
مدام جويل
•
الله يرزق كل البنات الي داخل هالموضوع ازواج صالحين عاجلا غير آجل

ماشاءالله تبارك الله
الله يوفق الجميع
انا اعرف وحده من جماعة امي تزوجت وعمرها 31 او 32 وزوجها اصغر منها بسنتين لكن مبسوطه معه وينفذ كل اوامرها حالين عندها ولدين
وبنت عمي تزوجت وعمرها 35 تقريبا وعندها بنت الله يخليها لها
الله يوفق الجميع
انا اعرف وحده من جماعة امي تزوجت وعمرها 31 او 32 وزوجها اصغر منها بسنتين لكن مبسوطه معه وينفذ كل اوامرها حالين عندها ولدين
وبنت عمي تزوجت وعمرها 35 تقريبا وعندها بنت الله يخليها لها

مدام جويل :
ماشاءالله تبارك الله الله يوفق الجميع انا اعرف وحده من جماعة امي تزوجت وعمرها 31 او 32 وزوجها اصغر منها بسنتين لكن مبسوطه معه وينفذ كل اوامرها حالين عندها ولدين وبنت عمي تزوجت وعمرها 35 تقريبا وعندها بنت الله يخليها لهاماشاءالله تبارك الله الله يوفق الجميع انا اعرف وحده من جماعة امي تزوجت وعمرها 31 او 32 وزوجها...
انا الحين عمري 35 واكثر داخله ع 36 والحمد لله جميله بشهادة الكل والكل يستغرب اني مو متزوجه عايشه وراضيه بس الي يحز بخاطري كل ماروح مكان واحد شافني خطبني على طول يعني مره رحت اصبغ شعري شافتني وحده قالت عيني عليك من دخلتي المشغل وشكلك ماشاء الله ومن هالحكي وقامت تسالني عن اشياء على بالي تبي تتعرف وكذا المهم اخذت رقمي واخذت رقمها وبالاخر قالت عندي اخوي طيار ونبي له عروسه وانتي دخلتي قلبي ومن هالحكي ولما عرفت عمري حسيت انها انصدمت وقالت بينا اتصال وكذا والى هاليوم ماشفت شي،،، انا مو منقهره عشان ماتزوجت انا منقهرة عشان تعامل الناس واسلوبهم البايخ للبنت الي وصلت ثلاثين ماتزوجت وانا يابنات مقتنعه الحين لو جاني واحد وانا ماني مقتنعه فيه ما اخذه لو اظل بدون زواج العمر رايح رايح وماني مستعده اعيش مع رجال عشان بس اسم اني تزوجت وخلاص لو ماني مقتنعه فيه خلاااااص ماخذه والحمد لله ربي رازقني من واسع فضله عندي وظيفتي اصرف على نفسي الله يديم النعمه ياااارب... مو معناته وصلنا الثلاثين والاربعين انتهت حياتنا خلاص الزواج مايعرف وحده عمرها ثلاثين او اربعين او عشرين اهم شي تكوني مقتنعه بالشخص الي يجيك... انا بنات عمي تزوجو وهم كبيرات بس الحمد لله عايشات مبسوطاااااات ع الاخر الله يوفقهم واعرف بنات تزوجو وهم كبار وماخذين ناس اصغر منهم ب 8 و 9 سنوات ومبسوطات الله يهنيهم...

nana.ke
•
تقول الفتاه
تخرجت من الجامعه والتحقت بعمل ممتاز وبدأ الخطاب يتقدمون إلي, لكني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتبط به, ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت اعانى من تأخر سن الزواج
...
وفى يوم تقدم لخطبتى شاب من العائله وكان اكبر منى بعامين وكانت ظروفه الماديه صعبه ولكنى رضيت به على هذا الحال
وبدائنا نعد الى عقد القران وطلب منى صوره البطاقه الشخصيه حتى يتم العقد فأعطيتها له وبعدها بيومين وجدت والداته تتصل بيى وتطلب منى ان اقابلها فى اسرع وقت
وذهبت اليها واذا بها تخرج صورة بطاقتى الشخصيه وتسألنى هل تاريخ ميلادى فى البطاقه صحيح
فقولت لها نعم
فقالت اذا انتى قربتى على الاربعين من عمرك
فقولت لها انا فى الرابعه والثلاثون
قالت الامر لا يختلف فانتى قد تعديتى الثلاثون وقد قلت فرص انجابك وانا اريد ان ارى احفادى
ولما تهدء الا وقد فسخت الخطبه بينى وبين ابنها
ومرت عليا ستة اشهر عصيبه قرارت بعدها ان اذهب الى عمره لاغسل حزنى وهمى فى بيت الله الحرام
وذهبت الى البيت العتيق وجلست ابكى وادعو الله ان يهيء لي من أمري رشدا,
وبعد ان انتهيت من الصلاه وجدت امرأه تقراء القران بصوت جميل وسمعتها تردد الآية الكريمة (وكان فضل الله عليك عظيما) فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة,
فجذبتنى هذه السيده اليها وخذت ترد عليا قول الله تعالى ( ولسوف يعطيك ربك فترضي )
والله كانى لاول مره اسمعها فى حياتى فهدئت نفسى وانتهت مراسم العمره وقرارت الرجوع الى القاهره وجلست فى الطائر بجوار شاب ووصلت الطائره الى المطار ونزلت منها لاجد زوج صديقتى فى صاله الانتظار وسألته عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها.
ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة , ثم غادرت المكان بصحبة والدي ..
وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت صديقتي تتصل بي وتقول لي إن صديق زوجها معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت صديقتي في نفس اليلة لأن خير البر عاجله
وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا.
وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر ونصف الشهر بعد هذا القاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعاد
وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة وجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي,
غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل, وشعرت بالقلق خاصة أني كنت قبد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب
وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد تسلم نتيجة أول تحليل منها فوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك يامدام..أنتى حامل !
ومضت بقية شهور الحمل في سلام وإن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسب كبر سني, وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين .
ثم جاءت الحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علي الطبيبه وسألتني مبتسنه عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأني تمنيت من الله مولودا فقط ولا يهمني نوعه.. فوجئت بها تقول لي:
إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن والحسين وفاطمة !
ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد من علي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم منذ فترة بأني حامل في توءم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكي لا تتوتر أعصابي خلال شهور الحمل ويزداد خوفي
فبكيت وقولت ( ولسوف يعطيك ربك فترضى)
تخرجت من الجامعه والتحقت بعمل ممتاز وبدأ الخطاب يتقدمون إلي, لكني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتبط به, ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت اعانى من تأخر سن الزواج
...
وفى يوم تقدم لخطبتى شاب من العائله وكان اكبر منى بعامين وكانت ظروفه الماديه صعبه ولكنى رضيت به على هذا الحال
وبدائنا نعد الى عقد القران وطلب منى صوره البطاقه الشخصيه حتى يتم العقد فأعطيتها له وبعدها بيومين وجدت والداته تتصل بيى وتطلب منى ان اقابلها فى اسرع وقت
وذهبت اليها واذا بها تخرج صورة بطاقتى الشخصيه وتسألنى هل تاريخ ميلادى فى البطاقه صحيح
فقولت لها نعم
فقالت اذا انتى قربتى على الاربعين من عمرك
فقولت لها انا فى الرابعه والثلاثون
قالت الامر لا يختلف فانتى قد تعديتى الثلاثون وقد قلت فرص انجابك وانا اريد ان ارى احفادى
ولما تهدء الا وقد فسخت الخطبه بينى وبين ابنها
ومرت عليا ستة اشهر عصيبه قرارت بعدها ان اذهب الى عمره لاغسل حزنى وهمى فى بيت الله الحرام
وذهبت الى البيت العتيق وجلست ابكى وادعو الله ان يهيء لي من أمري رشدا,
وبعد ان انتهيت من الصلاه وجدت امرأه تقراء القران بصوت جميل وسمعتها تردد الآية الكريمة (وكان فضل الله عليك عظيما) فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة,
فجذبتنى هذه السيده اليها وخذت ترد عليا قول الله تعالى ( ولسوف يعطيك ربك فترضي )
والله كانى لاول مره اسمعها فى حياتى فهدئت نفسى وانتهت مراسم العمره وقرارت الرجوع الى القاهره وجلست فى الطائر بجوار شاب ووصلت الطائره الى المطار ونزلت منها لاجد زوج صديقتى فى صاله الانتظار وسألته عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها.
ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة , ثم غادرت المكان بصحبة والدي ..
وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت صديقتي تتصل بي وتقول لي إن صديق زوجها معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت صديقتي في نفس اليلة لأن خير البر عاجله
وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا.
وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر ونصف الشهر بعد هذا القاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعاد
وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة وجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي,
غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل, وشعرت بالقلق خاصة أني كنت قبد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب
وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد تسلم نتيجة أول تحليل منها فوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك يامدام..أنتى حامل !
ومضت بقية شهور الحمل في سلام وإن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسب كبر سني, وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين .
ثم جاءت الحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علي الطبيبه وسألتني مبتسنه عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأني تمنيت من الله مولودا فقط ولا يهمني نوعه.. فوجئت بها تقول لي:
إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن والحسين وفاطمة !
ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد من علي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم منذ فترة بأني حامل في توءم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكي لا تتوتر أعصابي خلال شهور الحمل ويزداد خوفي
فبكيت وقولت ( ولسوف يعطيك ربك فترضى)

ريانه ~
•
انا عمري الان ٣٣ سنه وتو من شهر تملكت وزواجي بعد سبع شهور بإذن الله
والزواج ماله عمر محدد كلها ارزاق من رب العالمين مثله مثل اي رزق الانسان يحصل عليه
الله يكتب لنا الصالح في الامور كلها
والزواج ماله عمر محدد كلها ارزاق من رب العالمين مثله مثل اي رزق الانسان يحصل عليه
الله يكتب لنا الصالح في الامور كلها
الصفحة الأخيرة