إن الحديث ذكر عن صفاتهم أنهم شعث غبر مدفوعين بالأبواب إن فئة من المجتمع ممتهنة وهم الضعاف وربما كان منهم ذاك الإنسان الذي لو أقسم على الله لا أبره فيا أخي الغالي وأختي الغالية كم من العمال والعاملات والذين لا يجدون من الناس عطف ولاهتمام وذلك لضعفهم.
لكن من كان همه الجنة تراهـ رفيقاً رحيما بهذه الفئة من الناس وبالنسبة للمرأة كم عاملة في المستشفى وكم طالبة فقيرة محرومة ويتيمه وكم عجوز مستخدمه في المدرسة ربما أختي وأنت تبحث عن هذه النوعية من الناس ربما يوفقك الله بواحدة بسببها يُفتح لك الخير في الدنيا والآخرة فعمر ابن الخطاب يتولى شؤون عجوز عمياء ينظف بيتها ويطبخ لها بنفسه وابن عمر رضي الله عنه كان لا يأكل ألامع المساكين

سابح ضد تيار @sabh_dd_tyar
باحث اجتماعي معتمد بعالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

سابح ضد تيار
•
لرفع الموضوع ومزيد من الإطلاع والفائدة
الصفحة الأخيرة