( شـــذراتـ الـذهـبـ)
انطلقت القافلة في رحلتها تقل ثمانية أفراد ،متخذة سيارة مفتوحة مكشوفة السطح لتشق شوارع ريو قاطعة طريقها إلى الجنوب , إلى ملتقى الأنهار, وتجمع الشلالات العظيم , ومقصد السياح من كل أنحاء العالم . إلى إجو اكو """ كان السائق يردد بعض الترانيم بالاسبانية التي لا تكاد تفهم ,يمضي بتمهل وهو يتسلق الجبال خوفا على المركبة وراكبيها . وكانت ينبوعه قد اتخذت المقعد الخلفي مجلسا لها ملتفة بردائها الواسع , بدأت الرحلة تتعرج , وانحدارات الجبل تزداد ها هو الطريق يضيق حتى يصعب المرور فيه أحيانا , برد الجو والظلمة أخذت تلف المكان وأحيانا أخرى تطل الشمس بعينين ناعستين ! ,الأشجار ‘ازدادت تشابكا وكثافة والجداول تعانق النسيم البارد تنسكب خجلى على الأرض , تعانقها وريقات الشجر الغض تزدان بإخشاب الصنوبر والبلوط الصغيرة المتناثرة . وصلت المركبة حيث تقاطع الشلال الكبير الماء ينصب مسرعا وينقسم إلى جداول كثيرة تتخللها أغصان كبيرة غارقة في الخضرة . كانت استراحة قصيرة أمام ذلك الشلال , ووقفت مجموعة من الناس تعبث بالماء في وسط مجراه حتى كاد التيار أن يجرفها سمعتهم يقولون أن هذا المكن يختص بالسحرة ؟! يتجمعون هنا ! لكنها تراه سحر الطبيعة , سحر الطبيعة الغضة , تلتقي فيه برودة اندفاع الماء باللون الأخضر الرطب , ورائحة الأرض الطرية والخشب المبلل مع سيقان الشجر , وتكسر حبات المطر حيث الأرض الجبلية , , ووشوشات الأرض تناديها هلمي فهل من سامع , أمسكت بمرافقيها كادت أن تزل قدميها تحت الأرض المتحركة , لم تثبتها جيدا فتحتها طهر الطبيعة وميلاد الحياة , ومدت ناظريها بلا حدود """"""""""""""""""" كان مرافق الرحلة يحثهم على الإسراع فكانت تمشي وعينها للخلف اللهم ارزقنا الجنان سارت القافلة إلى الأعلى ورشات المطر تساقط عليهم تسقيهم انتعاشا وبهجة . وصلت ينبوعه إلى قرية في أعلى القمم , ففوجئت بالترحاب , كل يبادرها بالسلام فاستغربته منهم تجرأت إحدى النساء بالوصول لها تشجعت الاخريات وبادرتها بالحديث من أين انتم ؟؟ هل انتم مسلمون ؟؟ كانت نظرات المارة تدل على أنها المسلمة الوحيدة التي قد رأوها , وسط شرحها لهم عن دينها ولبسها بشكل مبسط تجمع جمع غفير كل يريد أن يعرف أكثر حست بفرح بالغ وهي تراهم بدياناتهم التي فاقت المائة يريدون أن يعرفون الإسلام ! كانت بالنسبة لهم ذكرى لمرور مسلمة من هنا , وكانت بالنسبة لها أن الإسلام سيصل لكل مكان وكل بيت
انطلقت القافلة في رحلتها تقل ثمانية أفراد ،متخذة سيارة مفتوحة مكشوفة السطح لتشق شوارع ريو...
مشكورررره
طيف الأحبة
طيف الأحبة
انطلقت القافلة في رحلتها تقل ثمانية أفراد ،متخذة سيارة مفتوحة مكشوفة السطح لتشق شوارع ريو قاطعة طريقها إلى الجنوب , إلى ملتقى الأنهار, وتجمع الشلالات العظيم , ومقصد السياح من كل أنحاء العالم . إلى إجو اكو """ كان السائق يردد بعض الترانيم بالاسبانية التي لا تكاد تفهم ,يمضي بتمهل وهو يتسلق الجبال خوفا على المركبة وراكبيها . وكانت ينبوعه قد اتخذت المقعد الخلفي مجلسا لها ملتفة بردائها الواسع , بدأت الرحلة تتعرج , وانحدارات الجبل تزداد ها هو الطريق يضيق حتى يصعب المرور فيه أحيانا , برد الجو والظلمة أخذت تلف المكان وأحيانا أخرى تطل الشمس بعينين ناعستين ! ,الأشجار ‘ازدادت تشابكا وكثافة والجداول تعانق النسيم البارد تنسكب خجلى على الأرض , تعانقها وريقات الشجر الغض تزدان بإخشاب الصنوبر والبلوط الصغيرة المتناثرة . وصلت المركبة حيث تقاطع الشلال الكبير الماء ينصب مسرعا وينقسم إلى جداول كثيرة تتخللها أغصان كبيرة غارقة في الخضرة . كانت استراحة قصيرة أمام ذلك الشلال , ووقفت مجموعة من الناس تعبث بالماء في وسط مجراه حتى كاد التيار أن يجرفها سمعتهم يقولون أن هذا المكن يختص بالسحرة ؟! يتجمعون هنا ! لكنها تراه سحر الطبيعة , سحر الطبيعة الغضة , تلتقي فيه برودة اندفاع الماء باللون الأخضر الرطب , ورائحة الأرض الطرية والخشب المبلل مع سيقان الشجر , وتكسر حبات المطر حيث الأرض الجبلية , , ووشوشات الأرض تناديها هلمي فهل من سامع , أمسكت بمرافقيها كادت أن تزل قدميها تحت الأرض المتحركة , لم تثبتها جيدا فتحتها طهر الطبيعة وميلاد الحياة , ومدت ناظريها بلا حدود """"""""""""""""""" كان مرافق الرحلة يحثهم على الإسراع فكانت تمشي وعينها للخلف اللهم ارزقنا الجنان سارت القافلة إلى الأعلى ورشات المطر تساقط عليهم تسقيهم انتعاشا وبهجة . وصلت ينبوعه إلى قرية في أعلى القمم , ففوجئت بالترحاب , كل يبادرها بالسلام فاستغربته منهم تجرأت إحدى النساء بالوصول لها تشجعت الاخريات وبادرتها بالحديث من أين انتم ؟؟ هل انتم مسلمون ؟؟ كانت نظرات المارة تدل على أنها المسلمة الوحيدة التي قد رأوها , وسط شرحها لهم عن دينها ولبسها بشكل مبسط تجمع جمع غفير كل يريد أن يعرف أكثر حست بفرح بالغ وهي تراهم بدياناتهم التي فاقت المائة يريدون أن يعرفون الإسلام ! كانت بالنسبة لهم ذكرى لمرور مسلمة من هنا , وكانت بالنسبة لها أن الإسلام سيصل لكل مكان وكل بيت
انطلقت القافلة في رحلتها تقل ثمانية أفراد ،متخذة سيارة مفتوحة مكشوفة السطح لتشق شوارع ريو...
رحله اقشعر منها جسدي وافتخرت بكوني مسلمه

مهما كانت نظرة المغايرين لديني

باركك الله يا غالية وجمعني الله واياكي على سرر من نور
أم حمد القطرية
انطلقت القافلة في رحلتها تقل ثمانية أفراد ،متخذة سيارة مفتوحة مكشوفة السطح لتشق شوارع ريو قاطعة طريقها إلى الجنوب , إلى ملتقى الأنهار, وتجمع الشلالات العظيم , ومقصد السياح من كل أنحاء العالم . إلى إجو اكو """ كان السائق يردد بعض الترانيم بالاسبانية التي لا تكاد تفهم ,يمضي بتمهل وهو يتسلق الجبال خوفا على المركبة وراكبيها . وكانت ينبوعه قد اتخذت المقعد الخلفي مجلسا لها ملتفة بردائها الواسع , بدأت الرحلة تتعرج , وانحدارات الجبل تزداد ها هو الطريق يضيق حتى يصعب المرور فيه أحيانا , برد الجو والظلمة أخذت تلف المكان وأحيانا أخرى تطل الشمس بعينين ناعستين ! ,الأشجار ‘ازدادت تشابكا وكثافة والجداول تعانق النسيم البارد تنسكب خجلى على الأرض , تعانقها وريقات الشجر الغض تزدان بإخشاب الصنوبر والبلوط الصغيرة المتناثرة . وصلت المركبة حيث تقاطع الشلال الكبير الماء ينصب مسرعا وينقسم إلى جداول كثيرة تتخللها أغصان كبيرة غارقة في الخضرة . كانت استراحة قصيرة أمام ذلك الشلال , ووقفت مجموعة من الناس تعبث بالماء في وسط مجراه حتى كاد التيار أن يجرفها سمعتهم يقولون أن هذا المكن يختص بالسحرة ؟! يتجمعون هنا ! لكنها تراه سحر الطبيعة , سحر الطبيعة الغضة , تلتقي فيه برودة اندفاع الماء باللون الأخضر الرطب , ورائحة الأرض الطرية والخشب المبلل مع سيقان الشجر , وتكسر حبات المطر حيث الأرض الجبلية , , ووشوشات الأرض تناديها هلمي فهل من سامع , أمسكت بمرافقيها كادت أن تزل قدميها تحت الأرض المتحركة , لم تثبتها جيدا فتحتها طهر الطبيعة وميلاد الحياة , ومدت ناظريها بلا حدود """"""""""""""""""" كان مرافق الرحلة يحثهم على الإسراع فكانت تمشي وعينها للخلف اللهم ارزقنا الجنان سارت القافلة إلى الأعلى ورشات المطر تساقط عليهم تسقيهم انتعاشا وبهجة . وصلت ينبوعه إلى قرية في أعلى القمم , ففوجئت بالترحاب , كل يبادرها بالسلام فاستغربته منهم تجرأت إحدى النساء بالوصول لها تشجعت الاخريات وبادرتها بالحديث من أين انتم ؟؟ هل انتم مسلمون ؟؟ كانت نظرات المارة تدل على أنها المسلمة الوحيدة التي قد رأوها , وسط شرحها لهم عن دينها ولبسها بشكل مبسط تجمع جمع غفير كل يريد أن يعرف أكثر حست بفرح بالغ وهي تراهم بدياناتهم التي فاقت المائة يريدون أن يعرفون الإسلام ! كانت بالنسبة لهم ذكرى لمرور مسلمة من هنا , وكانت بالنسبة لها أن الإسلام سيصل لكل مكان وكل بيت
انطلقت القافلة في رحلتها تقل ثمانية أفراد ،متخذة سيارة مفتوحة مكشوفة السطح لتشق شوارع ريو...
pizza girl
اخيتي مرورك على القصاصات اكسبها رونقا بارك الله فيك
عطرالكلام
عطرالكلام
انطلقت القافلة في رحلتها تقل ثمانية أفراد ،متخذة سيارة مفتوحة مكشوفة السطح لتشق شوارع ريو قاطعة طريقها إلى الجنوب , إلى ملتقى الأنهار, وتجمع الشلالات العظيم , ومقصد السياح من كل أنحاء العالم . إلى إجو اكو """ كان السائق يردد بعض الترانيم بالاسبانية التي لا تكاد تفهم ,يمضي بتمهل وهو يتسلق الجبال خوفا على المركبة وراكبيها . وكانت ينبوعه قد اتخذت المقعد الخلفي مجلسا لها ملتفة بردائها الواسع , بدأت الرحلة تتعرج , وانحدارات الجبل تزداد ها هو الطريق يضيق حتى يصعب المرور فيه أحيانا , برد الجو والظلمة أخذت تلف المكان وأحيانا أخرى تطل الشمس بعينين ناعستين ! ,الأشجار ‘ازدادت تشابكا وكثافة والجداول تعانق النسيم البارد تنسكب خجلى على الأرض , تعانقها وريقات الشجر الغض تزدان بإخشاب الصنوبر والبلوط الصغيرة المتناثرة . وصلت المركبة حيث تقاطع الشلال الكبير الماء ينصب مسرعا وينقسم إلى جداول كثيرة تتخللها أغصان كبيرة غارقة في الخضرة . كانت استراحة قصيرة أمام ذلك الشلال , ووقفت مجموعة من الناس تعبث بالماء في وسط مجراه حتى كاد التيار أن يجرفها سمعتهم يقولون أن هذا المكن يختص بالسحرة ؟! يتجمعون هنا ! لكنها تراه سحر الطبيعة , سحر الطبيعة الغضة , تلتقي فيه برودة اندفاع الماء باللون الأخضر الرطب , ورائحة الأرض الطرية والخشب المبلل مع سيقان الشجر , وتكسر حبات المطر حيث الأرض الجبلية , , ووشوشات الأرض تناديها هلمي فهل من سامع , أمسكت بمرافقيها كادت أن تزل قدميها تحت الأرض المتحركة , لم تثبتها جيدا فتحتها طهر الطبيعة وميلاد الحياة , ومدت ناظريها بلا حدود """"""""""""""""""" كان مرافق الرحلة يحثهم على الإسراع فكانت تمشي وعينها للخلف اللهم ارزقنا الجنان سارت القافلة إلى الأعلى ورشات المطر تساقط عليهم تسقيهم انتعاشا وبهجة . وصلت ينبوعه إلى قرية في أعلى القمم , ففوجئت بالترحاب , كل يبادرها بالسلام فاستغربته منهم تجرأت إحدى النساء بالوصول لها تشجعت الاخريات وبادرتها بالحديث من أين انتم ؟؟ هل انتم مسلمون ؟؟ كانت نظرات المارة تدل على أنها المسلمة الوحيدة التي قد رأوها , وسط شرحها لهم عن دينها ولبسها بشكل مبسط تجمع جمع غفير كل يريد أن يعرف أكثر حست بفرح بالغ وهي تراهم بدياناتهم التي فاقت المائة يريدون أن يعرفون الإسلام ! كانت بالنسبة لهم ذكرى لمرور مسلمة من هنا , وكانت بالنسبة لها أن الإسلام سيصل لكل مكان وكل بيت
انطلقت القافلة في رحلتها تقل ثمانية أفراد ،متخذة سيارة مفتوحة مكشوفة السطح لتشق شوارع ريو...
سلمت الانامل يا ام حمد ...
ويعطيج العافيه ..
عطر الزمن
عطر الزمن
سلمت الانامل يا ام حمد ... ويعطيج العافيه ..
سلمت الانامل يا ام حمد ... ويعطيج العافيه ..
يالله ...............اعشق قرأءت الروايات .,........لكن قصاصاتك ..جعلتني اعيش في رواية هادفة ........بالفعل تحكي عن واقع أليم نعيشه ..................

الحمد لله الذي اعزنا بالاسلام .......

بارك الله في اناملك ..................وبانتظار قصاصات ...من ابداااااااااعاتك