من اجمل ما قرأت حول قضية وقصة بطلنا الصغير ابننا ريان...
الطفل ريان قريبا سوف يغادر ذلك القصر! تلك الجنة التي يظنها معظم الناس أنها حفرة ضيقة مظلمة قاتلة مرعبة حيثُ لا يوجد فيها لا أكسجين ولاغذاء و لا غطاء. يظن معظم الناس أنه يرتعب و يعاني، وأنه يشعر بالخوف و الالم و يشعر بالبرد والجوع والعطش، لكن الأمر غير ذلك فكيف يعقل لطفل بريئ أن يحصل له كل هذا وهو لم يقترف أي ذنب، أوا نسيتم أنا لنا رب كريم رحيم غافر الذنب، فكيف لطفل لا ذنب له، المسألة يا إخواني هي مسألة إمتحان، الله عز وجل يريد أن يختبر إيماننا ويرينا ضعفنا و يعرف مدى حبنا له وتعلقنا به، ويريدنا أن نعود إليه، لأننا ابتعدنا كثيرا عن ذكر الله وعبادته حق العبادة الطفل ريان من قال أنه يعاني، فأنا أقول له أنت على خطأ، الطفل ريان تحفه ملائكة الرحمان، الله قد بعث له الملائكة الحفظة تحفظه من كل سوء كما حفظت يونس في بطن الحوت ويوسف في غيابت الجب وسيدنا إبراهيم عندما ألقى في النار فقال لها ربنا الكريم، كوني بردا وسلاما على ابراهيم، ريان حفظك الرحمان وأسعدك في الدارين دار الدنيا ودار الآخرة ،،،
#اللهم_اخرجه_سالما_معافا_يارب
#يارب🤲🤲🤲
Pinksugar @pinksugar
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة