وعليگم السلام ورحمة الله وبرگاته
سماع الاغاني يزيييييد الهم والألم أما القرآن يريح النفس لانه گلام رب العالميييين
يا رب لگ الحمد ولگ الشگر گما ينبغي لچلال وچهگ وعظيم سلطانگ
عندي ملاحظه صغنوونه >> اسم المعرف روووعه عجبني هههههه ❤
يزاج الله خير يـالغلآإأ ❤

قالوا: الاغاني توسع الصدر.
وقال تعالى :...(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا).ـ
قالوا: نحن لانتأثر بالأغاني.
قلنا:الغناء ينبت النفاق بالقلب كما ينبت الماء العشب.
قالوا: نحن نستمع للتسليه فقط.
وقال تعالى :..(افحسبتم انما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون). ـ
قالوا: نجد الراحه إذا سمعنا الاغاني.
وقال تعالى:..(وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين).ـ
قالوا: نحن لم نهجر القرآن ولكنا نحب الاغاني.
قلنا:حب القرآن وحب الغناء في القلب لايجتمعان.
قالوا: ولكنا جمعنا بينهما.
قلنا:الذي يؤثر هو الذي يبقى معك ولو اثر فيك القرآن لذهب من قلبك الغناء
تحياتي لكم
وقال تعالى :...(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا).ـ
قالوا: نحن لانتأثر بالأغاني.
قلنا:الغناء ينبت النفاق بالقلب كما ينبت الماء العشب.
قالوا: نحن نستمع للتسليه فقط.
وقال تعالى :..(افحسبتم انما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون). ـ
قالوا: نجد الراحه إذا سمعنا الاغاني.
وقال تعالى:..(وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين).ـ
قالوا: نحن لم نهجر القرآن ولكنا نحب الاغاني.
قلنا:حب القرآن وحب الغناء في القلب لايجتمعان.
قالوا: ولكنا جمعنا بينهما.
قلنا:الذي يؤثر هو الذي يبقى معك ولو اثر فيك القرآن لذهب من قلبك الغناء
تحياتي لكم


الصفحة الأخيرة
وروي ابن حزم بسنده عن ابن سيرين: أن رجلاً قدم المدينة بجوار فأتي عبد الله بن جعفر فعرضهن عليه، فأمر جارية منهن فغنت، وابن عمر يسمع، فاشتراها ابن جعفر بعد مساومة، ثم جاء الرجل إلي ابن عمر فقال: يا أبا عبد الرحمن، غبنت بسبعمائة درهم ! فأتي ابن عمر إلي عبد الله بن جعفر فقال له: إنه غبن بسبعمائة درهم، فإما أن تعطيها إياه، وإما أن ترد عليه بيعه، فقال: بل نعطيه إياها. قال ابن حزم: فهذا ابن عمر قد سمع الغناء وسعي في بيع المغنية، وهذا إسناد صحيح لا تلك الأسانيد الملفقة الموضوعة.
واستدلوا بقوله تعالي: (وإذا رأوا تجارة أو لهو انفضوا إليها وتركوك قائمًا قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين). (الجمعة: 11).
فقرن اللهو بالتجارة، ولم يذمهما إلا من حيث شغل الصحابة بهما -بمناسبة قدوم القافلة وضرب الدفوف فرحًا بها- عن خطبة النبي -صلي الله عليه وسلم-، وتركه قائمًا.
واستدلوا بما جاء عن عدد من الصحابة -رضي الله عنهم- أنهم باشروا السماع بالفعل أو أقروه. وهم القوم يقتدي بهم فيهتدي.
واستدلوا لما نقله غير واحد من الإجماع علي إباحة السماع، كما سنذكره بعد.