يووووووووووووووووووووه
لو كنا بنشتكي من مدرساتنا
كان بنشتكي من ضرب ولا من سب ولا من صياح
ولا بنشتكي من المدرسه اللي شوي وتنهدم فوق روسنا
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ ياحليلنا

أن احترام المعلم والمعلمة ينبع من البيت فيجب على كل أسرة وكل

أم وأب ألا يسمحوا لأبنائهم أن يسخروا من شخصية المعلم أو المعلمة، حيث يلاحظ أن هناك

بعض الطلاب والطالبات من يمارس تقليد المعلمين والسخرية منهم بسبب موقف ما فيهزأ

بشخصيته ويتقمص أخطاءه في سخرية أو بسبب عقاب ناله منه. فيقوم بتقليده على مرأى ومسمع

من أفراد الأسرة بمن فيهم الأم والأب معاً وهذا سلوكوأسلوب قبيح.

لا بد من غرس حب المعلم والمعلمة في نفوس أبنائنا وبناتنا فهو قبل أن يكون معلماً مربياً أيضاً

فالتربية قبل التعليم ولا بد أن يكون المعلم والمعلمة ذوا شخصية مميزة بكل أساليب التعليم

والمعاملة والاحتكاك بالطلبة ولا يؤخذ المعلم والمعلمة على أنهما معلمان فقط بل يشكلان هنا

دور الأب والصديق إلى جانب دورهما.

ومن جهة أخرى أخص بكلامي المعلمات والمعلمين إن اسلوب المعلم والمعلمة هوالذي يفرض

سلوكيات الطلاب والطالبات فمتى ماكان المعلم أو المعلمة ذو شخصية محبوبة بحسن التعامل

والاحترام واكتسب في النهاية احترام من حوله ..

فهذا الموضوع خاص للطالبات والمعلمات كلا الجانبين يعتمدان على بعضهما البعض

أتمنى اطلاع طالباتنا ومعلماتنا على هالموضوع ..

من رايي
انو بنات هالايام ماعندهم اسلوب ولا احترام الا من رحم ربي

والمعلمات مالومهم اذا انفجرو وصارو ماعندهم اسلوب ..

وفيه معلمات كذا من الله ماعندها احترام ولا ذوق لاحد

هناك أسباب عدة تجعل الطالبة لا تتعامل مع المعلمة باحترام

الأسرة المربية

حين تخطأ الطالبة ونستدعي والدتها بمَ ترد علينا ؟!
تقول : ابنتي اعرفها لا تخطئ أبدا وهي تربيتي .
وحين نكلمها عن العقاب ( لا أتكلم هنا عن الضرب )
فتقول : هذه مسؤوليتي وليست مسؤوليتكم .
وحين نوجهها نرى تذمرًا من الوالدة والطالبة .
فكيف تهاب الطالبة من المعلمة والقدوة لها ( أمٌ ) تشاركها في الخطأ ؟! .
ضاعت هيبة المعلمة .

بقي أمر نغفل عنه ألا وهو أن قلة من الطالبات المتأخرات في الدراسة
وغابت عنهن الحماسة في التقدم كل همهم خلق جو من المشاكل داخل
الفصل وأثناء وجود المعلمة هذا سبب أساسي شجع الطالبات الباقيات
على عدم احترام المعلمة
وترى الطالبات لعدم تصرف المعلمة مع هؤلاء القلة بجديه وتصرفها معهن
بلطف ورقة والنابعة من رغبة المعلمة في تحبيبهن في الدراسة والمعلمة
هو ضعف من المعلمة ولا داعي لاحترامها.

مهنة التدريس أصعب المهن لما تحمل من رسالة قوية وأمانة سامية
نتحملها في أعناقنا إلى يوم القيامة من أجل العلم نتحمل ما هو في واقعنا
اليوم.