
ومضات
للشيخ سلمان العوده
تذكر الاعمال الصالحه التي تستثمرها في حياتك
وتبقى لك بعد وفاتك .
لا شيىء كالإيمان بالله تعالى يمنح الإنسان
الصـــــــــــبر .
لايمكن ان يسلك المرء طريق الخير الا بقدوات من
الانبياء, والمرسلين , والصالحين , والعلماء .
دائما تذكر كلمة سلمان الفارسي رضي الله عنه:
الارض لا تقدس احداَ وانما يقدس الانسان عمله .
*******
ليس لازماُ ان تخبر الشخص بان نفسك صافية تجاهه
بل يمكن ان تفهمه ذلك بأبتسمتك ومعاملتك .
اللطافه في الحديث , وتجنب فضول الكلام
يعود الإنسان على تعامل راقي .
إذا أردت أن تكسب شخصا فأعطه اهتماما
ولا تهمله فتخسره .
ابدا متواضعا فوصولك لقمة النجاح لا يتم بين عشية وضحاها .
**********
لم تعد الاسره اليوم هي وحدها في ميدان التربيه والتأثير .
لا تهتم بكلام الناس بل أستفد منه لتصحيح الخطأ.
*********
الإحسان إلى الأخرين بالقول والفعل من اسباب زوال
العداوه وتقارب القلوب .
السعاده تحصل بالاخلاق العاليه والروح المهذبه
والصنعه الرفيعه .

نحنُ فِعلاً لا نَملكُ أسبابَ السّعادة الحقيقيّة أفراحُنا دَوماً ناقِصَة ! حتّى أحزانُنا لا تَلبثُ أن تَنتهي , كَ أي فَرح , كَ أي حُزن في الأعلى فَقط , في ظِلآلِ اللهِ , بصحبةِ حَبيبهِ , لَن نَملك أسبابَ السّعادةِ فَقط , بَل سَ نَملكُ السّعادةَ بأسرِها , ونُنادى بـ :“وتلكَ الجنّة اللّتي أورثتُموها بما كُنتم تَعملون “ بإذنِ الله , ♥
..
..
..
الجنّة حلمٌ أبتغيه !
الجنة مُبتغاً صعب !
ليس بـ ببساطةٍ تُدخل :” !
… أما أنفقت مالك لـ شراء بيتٍ فخمٍ أو ربمَا لـ دخول مطعمٍ باهض الثمن !
أما تستحقُّ الجنة فوق هذا :”
تستحق إنفاق كل ما تملك من قدرات لـ عملِ خير ويبقى لك بعد الممات وتُذكر به !
أبكي لـ من هم لا يعرفون ما هي الجنّة !
وما العمل الذي يُسعى لـ أجل نيلها !
الجنة يـ رفيقة !
دار البقاء الذي ليس بعده فنَـاء !
حلمٌ أيقظكِ من غفلة دنيا ، كنتِ تتخبطين في دهاليزها !
وحين تُذكر الجنة ، يقوم شيئاً ما في خلجات الفؤاد :”
لـ أنها أسمَى حلمٍ يتمناه كل شخص !
ولو سألت أحداً ما تتمنى !
لـ أجابك : الجنة “:
الجنة هي النعيمُ حين لا يبقَى هُنا نعيم !
لا حُزن ، ولا شقاء ، ولا تعب ، ولا نصَب !
هناك كامن الراحة الأبديّة !
هناك حيث الراحة ، حيث السلام !
لا نزاع ، ولا جدال !
السلام يعُم ، والخير في كل بُقعة “:
لـ أن الله اصطفى من خلقه الأخيار !
فـ أدخلهم إلى دار الخلودِ دار السلام “”:
كلما رفعت يديك ، لـ تستقبل ملك المُلك !
ضُم لـ دعائك دخول الجنة لك ولـ الأحباب (“: !
يَـآ رَب إجْعَلْهُ أيام تَتَبَدّلُ فِيهْ الذّنُوبْ إلَـى حَسَنَـآتْ
. وَ هُمُومُنَـآ إلَـى أفْرآحْ وأَحْلآمُنَـآ إِلَـى وَآقِع يَـآ الله ()” :”!*
..
..
..
الجنّة حلمٌ أبتغيه !
الجنة مُبتغاً صعب !
ليس بـ ببساطةٍ تُدخل :” !
… أما أنفقت مالك لـ شراء بيتٍ فخمٍ أو ربمَا لـ دخول مطعمٍ باهض الثمن !
أما تستحقُّ الجنة فوق هذا :”
تستحق إنفاق كل ما تملك من قدرات لـ عملِ خير ويبقى لك بعد الممات وتُذكر به !
أبكي لـ من هم لا يعرفون ما هي الجنّة !
وما العمل الذي يُسعى لـ أجل نيلها !
الجنة يـ رفيقة !
دار البقاء الذي ليس بعده فنَـاء !
حلمٌ أيقظكِ من غفلة دنيا ، كنتِ تتخبطين في دهاليزها !
وحين تُذكر الجنة ، يقوم شيئاً ما في خلجات الفؤاد :”
لـ أنها أسمَى حلمٍ يتمناه كل شخص !
ولو سألت أحداً ما تتمنى !
لـ أجابك : الجنة “:
الجنة هي النعيمُ حين لا يبقَى هُنا نعيم !
لا حُزن ، ولا شقاء ، ولا تعب ، ولا نصَب !
هناك كامن الراحة الأبديّة !
هناك حيث الراحة ، حيث السلام !
لا نزاع ، ولا جدال !
السلام يعُم ، والخير في كل بُقعة “:
لـ أن الله اصطفى من خلقه الأخيار !
فـ أدخلهم إلى دار الخلودِ دار السلام “”:
كلما رفعت يديك ، لـ تستقبل ملك المُلك !
ضُم لـ دعائك دخول الجنة لك ولـ الأحباب (“: !
يَـآ رَب إجْعَلْهُ أيام تَتَبَدّلُ فِيهْ الذّنُوبْ إلَـى حَسَنَـآتْ
. وَ هُمُومُنَـآ إلَـى أفْرآحْ وأَحْلآمُنَـآ إِلَـى وَآقِع يَـآ الله ()” :”!*

قاعدة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله العامة في التسامح .
وضع ابن تيمية قاعدة للتسامح في حياته السلوكية والعملية ، هذه القاعدة هي مقولته المشهورة :
" أحللت كل مسلم عن إيذائه لي"
لقد كان لسان حال شيخ الإسلام مع أعدائه :
من ضاق صدره عن مودتي، وقصرت يده عن معونتي كان الله في عونه وتولى جميع شؤونه،
وإن كل من عاداني وبالغ في إيذائي لا كدر الله صفو أوقاته ولا أراه مكروهاً في حياته،
وإن كل من فرش الأشواك في طريقي، وضيق عليّ السبل، ذلل الله له كل طريق وحالفه النجاح والتوفيق.
،،،
اقوآل في التسآمح /
من التراث العربي والإسلامي :
- ( إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك ) عمر بن الخطاب رضي الله عنه
- ( إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه ، فالتمس له العذر ،فإن لم تجد له عذرا ، فقل : لعل له عذرا لا أعلمه ) أبو قلابة الجرمي
- ( من عاشر الناس بالمسامحة ، دام استمتاعه بهم ) أبو حيان التوحيدي
- ( لذة التسامح أطيب من لذة التشفي ، فالأولى يلحقها حمد العاقبة والثانية يلحقها الندم ) أحد الحكماء
مقولات من التراث العالمي :
- ( الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي يرتكبها غيرنا في حقنا ، أو في تغذية روح العداء بين الناس ) براتراند راسل
- ( إذا قابلت الإساءة بالإساءة فمتى تنتهي الإساءة ) غاندي
- ( عظمة الرجال تقاس بمدى استعدادهم للعفو والتسامح عن الذين أساؤوا إليهم ) تولستوي
-( لكي تعرف الجميع عليك أن تسامح الجميع ) دايل كارنيجي
أنت أيضاً تستطيع أن تدرب نفسك على العفو والتسامح بتكرار هذه الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة
في السيطرة على الغضب وغرسها في ذهنك والاستعانة بها خلال جلسات الخلوة،
بل وأن تسجلها وتحتفظ بها في ورقة في دفترك أو في حافظة نقودك لتعود إليها كل فترة وتستعين بها في إطفاء نار الغضب
التي تنشأ نتيجة العديد من الأسباب ـ في عصرنا هذاـ مثل الزحام والتنافس على لقمة العيش بل ونتيجة أسباب
بسيطة ومتكررة ويومية مثل تبادل التحية بين الناس أو عدم تقديم التحية المناسبة والترحيب بالجار أو الزميل
.. وما يكتنف ذلك من سوء تفسير وتأويل والاعتقاد الخاطئ بتجاهل البعض لنا أو تعمدهم عدم تقديرنا.
واسباب كثيره يصعب حصرهآ ~
وضع ابن تيمية قاعدة للتسامح في حياته السلوكية والعملية ، هذه القاعدة هي مقولته المشهورة :
" أحللت كل مسلم عن إيذائه لي"
لقد كان لسان حال شيخ الإسلام مع أعدائه :
من ضاق صدره عن مودتي، وقصرت يده عن معونتي كان الله في عونه وتولى جميع شؤونه،
وإن كل من عاداني وبالغ في إيذائي لا كدر الله صفو أوقاته ولا أراه مكروهاً في حياته،
وإن كل من فرش الأشواك في طريقي، وضيق عليّ السبل، ذلل الله له كل طريق وحالفه النجاح والتوفيق.
،،،
اقوآل في التسآمح /
من التراث العربي والإسلامي :
- ( إذا سمعت الكلمة تؤذيك ، فطأطئ لها حتى تتخطاك ) عمر بن الخطاب رضي الله عنه
- ( إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه ، فالتمس له العذر ،فإن لم تجد له عذرا ، فقل : لعل له عذرا لا أعلمه ) أبو قلابة الجرمي
- ( من عاشر الناس بالمسامحة ، دام استمتاعه بهم ) أبو حيان التوحيدي
- ( لذة التسامح أطيب من لذة التشفي ، فالأولى يلحقها حمد العاقبة والثانية يلحقها الندم ) أحد الحكماء
مقولات من التراث العالمي :
- ( الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي يرتكبها غيرنا في حقنا ، أو في تغذية روح العداء بين الناس ) براتراند راسل
- ( إذا قابلت الإساءة بالإساءة فمتى تنتهي الإساءة ) غاندي
- ( عظمة الرجال تقاس بمدى استعدادهم للعفو والتسامح عن الذين أساؤوا إليهم ) تولستوي
-( لكي تعرف الجميع عليك أن تسامح الجميع ) دايل كارنيجي
أنت أيضاً تستطيع أن تدرب نفسك على العفو والتسامح بتكرار هذه الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة
في السيطرة على الغضب وغرسها في ذهنك والاستعانة بها خلال جلسات الخلوة،
بل وأن تسجلها وتحتفظ بها في ورقة في دفترك أو في حافظة نقودك لتعود إليها كل فترة وتستعين بها في إطفاء نار الغضب
التي تنشأ نتيجة العديد من الأسباب ـ في عصرنا هذاـ مثل الزحام والتنافس على لقمة العيش بل ونتيجة أسباب
بسيطة ومتكررة ويومية مثل تبادل التحية بين الناس أو عدم تقديم التحية المناسبة والترحيب بالجار أو الزميل
.. وما يكتنف ذلك من سوء تفسير وتأويل والاعتقاد الخاطئ بتجاهل البعض لنا أو تعمدهم عدم تقديرنا.
واسباب كثيره يصعب حصرهآ ~

راااائعة يا أم الجمان حفظك الله وبارك في وقتك وعملك
اشتقت لكن جميعا أخواتي الغاليات لاحرمني الله منكن
اشتقت لكن جميعا أخواتي الغاليات لاحرمني الله منكن
الصفحة الأخيرة
(1)
(2)
(3)
(4)
(5)
(6)
(7)
(8)
(9)
(10)