الحمد لله وحده.
1- كان عاصيا، فأدرك العشر الأواخر، فتاب وأقلع، وصام فأحسن، وقام فأحسن، ودعا الله فأحسن، ففاز.
2- كان كسولا مفرطا متهاونا، فأدرك العشر الأواخر، فنفض الكسل وقام فأحسن، وصام فأحسن، ودعا الله فأحسن؛ ففاز.
3- كان صائمًا قائمًا، فدخلت العشر ففرط واستسلم لشهوته، وعصى وأفسد، فخاب.
من كان قد أساء، فليدرك، فالسوق منصوبة لم تنفض، والله لا يردُّ راغبًا مقبلُا صادقًا أبدًا!
ومن كان قد أحسن، أو ظن أنه أحسن، أو ظن أنه لم يسئ، فلا يغترّ.. وليعلم أنّ النهاية تفسد البداية، أو تكون خير خاتم.
الشيخ خالد بهاء الدين

الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


بارك الله بك جيل
فعلا لم يفت الأوان على التوبة فما زلنا في العشر فلتدركها من انتبهت
جزاك الله خيراً
فعلا لم يفت الأوان على التوبة فما زلنا في العشر فلتدركها من انتبهت
جزاك الله خيراً


الصفحة الأخيرة
جزاك الله خير