
الجـمــ ام ـــــان
•





+1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاك الله خيراً يأختي الحبيبه
على هذا الموضوع فنفع الله به الجميع
وهاأنا
بعد طول غياب عدتُ الى منتداي الحبيـب والعود أحمـدُ
فالحمد لله على أن من علي بزيارت الأهل والأحباب
وقلت في نفسي مـا أعظمها من كلمة وهي كلمة الحمدلله والشكر والثناء له
الحمدلله زاد المؤمن اليومي
المؤمـن في حياته يستظل برحمة ربه ويشعر في ذات نفسه بالرضا كل الرضا مما أفاء الله عليه من فضله ورزقهمن نعمته (( والرضا يثمر الشكر )) الذي هو من أعلى مقامات الإيمان بل هو حقيقة الإيمان )) ونعم الله المستوجبة للشكر الجديرة بالثناء والحمد كثيرة لا تحصى ولا يمكن عدها وحصرها (( وإن تعدو نعمة الله لا تحصوها )) ومن هنا كان الشكر (( وشكر الله سبحانه يتجلى في شهوده في نعمه ومعرفته في آلائه كما يتجلى في حبه وحمده والثناء عليه )) لذا كان (( الحمد رأس الشكر )) وحمد المؤمن الحامد لربه يجعله منسجما مع كل من حوله مسبحا بحمده ربه ناطقا بالحمد والثناء له في كل خطوة وحركة في حلِّه و ترَ حاله في نومه ويقظته في طعامه وشرابه في شغله وفراغه في صحته ومرضه في السراء والضراء . نعم في كل همسة ولحظة لا يكف عن الحمد ولا يفتر عن الثناء منتهجا سيرة رسوله ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم .
فالحمدلله والثناء له على سفري وترحالي وفي كـل أحوالي .
جزاك الله خيراً يأختي الحبيبه
على هذا الموضوع فنفع الله به الجميع
وهاأنا
بعد طول غياب عدتُ الى منتداي الحبيـب والعود أحمـدُ
فالحمد لله على أن من علي بزيارت الأهل والأحباب
وقلت في نفسي مـا أعظمها من كلمة وهي كلمة الحمدلله والشكر والثناء له
الحمدلله زاد المؤمن اليومي
المؤمـن في حياته يستظل برحمة ربه ويشعر في ذات نفسه بالرضا كل الرضا مما أفاء الله عليه من فضله ورزقهمن نعمته (( والرضا يثمر الشكر )) الذي هو من أعلى مقامات الإيمان بل هو حقيقة الإيمان )) ونعم الله المستوجبة للشكر الجديرة بالثناء والحمد كثيرة لا تحصى ولا يمكن عدها وحصرها (( وإن تعدو نعمة الله لا تحصوها )) ومن هنا كان الشكر (( وشكر الله سبحانه يتجلى في شهوده في نعمه ومعرفته في آلائه كما يتجلى في حبه وحمده والثناء عليه )) لذا كان (( الحمد رأس الشكر )) وحمد المؤمن الحامد لربه يجعله منسجما مع كل من حوله مسبحا بحمده ربه ناطقا بالحمد والثناء له في كل خطوة وحركة في حلِّه و ترَ حاله في نومه ويقظته في طعامه وشرابه في شغله وفراغه في صحته ومرضه في السراء والضراء . نعم في كل همسة ولحظة لا يكف عن الحمد ولا يفتر عن الثناء منتهجا سيرة رسوله ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم .
فالحمدلله والثناء له على سفري وترحالي وفي كـل أحوالي .

كيفكـــم أخواتي في الله أم الجمان علبة فازلين لؤلؤة السما عائشة المشرقة المشتاقة لجنة ربها مرمر الحنون سنابل2006
يسعدني تجمعنا من جديد في دروب الخير
أسباب الحياة السعيدة ((1))
1—الهدى والإيمان والاستقامة على أمر الرحمن ومخالفة الهوى والشيطان
2—العلم فإنه يشرح الصدر ويعظم الأجر
3—كثرة الاستغفار والتوبة من الذنوب وإدمان قرع باب علام الغيوب وسؤاله الفتح على القلوب فإنه التواب على من يتوب
4—دوام ذكر الله على كل حال في الحال و الترحال
5—الإحسان إلى العباد
6—شجاعة القلب في الأزمات
7—تصفية القلب من الأحقاد و تطهيره من الفساد كالغل وحسد الحساد وترك الانتقام من العباد
والحلم على أهل العناد
8—اطَّراح فضول النظر والكلام والخلطة والمنام والتوسط في الأمور على الدوام ومجانبة الإسراف والتبذير في كل أمر هام
9—محاربة الفراغ والقناعة من الدنيا بالبلاغ وعدم الروغان مع من راغ و مجافاة كل طاغ وباغ
10—العيش في حدود اليوم الحاضر ونسيان أمس الدابر وعدم الاشتغال بالغد لأنه في حكم المسافر فأمس ميت واليوم مولود وغدا ًللناظر
11—النظر من هو دونك في المواهب من الصحة والعلم والمكاسب وكيف أنك فوقهم بفضل الواهب وأن عندك ما ليس عندهم من المطالب
12—نسيان ما مضى من الأكدار والغفلة عما سبق من الأخطار وتجاهل ما سبق في الزمان وصار فلا تفكر فيه ما تعاقب الليل والنهار فهو كالزجاجة التي أصابها الانكسار
13--- إن حصلت نكبة فقدر أسوا ما يكون ثم وطن نفسك على احتمالها في سكون واجعل التوكل على الله والركون فإنهّ كفاك ما كان وسيكفيك ما يكون
14--- ترك التوقع للأزمة ولا تكن فيما يخاف منه غمّة فمن صدق مع ربه كفاه ما أهمه وما تدري لعلَّ هذا اليوم لا تتمه
15--- اعلم أن الحياة قصيرة فلا تقصرها بالأفكار الخطيرة والهموم المثيرة والأحزان الكثيرة فإن الحياة حياة الفرح والسرور ولله الخيرة
16--- إن أصابك مكروه فقارن بين ما بقي وما فات لتجد أنك في نعم وخيرات وأنّه بقيت لك مسرات وأن ما عندك يزيد على ما فقدته مرات
17--- لا تخف من كلام الحساد ولو غاية في الخبث والفساد فما يُحْسَدُ إلاَّ من ساد وليس عليك ضرر إنما الضرر على أولئك الأوغاد وسيكفيكهم الله إن الله بصير بالعباد
18--- اجعل أفكارك فيما يفيد واجعل نصب عينيك كل أمر حميد وإن حسنت أفكارك فأنت سعيد لأنك من صنعها كما يصنع الحديد
19--- لا تؤخر عمل اليوم إلى غد فتتراكم عليك الأعمال وتجهد فلكل يوم عمل محدد فكن مع كل يوم مــــولود أمجد
يسعدني تجمعنا من جديد في دروب الخير
أسباب الحياة السعيدة ((1))
1—الهدى والإيمان والاستقامة على أمر الرحمن ومخالفة الهوى والشيطان
2—العلم فإنه يشرح الصدر ويعظم الأجر
3—كثرة الاستغفار والتوبة من الذنوب وإدمان قرع باب علام الغيوب وسؤاله الفتح على القلوب فإنه التواب على من يتوب
4—دوام ذكر الله على كل حال في الحال و الترحال
5—الإحسان إلى العباد
6—شجاعة القلب في الأزمات
7—تصفية القلب من الأحقاد و تطهيره من الفساد كالغل وحسد الحساد وترك الانتقام من العباد
والحلم على أهل العناد
8—اطَّراح فضول النظر والكلام والخلطة والمنام والتوسط في الأمور على الدوام ومجانبة الإسراف والتبذير في كل أمر هام
9—محاربة الفراغ والقناعة من الدنيا بالبلاغ وعدم الروغان مع من راغ و مجافاة كل طاغ وباغ
10—العيش في حدود اليوم الحاضر ونسيان أمس الدابر وعدم الاشتغال بالغد لأنه في حكم المسافر فأمس ميت واليوم مولود وغدا ًللناظر
11—النظر من هو دونك في المواهب من الصحة والعلم والمكاسب وكيف أنك فوقهم بفضل الواهب وأن عندك ما ليس عندهم من المطالب
12—نسيان ما مضى من الأكدار والغفلة عما سبق من الأخطار وتجاهل ما سبق في الزمان وصار فلا تفكر فيه ما تعاقب الليل والنهار فهو كالزجاجة التي أصابها الانكسار
13--- إن حصلت نكبة فقدر أسوا ما يكون ثم وطن نفسك على احتمالها في سكون واجعل التوكل على الله والركون فإنهّ كفاك ما كان وسيكفيك ما يكون
14--- ترك التوقع للأزمة ولا تكن فيما يخاف منه غمّة فمن صدق مع ربه كفاه ما أهمه وما تدري لعلَّ هذا اليوم لا تتمه
15--- اعلم أن الحياة قصيرة فلا تقصرها بالأفكار الخطيرة والهموم المثيرة والأحزان الكثيرة فإن الحياة حياة الفرح والسرور ولله الخيرة
16--- إن أصابك مكروه فقارن بين ما بقي وما فات لتجد أنك في نعم وخيرات وأنّه بقيت لك مسرات وأن ما عندك يزيد على ما فقدته مرات
17--- لا تخف من كلام الحساد ولو غاية في الخبث والفساد فما يُحْسَدُ إلاَّ من ساد وليس عليك ضرر إنما الضرر على أولئك الأوغاد وسيكفيكهم الله إن الله بصير بالعباد
18--- اجعل أفكارك فيما يفيد واجعل نصب عينيك كل أمر حميد وإن حسنت أفكارك فأنت سعيد لأنك من صنعها كما يصنع الحديد
19--- لا تؤخر عمل اليوم إلى غد فتتراكم عليك الأعمال وتجهد فلكل يوم عمل محدد فكن مع كل يوم مــــولود أمجد

اعلمي يا أختي أن الكبر والعجب داءان مهلكان ، والمتكبر والمعجب بنفسه سقيمان مريضان، وهما عند الله ممقوتان بغيضان.
• قال ابن تيمية ( رحمه الله ): فالمسكين المحمود هو المتواضع الخاشع لله، ليس المراد بالمسكنة عدم المال ، بل قد يكون الرجل فقيرا وهو جبّار .. فالمسكنة خلق في النفس.. وهو التواضع والخشوع.
• قال ابن كثير( رحمه الله ) : يخبر تعالى أن الدار الآخرة ونعيمها المقيم جعلها لعباده المؤمنين المتواضعين ( الذين لا يريدون علوا في الأرض) ..
الصفحة الأخيرة