الحل الوسط انك تطبعي الأمور يعني خليكي عاديه لا اعتذار ولا زعل

خلي الأمور تمشي بشكل تلقائي

ان كنت تدرين انهم على خلاف وعزمتيها فأنت الغلطانة والغلط راكبك
والمفروض اخت زوجك اولى من صديقتك والتي هي من قرايبهم البعيدين يعني مو رحم لهم عمة ولا خالة علشان تسوين نفسك مصلحة ولا الوقت او المناسبة تستدعي تنادينها
واحس انك تبين تكيدين لها بدليل ما صدقتي يصير الزعل تبين تقاطعين وما توصلينهم بالعيد
وبعدين من قال لك ان الطيب ما يفيد بالحمولة
ترى الأصابع مو سوى
والواحدة فينا تعمل الخير وتنسى وأجرها على الله
اتصلي عليها واعتذري وقولي نيتي اني اصلح واجمعكم عسى ولعل ولكن الي تبين يصير ما عاد اجمعها معكم

وسامحيني خاصة انها في هالايام الفضيلة انوي الخير ولا تطاوعين النفس الأمارة بالسوء

اذا قدرتي تعتذري لها (فخيركما الذي يبدأ بالسلام )رغم ماشوف انك غلطتي واذا ماقدرتي تجاهلي زعلها وتعاملي معاها عاااادي ماكان شي صار (ثلاث ارباع حسن الخلق في التغافل )بس انتبهي لاتقطعينهم ابدا لان عملك ماراح يرفع وانتم متزاعلين وعلى ايش ع دنيا دنية !!؟؟