من فضائل سور القرآن

من فضائل سور القرآن

* من قرأ في ليلةٍ مائة آيةٍ لم يُكتب من الغافلين ، أو كتب من القانتين.

من قرأ بمائةِ آيةٍ في ليلة كتب له قنوت ليلة.

من قام بعشِر آياتٍ لم يكتب من الغافلين ، ومن قام بمائة آيةٍ كتب من القانتين ، ومن قرأ بألف آيةٍ كُتب من المقنطرين (أي أعطي قنطاراً من الأجر)**.

فاتحة الكتاب:
(أ) لا أخبرك بأفضل القرآن ﴿ الْحَمْدُ للّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ﴾.
(ب) فاتحة الكتاب ، وآية الكرسي لا يقرؤهما عبد في دار فتصيبهم في ذلك اليوم عين إنس أو جن.
(ت) شفاء من كل داءٍ.
(ث) أعظم سورة في القرآن هي السبع المثاني والقرآن العظيم.
(ج) والذي نفسي بيده ما أنزل في التوراه ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثلها ، وأنها سبع من المثاني والقرآن العظيم الذي أعطيته.
(ح) أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك: فاتحة الكتاب ، وخواتيم سورة البقرة. لن تقرأ بحرف منها إلا أعطيته.

سورة البقرة:
(أ) أخذها بركة وتركها حسرة ولا يستطيعها البطلة (السحرة).
(ب) الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة.
(ت) إن لك شيء سناماً ، وإن سنام القرآن البقرة (من قرأها في بيته ليلاً لم يدخل شيطان ثلاث ليالٍ ، ومن قرأها في بيته نهاراً لم يدخله شيطان ثلاثة أيام).

* تعلموا البقرة وآل عمران فإنهما الزهراوان يظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان أوفرقان من طير صواف.
** اسم الله الأعظيم في سورٍ من القرآن ثلاثٍ: في البقرة ، وآل عمران وطه.

سورة الأنعام:
لما نزلت سورة الأنعام سبَّح رسول الله ثم قال: لقد شَيَّع هذه السورة من الملائكة ما سد الأفق.
سورة يوسف:
علّموا أقاربكم سورة يوسف ، فغنه أيما مسلم تلاها أو علمها أهله وما ملكت يمينه هوّ الله عليه سكرات الموت ، وأعطاه القوة أن لا يحسد مسلماً.
سورد هود :
اقرؤوا سورة هود يوم الجمعة.

سورة الكهف:

(أ) من قرأها يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين.
(ب) من قرأها ليلة الجمعة ( وفي رواية يوم الجمعة) أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق.
(ت) من قرأ الكهف كما أُنزلت كانت له نوراً يوم القيامة من مقامه إلى مكة ، ومن قرأ بعشر آياتٍ من آخرها ثم خرج الدجال لم يسلط عليه.
(ث) من أدرك الدجال فليقرأ عليه فواتحها.
* كان (ص) لا ينام حتى يقرأ الزمر وبني إسرائيل.
** كان الرسول (ص) لا ينام حتى يقرأ ﴿الَمَ (1) تَنزِيلُ﴾ السجدة ، و ﴿تَبَارك الَّذِي بِيَدِه المُلْكُ﴾.

سورة يس:
(أ) قلب القرآن يس ، لا يقرؤها رجل يريد الله والدار الآخرة إلا غُفشر له. * اقرؤها على موتاكم.
(ب) من قرأ يس في ليلة ابتغاء وجه الله غفر له.
(ت) من قرأ سورة يس في ليلة أصبح مغفوراً له.
(ث) من قرأ يس حين يصبح ، أعطي يسر يومه حتى يمسي ، ومن قرأها في صدر ليلةٍ ، أعطى يسر ليلته حتى يصبح.

* الحواميم:
(أ) الحواميم سبع ، وأبواب النار سبع ، تجيء كل حم منها تقف على باب من هذه الأبواب تقول: اللهم ال تدخل من هذا الباب من كان يؤمن بي ويقرني
(ب) الحواميم ديباج القرآن.
(ت) الحواميم يُسمّين العرائس.

سورة الدخان:

من قرأ سورة الدخان في ليلةٍ له ما تقدم من ذنبه.

سورة الفتح:
(أ) لقد أنزلت علي الليلة سورة هي أحبُّ إليَّ مما طلعت عليه الشمس.
(ب) هي أحب إليَّ من الدنيا جميعاً.

سور الواقعة:
(أ) من قرأ سورة الواقع في كل ليلة لم تُصبْه فاقة أبداً.
(ب) علموا نساؤكم سورة الواقعة فإنها سورة الغنى.

* المسبحات:
كان النبي (ص) لا ينام حتى يقرأ المسبحات ويقول فيها آية خير من ألف آية.

** قارئ الحديد ، وإذا وقعت ، والرحمن يدعى في ملكوتت السموات والأرض ساكن الفردوس.

*** شيبتني هود ، والواقعة ، والمرسلات ، وعم يتساءلون ، وإذا الشمس كورت.

سورة الملك:

(أ) شفعت لرجل حتى غفر له.
(ب) تستغفر لصاحبها حتى يغفر له.
(ت) وددت أنها في قلب كل مؤمن.
(ث) هي المانعة من عذاب القبر.
* من سره أن ينظر إلى يوم القيامة كأنه رأي العين فليقرأ ﴿إِذَا الشّمْسُ كُوّرَتْ(1)﴾ و ﴿إِذَا السّمَآءُ انشَقّتْ(1)﴾ و ﴿قإِذَا السّمَآءُ انفَطَرَتْ(1)﴾.

سورة القدر:

﴿إِنّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1)﴾ ربع القرآن.

سورة الزلزلة:

(أ) سورة جامعة.
(ب) تعدل نصف القرآن.
(ت) ربع القرآن.

سورة العاديات:
تعدل نصف القرآن.

سورة التكاثر:

(أ) قارئ التكاثر يدعى في الملكوت مؤدي الشكر.
(ب) ألا يستطيع أحدكم أن يقرأ ألف آية في كل يوم؟ ...أما يستطيع أحدكم أن يقرأ ﴿ أَلْهَاكُمُ التّكّاثُرُ﴾.

سورة الكافرون:

(أ) ﴿قُلْ يَأَيّهَا الْكَافِرُونَ(1)﴾ تعدل ربع القرآن.
(ب) نم على خاتمتها فإنها براءة من الشرك.

سورة النصر:

﴿ إِذَا جَآءَ نَصْرُ اللّهِ وَالْفَتْحُ﴾ ربع القرآن.

* نعم السورتان هم يُقْرأُ بهما في ركعتي الفجر ﴿ قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ(1)﴾ و ﴿قُلْ يَأَيّهَا الْكَافِرُونَ(1)﴾.

سورة الإخلاص:
(أ) ﴿ قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ(1)﴾ والذي نفسي بيده إنها لتعدل ثلث القرآن.
(ب) سمع (ص) رجلاً يقرؤها فقال: (وجبت له الجنة).
(ت) حبك إياها أدخلك الجنة.
(ث) إن الله جزأ القرآن ثلاثة أجزاء فجعل ﴿ قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ(1)﴾ جزءاً من أجزاء القرآن.
(ج) من قرأ ﴿ قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ(1)﴾ عشر مرات بني له قصراً في جنة.

المعوذتين:
(أ) اقرأ بهما كلما نمت وكلما قمت: ما سأل سائل بمثلهما ولا استعاذ مستعيذ بمثلهما.
(ب) ألا أعلمك خير سورتين قُرئتا؟ فعلمني: ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبّ الْفَلَقِ(1)﴾ و ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبّ النّاسِ(1)﴾ ....
يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ بمثلهم... قال: وسمعته يؤمن بها في الصلاة.
(ت) يا عقبة اقرأ ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبّ الْفَلَقِ(1)﴾ فإنك لن تقرأ سورة أحب إلى الله وأبلغ منها: فإن استطعت أن لا تفوتك فافعل.
(ث) كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث...

* بعد صلاة الجمعة: ﴿ قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ(1)﴾ ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبّ الْفَلَقِ(1)﴾
﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبّ النّاسِ(1)﴾. (7مرات)