القمر وانا واحد
الجـمــ ام ـــــان




كما نعرف أحبتي .... لكل محب رسالة يحب أن يرسلها لمحبوبه ...
ولكل منا شوق في إرسال باقة من الورد لمن أحب ...
ولكل منا في هذا المنتدى المبارك شوق للقاء من أحب فيه ...
فكم هي الأشواق ؟؟ ... وكم هي الخلجات التي في الصدور ..
وكم هي الأمنيات في لقاء الأحبة .... وخاصة أننا ما اجتمعنا
هنا إلا في الله ...

****************


المحبة في الله نعمة ..
وفقد الأحبة غربة ..
ولقاؤهم أنس ومسرة ..
هم للعين قـرة ..

****

فقد قيل عن الأخـوة ..
وأخ العقيدة إن ظفرت بمثلة ... فاشدد عليه يـداً ولا تتردد ..
ماجادت الأزمان مثل أخوة ... لله تصفـو دون أية مقصـد ..

****

اختكن ومحبتكن فــ الله
الجمــــ ام ــــان







ـ أم ريـــــم ـ
ربــــاهـ ..أسقهـــا الفـــرحــ......



فإنــــي احبهــــا فيــك ...

فــلا تفـــرقنـــا مــادمنــا أحيـــاء....




لكــ وحشـــــة ....

تشــــرق بها الشمــــســـ ....وتغيــــــــــــبــــــ

ولكـــ ...إشتيــــــــــاااااااااق

داخـــــــــــل القلـــــــب

باقــــــــــــــــيـــــــ..






بالفعل لك وحشة ياالغاليه الله لايحرمنا منك يابعدي




ـ أم ريـــــم ـ
هذه الصورة تم تحجيمها. اضغط على الشريط لمعاينة الصورة بالحجم الكامل. ابعاد الصورة الاصلية 567x425 و بحجم 300KB.





هذه الصورة تم تحجيمها. اضغط على الشريط لمعاينة الصورة بالحجم الكامل. ابعاد الصورة الاصلية 567x425 و بحجم 49KB.
ـ أم ريـــــم ـ

خطبه قصيره لرسول الله صلى الله عليه وسلم عن شهر رمضان المبارك
اعاده الله علينا بالخير واليمن والبركات




يا أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر

جعل الله صيام نهاره فريضة وقيام ليله تطوعاً

من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه

ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه

وهو شهر الصبر والصبر ثوابه الجنة

وشهر المواساة ، وشهر يزداد فيه رزق المؤمن من فطر فيه صائماً كان مغفرة

لذنوبه وعتقاً لرقبته من النار ، وكان له مثل أجره من غير ما ينقص من أجر الصائم شيء

قالوا يا رسول الله ليس كلنا يجد ما يُفطر الصائم عليه، فقال صلى الله عليه وسلم يعطي الله هذا الثواب من فطر صائماً على تمرة ، أو على شربة ماء ، أو مذقة لبن

وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار

واستكثروا فيه من أربع خصال ، خصلتين ترضون بهما ربكم ، وخصلتين لا غناء بكم عنهما

فأما الخصلتين اللتان ترضون بهما ربكم

فشهادة أن لاإله إلا الله إلا الله ، وتستغفرونه

وأما اللتان لا غناء بكم عنهما

فتسألون الجنة وتعوذون من النار

ومن سقى صائماً سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ بعدها حتى يدخل الجنة

______________
رواه ابن خزيمة في صحيحه والبيهقي وابن حبان



منقول