من علامَاتِ محبَّةِ اللَّهِ سبحانه للعبد :
انزعاجُ القلبِ من التفريطِ، فإذا فاتهُ وِرده من القرآن حَزِن، وإذا شغله مُهِمٌّ من أمرِ الدنيا، تحسَّرَ على ما فاته من الذكر والعبادة"
وفي هذا يقول حمّاد بن مسلم:
إذا أحبَّ اللَّهُ عبدًا أكثرَ همَّه فيما فرَّط
تُعلّمك الصّلاة غير أنّها ركن: الانضباط، الالتزام، تحمّل المسؤوليّة، الإجابة، الحركة، الالتجاء، الخلوة، الهدوء، الدّعاء، الإتمام، الاغتنام.
تخيّل أنّك تكرر هذه القيم يوميًا دون شعورك، ويعاد تشكيلك مع كلّ قيمة؛ لذلك تجد فرقًا واضحًا في محراب حياتك، إن أتقنت محراب صلاتك
هُناك سجدة في آخر الليل تتخللها مغفرة واستجابة دعاء و رزق وفرحة وانشراح
﴿ ألا بذكر الله تطمئن القلوب ﴾
ثُلث الليلِ الأخير موصُول بربِّ السَّماء ،
فارحلوا عن ضجيج الحياة بِـ صلاة الوتر
و الاستغفار بالأسحار..
من قناتي على التيليجرام حياكم جميعآ
لأجل الله ثم لأجلكم حتى نترك الأثر ،
آمل أن يروي هطل هذي القناة
أفئدتكم💛
https://t.me/shkr990
شيري الحمادي @shoooshe_70
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️