجينات يحملها الرجال والنساء سواسية لذا يمكن وراثتها عن طريق الوالد أو الوالدة .
ويذكر أن خطورة الإصابة ترتفع أيضاً مع وجود حالة مماثلة لدى قريبات مباشرات ( الأم ، الأخت ، الخالة ، العمة أو الجدة ) ، وفي حال كانت الأخت أو الأم أو الابنة مصابة فإن الخطورة تزداد ضعفين ، أما إذا كانت ثمة حالتان فإن احتمال الخطر والاصابة بمرض سرطان الثدى يزداد خمسة أضعاف . كما أن وجود قريبتين في العائلة أو أكثر أصيبتا بسرطان الثدى فإن خطر الإصابة بالمرض قد يزداد. .
2-وجود تغيرات غير طبيعية فى الانسجة .
3-علاج اشعاعى فى الصدر فى فترة سابقة
- الدورة الشهرية :
بدء الدورات الطمثية بشكل مبكر ( قبل سن 12 سنة ) أو تأخر سن انقطاع الطمث بعد سن 55 سنة .
- عدم الانجاب أو تأخر أول حمل لما بعد 30 سنة .
- موانع الحمل التي تؤخذ عبر الفم :
هناك احتمال استناداً إلى عدة دراسات أن يؤدي استعمال موانع الحمل عبر الفم إلى ارتفاع بسيط في نسبة التعرض للإصابة بسرطان الثدي . هذا الارتفاع ينعدم بعد الانقطاع عن استعمال هذه الأدوية لمدة تزيد عن 10 سنوات .
- مزبلات العرق :
اثبتت بعض الابحاث العلمية مؤخرا ان استخدام مزيل العرق قد يؤدى الى الاصابة بمرض سرطان الثدى حيث وجد ان مزيلات العرق تحتوى على مركبات كيماوية تتراكم فى ىانسجة الجسم مسببة نموا فى الاورام وبما ان مزيلات العرق تستخدم تحت الابط وعلى مقربة من الغدد الليمفاوية حيث تتجمع الخلايا السرطانية كان هناك شبه تأكيد على ان مزيلات العرق قد تتسبب فى الاورام السرطانية خاصة فى سرطان الثدى .
أعراض مرض سرطان الثدي :
هناك العديد من الاعراض الخاصة بمرض سرطان الثدى منها :
- ورم أو تثخن في الثدي أو تحت الإبط
- تغير في شكل ، حجم أو تدوير الثدي
- وجود افرازات من الحلمة ( غير الحليب )
- تغير في لون أو ملمس الثدي
- تغير في لون الحلمة أو بروزها أو انقلاب الحلمة أو تغير في جلد الحلمة ( طفح ) أو ألم في الحلمة.
الوقاية من مرض سرطان الثدى :
الرضاعة :
الرضاعة الطبيعية قد تقلل الى حدا من نسبة الإصابة بسرطان الثدي خصوصاً إذا تواصل الإرضاع لمدة سنة ونصف إلى سنتين . وقد أثبتت الدراسات أن النساء المنجبات لعدد أكبر من الأولاد والمرضعات لمدة أطول أن تكون نسبة تعرضهن بسرطان الثدي أقل من غيرهن .
الفحص الذاتي للثدي :
على كل امرأة فوق سن 20 سنة أن تجرى فحص لصدرها مرة كل شهر, إذا كانت السيدة ما تزال في مرحلة الحيض ، فعليها القيام بإجراء الفحص 3 إلى 4 أيام فى الشهر , أما إذا كانت السيدة قد بلغت سن انقطاع الطمث فيمكن عندها اجراء الفحص خلال أى يوم في الشهر وذلك كل 30 يوماً .
كيفية اجراء الفحص الذاتي للثدي :
- الوقوف أمام المرآة والنظر إلى الثدي لملاحظة الأمور التالية :
التغير في البشرة ، التغير في الشكل ، انكماش الحلمة إلى داخل الثدى.
- فحص الثدى :
يبدأ الفحص بالاستلقاء بشكل مريح مع رفع الذراع اليسرى وثنيها خلف الرأس . تفحص كل مناطق الجهة اليسرى للصدر باستخدام اليد اليمنى في شكل حركات دائرية مع تحسس الحلمة بشكل نصف قطري أو بشكل عامودي للأعلى والأسفل للتأكد من عدم وجود أي أورام أو مناطق حيث النسيج فيها صلب . ثم تفحص منطقة تحت الإبط اليسرى للتأكد من عدم وجود أي أورام , تكرر بعدها العملية نفسها في الثدي الأيمن ومنطقة تحت الإبط اليمنى , في كل مرة يجرى الضغط على الحلمة للتأكد من عدم وجود أي إفرازات .
وجدير بالذكر أنه بالإمكان إجراء الفحص الذاتي للثدي خلال الاستحمام أيضاً حيث أن الأيادي المبتلة بالصابون تنساب بشكل أفضل على البشرة وفي حال وجود أي من التغيرات المذكورة أعلاه ، يجب عدم الدخول في حالة اضطراب لأن 8 من 10 من اورام الثدي تكون أورام حميدة ، ولكن يجب في هذه الحالة مراجعة الطبيب في أقرب وقت من أجل اتخاذ الخطوات اللازمة .
توصيات الجمعية الأمريكية للسرطان من أجل الكشف المبكر لمرض سرطان الثدي :
- اجراء فحص اشعة سينية للثدي سنوياً ابتداءً من عمر 40 عاماً بصفة منتظمة ما دامت المرأة تتمتع بصحة جيدة .
- اجراء فحص سريري للثدى كل 3 سنوات ابتداءً من عمر الـ 20 عاماً وكل سنة إبتداءً من الـ 40 .
- الفحص الذاتي للثدى في سن الـ 20 يبقى اختيارياًَ ولكن على المرأة أن تستشير طبيبها في حال ظهور أي عوارض في الثدى.
- في حال ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدى يجب على السيدة مناقشة طبيبها حول فوائد ومضار البدء بفحص الثدى بالأشعة السينية في عمر مبكر أو إضافة فحوص أخرى كالسونار أو الرنين المغناطيسي أو الخضوع لفحوص أكثر تكراراً.
اخواااااااااااااااااااااااتي لاتهملو انفسكم تررى العافيه مافي مثلها وهي تاج على رؤس الاصحاء
دعواااااااااااااااااااتكم ان الله يحفظ لي الوالده ويشفيها
حبيت ابلغكم وش صارر معي اليوم
المهم انا المفروض كان موعدي يوم الاربعاااء لكن اجلته الى اليوم طبعاا بسبب ظروف خارجه عن ارادتي
وتعااالو شوفو الهم اللي فيني والوساوس المهم
رحت اليوم وطبعا جتني سخونه غير ايدي الي صارت توجعني من الألم والشك الي يوديني ويجيبني
المهم رحت عند الدكتوره وسويت اشعه وفحصتني
واللحمدلله طمنتني وطلع عندي افرازات بالغده والتهابات وصرفت لي مضاد حيوي ومسكنات
وسبحان الله نزلت علي سكينه عجيبه ارتحت وراحت الوساوس اللهم لك اللحمد والشكرر
طبعا هي قالت لي كلام بصراحه نحنا بحاجته تقول المفروض الوحده ماتهمل نفسها وتفحص نفسها اذا استحمت
والمرض مالو الم يعني الي عندها الم في الثدي لاتوسس لانه الاغلب ماهو الي تفكر فيه
وانا اخذتها قاعده اني افحص نفسي بنفسي واي مشكله لازم على المستشفى
ثاااانيا
اشكركم على اهتمامكم وسؤالكم عني
الكشف المبكر عن سرطان الثدي
تحول المخاوف من سرطان الثدي والجهل بالمرض أو المعلومات الخاطئة عنه دون تحمّل العديد من النساء المسؤولية عن صحتهن والتعرف على أثدائهن والتوجه لإجراء الفحص لدى الطبيب أو اجراء فحص الثدي (مموغرافيا) في السن الموصى بإجرائه فيها. هذه الحقائق من شأنها أن تحول دون الكشف المبكر الكفيل بإنقاذ الحياة.
سرطان الثدي هو عبارة عن انقسام خلايا أنسجة الثدي ونموّها دون الخضوع لأنظمة التحكم الطبيعية في الجسم. وقد تغزو هذه الخلايا النسيج المحيط بالثدي، كما يمكن أن تنتقل لأجزاء الجسم عن طريق الدم أو الجهاز الليمفاوي إذا لم يتم علاجها.
عوامل الخطورة
ما زالت الأسباب المباشرة لسرطان الثدي غير معروفة، ولكن هناك عدد من العوامل التي يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بهذا المرض. إن ظهور واحد من هذه العوامل لا يعني بالضرورة حدوث الإصابة بسرطان الثدي، ولكن ذلك يزيد من احتمالية الإصابة بالمرض. كما أن هناك نسبة من النساء المصابات ليس لديهن أي من عوامل الخطورة.
كونك أنثى بالإضافة إلى التقدّم في السن يجعلك عرضة للإصابة بسرطان الثدي. كما أن هناك مجموعة من العوامل التي قد تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.
تذكري أن هناك بعض العوامل يمكن التحكم بها وبعض العوامل لا يمكن تغييرها.
كونك أنثىالتقدّم في السنتاريخ عائلي للإصابة بالسرطان (الثدي، المبيض، الرحم، القولون)تاريخ شخصي لوجود أورام حميدة في الثديخزعات سابقة من الثديجراحات تجميلية سابقة في الثدي، أو أي جراحات أخرىالتعرض لكميات مفرطة من الأشعةبدء الحيض في سن مبكرة (قبل سن 12)التأخر في انقطاع الحيض (بعد سن 55)عدم الإنجابعدم ممارسة الرضاعة الطبيعيةإنجاب أول طفل في سن متأخر (بعد سن 35)تناول الهرمونات التعويضيةعدم ممارسة الرياضةالتدخينشرب الكحولالسمنة العلامات والأعراض
في حال ظهور أي من الأعراض المذكورة أدناه، بادري بمراجعة الطبيب/ة فوراً، وتذكري أن ظهور أي من هذه العلامات لا يعني بالضرورة الإصابة بسرطان الثدي:
ظهور كتلة في الثدي أو تحت الإبط
تغيّر في شكل أو حجم الثدي
سماكة جلد الثدي تجعله يشبه قشر البرتقال
تغير في لون أو حرارة جلد الثدي
حكة وتقشر في الحلمة
ظهور تجعدات في الثدي
إفرازات غير طبيعية من الحلمة
تغير اتجاه الحلمة أو انقلاب الحلمة إلى الداخل
طرق الكشف المبكر لسرطان الثدى
ثدى المراة هو رمز جمال جسم وانوثة المراة, فهذه هى الحقيقة بنظر كل انثى, لذا قد يعد اصابة المراة بمرض سرطان الثدى خبر مثير ومحزن لكل انثى, لذا كان لابد ان نلقى الضوء اليوم من خلال " موقع حواء" على مرض سرطان الثدى عند الانثى والاعراض المحفزة لحدوثه واعراضه وطرق الوقاية منه والكشف المبكر له, ولكن يجب ان نتعرف اولا على سرطان الثدى .
صورة ثدى المراة
سرطان الثدى :
سرطان الثدى هو شكل من أشكال الأمراض السرطانية التي تصيب أنسجة الثدي، وعادة ما يظهر في قنوات (الأنابيب التي تحمل الحليب إلى الحلمة) وغدد الحليب. ويصيب سرطان الثدى الرجال والنساء على السواء، ولكن الإصابة لدى الذكور نادرة الحدوث، فمقابل كل إصابة للرجال يوجد 200 إصابة للنساء, لذلك يعتبر مرض سرطان الثدى اكثر انتشارا بين الاناث عن الذكور ,ويعد سرطان الثدي هو ثاني سبب رئيسي لوفيات السرطان في النساء بعد سرطان الرئة.
اسباب الاصابة بمرض سرطان الثدي :
يعد سرطان الثدىاحد الامراض الخبيثة الاكثر شيوعاعند المرأة ، ولا تزال أسباب هذا المرض غير معروفة بدقة, ولكننا قد نقول ان هناك عوامل محفزة من شأنها ان تزيد فرصة التعرض للأصابة بمرض سرطان الثدى منها :
- العمر :
تزيد نسبة احتمال الإصابةبمرض سرطان الثدى كلما زاد سن السيدة ، وهناك حوالي 77% من حالات سرطان الثدي تشخص بعد سن 55 عاماً ، في حين أن هذه النسبة تبلغ فقط 18% عند النساء في الأربعينيات من عمرهن .
- العوامل الوراثية :
تشير الإحصائيات إلى أن نسبة 5 – 10% من حالات سرطان الثدي لها مسببات وراثية ، وتحديداً تشوهات في عمل جينات طبيعية مثل BRCA2 ، BRCA1
علماً بأن هذه الجينات يحملها الرجال والنساء سواسية لذا يمكن وراثتها عن طريق الوالد أو الوالدة .
ويذكر أن خطورة الإصابة ترتفع أيضاً مع وجود حالة مماثلة لدى قريبات مباشرات ( الأم ، الأخت ، الخالة ، العمة أو الجدة ) ، وفي حال كانت الأخت أو الأم أو الابنة مصابة فإن الخطورة تزداد ضعفين ، أما إذا كانت ثمة حالتان فإن احتمال الخطر والاصابة بمرض سرطان الثدى يزداد خمسة أضعاف . كما أن وجود قريبتين في العائلة أو أكثر أصيبتا بسرطان الثدى فإن خطر الإصابة بالمرض قد يزداد. .
2-وجود تغيرات غير طبيعية فى الانسجة .
3-علاج اشعاعى فى الصدر فى فترة سابقة
- الدورة الشهرية :
بدء الدورات الطمثية بشكل مبكر ( قبل سن 12 سنة ) أو تأخر سن انقطاع الطمث بعد سن 55 سنة .
- عدم الانجاب أو تأخر أول حمل لما بعد 30 سنة .
- موانع الحمل التي تؤخذ عبر الفم :
هناك احتمال استناداً إلى عدة دراسات أن يؤدي استعمال موانع الحمل عبر الفم إلى ارتفاع بسيط في نسبة التعرض للإصابة بسرطان الثدي . هذا الارتفاع ينعدم بعد الانقطاع عن استعمال هذه الأدوية لمدة تزيد عن 10 سنوات .
- مزبلات العرق :
اثبتت بعض الابحاث العلمية مؤخرا ان استخدام مزيل العرق قد يؤدى الى الاصابة بمرض سرطان الثدى حيث وجد ان مزيلات العرق تحتوى على مركبات كيماوية تتراكم فى ىانسجة الجسم مسببة نموا فى الاورام وبما ان مزيلات العرق تستخدم تحت الابط وعلى مقربة من الغدد الليمفاوية حيث تتجمع الخلايا السرطانية كان هناك شبه تأكيد على ان مزيلات العرق قد تتسبب فى الاورام السرطانية خاصة فى سرطان الثدى .
أعراض مرض سرطان الثدي :
هناك العديد من الاعراض الخاصة بمرض سرطان الثدى منها :
- ورم أو تثخن في الثدي أو تحت الإبط
- تغير في شكل ، حجم أو تدوير الثدي
- وجود افرازات من الحلمة ( غير الحليب )
- تغير في لون أو ملمس الثدي
- تغير في لون الحلمة أو بروزها أو انقلاب الحلمة أو تغير في جلد الحلمة ( طفح ) أو ألم في الحلمة.
الوقاية من مرض سرطان الثدى :
الرضاعة :
الرضاعة الطبيعية قد تقلل الى حدا من نسبة الإصابة بسرطان الثدي خصوصاً إذا تواصل الإرضاع لمدة سنة ونصف إلى سنتين . وقد أثبتت الدراسات أن النساء المنجبات لعدد أكبر من الأولاد والمرضعات لمدة أطول أن تكون نسبة تعرضهن بسرطان الثدي أقل من غيرهن .
الفحص الذاتي للثدي :
على كل امرأة فوق سن 20 سنة أن تجرى فحص لصدرها مرة كل شهر, إذا كانت السيدة ما تزال في مرحلة الحيض ، فعليها القيام بإجراء الفحص 3 إلى 4 أيام فى الشهر , أما إذا كانت السيدة قد بلغت سن انقطاع الطمث فيمكن عندها اجراء الفحص خلال أى يوم في الشهر وذلك كل 30 يوماً .
كيفية اجراء الفحص الذاتي للثدي :
- الوقوف أمام المرآة والنظر إلى الثدي لملاحظة الأمور التالية :
التغير في البشرة ، التغير في الشكل ، انكماش الحلمة إلى داخل الثدى.
- فحص الثدى :
يبدأ الفحص بالاستلقاء بشكل مريح مع رفع الذراع اليسرى وثنيها خلف الرأس . تفحص كل مناطق الجهة اليسرى للصدر باستخدام اليد اليمنى في شكل حركات دائرية مع تحسس الحلمة بشكل نصف قطري أو بشكل عامودي للأعلى والأسفل للتأكد من عدم وجود أي أورام أو مناطق حيث النسيج فيها صلب . ثم تفحص منطقة تحت الإبط اليسرى للتأكد من عدم وجود أي أورام , تكرر بعدها العملية نفسها في الثدي الأيمن ومنطقة تحت الإبط اليمنى , في كل مرة يجرى الضغط على الحلمة للتأكد من عدم وجود أي إفرازات .
وجدير بالذكر أنه بالإمكان إجراء الفحص الذاتي للثدي خلال الاستحمام أيضاً حيث أن الأيادي المبتلة بالصابون تنساب بشكل أفضل على البشرة وفي حال وجود أي من التغيرات المذكورة أعلاه ، يجب عدم الدخول في حالة اضطراب لأن 8 من 10 من اورام الثدي تكون أورام حميدة ، ولكن يجب في هذه الحالة مراجعة الطبيب في أقرب وقت من أجل اتخاذ الخطوات اللازمة .
توصيات الجمعية الأمريكية للسرطان من أجل الكشف المبكر لمرض سرطان الثدي :
- اجراء فحص اشعة سينية للثدي سنوياً ابتداءً من عمر 40 عاماً بصفة منتظمة ما دامت المرأة تتمتع بصحة جيدة .
- اجراء فحص سريري للثدى كل 3 سنوات ابتداءً من عمر الـ 20 عاماً وكل سنة إبتداءً من الـ 40 .
- الفحص الذاتي للثدى في سن الـ 20 يبقى اختيارياًَ ولكن على المرأة أن تستشير طبيبها في حال ظهور أي عوارض في الثدى.
- في حال ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدى يجب على السيدة مناقشة طبيبها حول فوائد ومضار البدء بفحص الثدى بالأشعة السينية في عمر مبكر أو إضافة فحوص أخرى كالسونار أو الرنين المغناطيسي أو الخضوع لفحوص أكثر تكراراً.
اخواااااااااااااااااااااااتي لاتهملو انفسكم تررى العافيه مافي مثلها وهي تاج على رؤس الاصحاء
دعواااااااااااااااااااتكم ان الله يحفظ لي الوالده ويشفيها
الصفحة الأخيرة