s سمر s
s سمر s
الجواب الثاني :

أولئك هم أولياء الرحمن الذين آمنوا بالله، وعملوا بطاعة الله استعدادا لذلك
اليوم فيؤمنهم الله في ذلك اليوم..

وعندما يبعثون من القـبور تستقبلهم ملائكة الرحمن تهدئ من روعهم، وتطمئن
قلوبهم..

(إنَّ الذين سَبَقَت لَهُم مِنَّا الحُـسنى أُولئِكَ عَنها مُبْعَدون * لا
يَسـمَعونَ حَسِيسَها وَهُم في ما اشْـتَهَت أَنْفُـسُهُم خلِدون *لا
يَحْزُنهم الفَزَعُ الأَكبر وَتَتَلَقَّهُمُ الملائكة هذا يَومُكُمُ الذَّي
كُنْتُم تُوعَدُون).

والفزع الأكبر، هو ما يصيب العباد عندما يبعثون من القبور..
(إِنَّما يُؤَخِّرُهُم لِيَومٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصار)
ففي ذلك اليوم ينادي منادي الرحمن أولياء الرحمن مطمئناً لهم:
(يا عِبادِ لاخَوْفٌ عَلَيْكُم اليَومَ وَلا أَنْتُم تَحزَنُون الذَّينَ ءَامَنوا
بِئَايتِنا وَكانُوا مُسلِمين)

وقال في موضع آخر:
( أَلآ إِنَّ أَولِياءَ اللهِ لا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم
يَحزَنُون * الذَّين آمَنوا وَكانوا يَتَّقون * لَهُمُ البُشرى فِي الحَياةِ
الدُّنيا وَفِي الأَخِرة )

والسر في هذا الأمن الذي يشمل الله به عبادة الأتقياء، أن قلوبهم كانت في
الدنيا عامرة بمخافة الله..


فأقاموا ليلهم، وأظمئوا نهارهم، واستعدوا ليوم الوقوف بين يدي الله،

ومن كان حاله كذلك فإن الله يقيه من شر ذلك اليوم ويؤمنه..
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
الجواب الثاني : أولئك هم أولياء الرحمن الذين آمنوا بالله، وعملوا بطاعة الله استعدادا لذلك اليوم فيؤمنهم الله في ذلك اليوم.. وعندما يبعثون من القـبور تستقبلهم ملائكة الرحمن تهدئ من روعهم، وتطمئن قلوبهم.. (إنَّ الذين سَبَقَت لَهُم مِنَّا الحُـسنى أُولئِكَ عَنها مُبْعَدون * لا يَسـمَعونَ حَسِيسَها وَهُم في ما اشْـتَهَت أَنْفُـسُهُم خلِدون *لا يَحْزُنهم الفَزَعُ الأَكبر وَتَتَلَقَّهُمُ الملائكة هذا يَومُكُمُ الذَّي كُنْتُم تُوعَدُون). والفزع الأكبر، هو ما يصيب العباد عندما يبعثون من القبور.. (إِنَّما يُؤَخِّرُهُم لِيَومٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصار) ففي ذلك اليوم ينادي منادي الرحمن أولياء الرحمن مطمئناً لهم: (يا عِبادِ لاخَوْفٌ عَلَيْكُم اليَومَ وَلا أَنْتُم تَحزَنُون الذَّينَ ءَامَنوا بِئَايتِنا وَكانُوا مُسلِمين) وقال في موضع آخر: ( أَلآ إِنَّ أَولِياءَ اللهِ لا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنُون * الذَّين آمَنوا وَكانوا يَتَّقون * لَهُمُ البُشرى فِي الحَياةِ الدُّنيا وَفِي الأَخِرة ) والسر في هذا الأمن الذي يشمل الله به عبادة الأتقياء، أن قلوبهم كانت في الدنيا عامرة بمخافة الله.. فأقاموا ليلهم، وأظمئوا نهارهم، واستعدوا ليوم الوقوف بين يدي الله، ومن كان حاله كذلك فإن الله يقيه من شر ذلك اليوم ويؤمنه..
الجواب الثاني : أولئك هم أولياء الرحمن الذين آمنوا بالله، وعملوا بطاعة الله استعدادا لذلك اليوم...
حياك الله سمر
وشكراً لجوابك الوافي المغني
بارك الله بك
وجعله في ميزان حسناتك 🌺
المحامية نون
المحامية نون
جواب السؤال الاول :


(مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ ۖ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ ۖ لَّا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلَىٰ شَيْءٍ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ )18
سورة ابراهيم





والآية الثانية :
♦ الآية: ﴿ مَثَلُ مَا يُنْفِقُونَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾.

١١٧ ال عمران
حنين المصرى
حنين المصرى
اجابة السؤال الثالث :


الحساب يوم القيامة نوعان : النوع الأول : حساب عرض ( حساباً يسيرا ) وهذا يخص المؤمن ، يُسأل عن عمله وعلمه ونعمة الله التي منّ بها عليه ، فيجيب بما يشرح صدره ويثبت حجته ويديم نعمة الله عليه .
وإذا عرضت عليه ذنوبه أقر بها فيسترها الله عليه ويتجاوز عنه .
فهذا لا يناقش الحساب ولا يدقق عليه ولا يحقق معه ، ويأخذ كتابه بيمينه ، وينقلب إلى أهله في الجنة مسرورا ؛ لأنه نجا من العذاب وفاز بالثواب.
:::
النوع الثاني : حساب مناقشة ( حساباً عسيرا )وهذا حساب الله للكفار ، ومن شاء من عصاة الموحدين ، وقد يطول حسابهم ويعسر بحسب كثرة ذنوبهم . وهؤلاء العصاة من الموحدين يدخل الله منهم النار من شاء إلى أمد ، ثم يخرجهم فيدخلهم الجنة إلى أبد
الحساب يوم القيامة نوعان : النوع الأول : حساب عرض ( حساباً يسيرا ) وهذا يخص المؤمن ، يُسأل عن عمله وعلمه ونعمة الله التي منّ بها عليه ، فيجيب بما يشرح صدره ويثبت حجته ويديم نعمة الله عليه .
وإذا عرضت عليه ذنوبه أقر بها فيسترها الله عليه ويتجاوز عنه .
فهذا لا يناقش الحساب ولا يدقق عليه ولا يحقق معه ، ويأخذ كتابه بيمينه ، وينقلب إلى أهله في الجنة مسرورا ؛ لأنه نجا من العذاب وفاز بالثواب.
:::
النوع الثاني : حساب مناقشة ( حساباً عسيرا )وهذا حساب الله للكفار ، ومن شاء من عصاة الموحدين ، وقد يطول حسابهم ويعسر بحسب كثرة ذنوبهم . وهؤلاء العصاة من الموحدين يدخل الله منهم النار من شاء إلى أمد ، ثم يخرجهم فيدخلهم الجنة إلى أبد
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
جواب السؤال الاول : (مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ ۖ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ ۖ لَّا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلَىٰ شَيْءٍ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ )18 سورة ابراهيم والآية الثانية : ♦ الآية: ﴿ مَثَلُ مَا يُنْفِقُونَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾. ١١٧ ال عمران
جواب السؤال الاول : (مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ ۖ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ...
أحسنت نون جواب صحيح
بارك الله بك 🌺