{ فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى }
هذا إثبات من الله تعالى أن مادون الجنة شقاء،
وأن الجنة وحدها هي دار الراحة والسعادة السرمدية ..
سُئل الإمام أحمد - رحمه الله -: "متى الراحة؟ قال :
عند أول قدم أضعها في الجنة"
الصفحة الأخيرة
قال ابن عباس: إنه ليبكي عليه مصلاه من الأرض ,
ومصعد عمله من السماء.
قال مجاهد : وما للأرض لاتبكي على عبد يعمرها بالركوع والسجود ,
وما للسماء لاتبكي على عبد كان لتسبيحه فيها
دوي كدويّ النحل ؟!.
فارعى عملًا تبكي السماء والأرض لفقده و لا تكن
ممن قال الله عنهم :
( فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاء وَالْأَرْضُ ) "