
الجـمــ ام ـــــان
•




شذى قيا :
طرح في قمة الروعه وفي قمة الاهميه جزاك الله خير الجزاء وجعله في موازين حسناتك اسعد الله قلبك وأنار دربكطرح في قمة الروعه وفي قمة الاهميه جزاك الله خير الجزاء وجعله في موازين حسناتك اسعد الله...

مواعظ وحكم السلف
عن أحمد بن إسحاق الحضرمي قال : سمعت صالحاً المريّ يقول : للبكاء دواع بالفكرة في الذنوب فإن أجابت على ذلك القلوب وإلا انقلها إلى الموقف وتلك الشدائد والأهوال فإن أجابت وإلا فاعرض عليها التقلب بين أطباق النيران ..) الحلية / 6 / 167 )
* البكاء من سبعة أشياء من الفرح والحزن والفزع والوجع والرياء والشكر وبكاء من خشية الله فذلك الذي تطفيء الدمعة منه أمثال الجبال من النار ( الحلية 5 / 235 )
* إن حقوق الله أثقل من أن يقوم بها العباد وإن نعم الله أكثر من أن يحصيها العباد ولكن أصبحوا توابين وأمسوا توابين ( المصنف / 7 / 182 )
* من نوى الصبر على طاعة الله صبره الله عليها وقواه , ومن عزم على الصبر عن معاصي الله أعانه الله على ذلك وعصمه عنها ( الصبر / 146 )
* عن وهب بن منبه أنه كان يقول : الإيمان قائد والعمل سائق النفس فإن فَتَرَ قائدها حادت عن الطريق ولم تستقيم لسائقها وإن فتر سائقها صرفت ولم تتبع قائدها , فإذا اجتمعا استقامت طوعاً أو كرهاً ولا تستقيم أبدا إلا بالطوع . ( الحلية 4 / 31 ) .
* قال اليحيى بن معاذ الرازي : يا ابن آدم لا تأسف على مفقود لا يرد عليك الفوت , ولا تفرح بموجود لا يتركه في يديك الموت . ( الشعب 1 / 236 ) .
* عن قتادة قال : الصبر من الإيمان بمنزلة اليدين من الجسد من لم يكن صابرا على البلاء لم يكن شاكرا على النعماء , ولو كان الصبر رجلا لكان كريما جميلا . ( الصبر 163 )
* قال مسلم بن جعفر : " صُم عن الدينار وليكن فطرك الموت وكن كالمداوي جرحه صبراً على الدواء خشية طول البلاء احتمالاً للبلاء يلتمس بذلك طول الراحة " ( الزهد لأحمد / 427 )
* عن سفيان الثوري قال : احذر سخط الله في ثلاث : احذر أن تقصر فيما أمرك , واحذر أن يراك وأنت لا ترضى بما قسم لك , وأن تطلب شيئا من الدنيا فلا تجده , أن تسخط على ربك " ( السير 7 / 244 ) .
* عن أبي عون قال : كان أهل الخير إذا التقوا يوصي بعضهم بعضا بثلاث , وإذا غابوا كتب بعضهم إلى بعض : من عمل لآخرته كفاه الله دنياه , ومن أصلح فيما بينه وبين الله كفاه الله الناس , ومن أصلح سريرته أصلح الله علانيته . ( المصنف 7 / 162 ) .
* عن أبي حازم قال : أكتم حسناتك أكثر مما تكتم سيئاتك ) ( المصنف 7 / 195 )
* التقى سفيان الثوري الفضيل بن عياض فتذاكرا فبكيا , فقال سفيان إني لأرجو أن يكون مجلسنا هذا أعظم مجلس جلسناه بركة , فقال له الفضيل : لكني أخاف أن يكون أعظم مجلس جلسناه شؤما , أليس نظرت إلى أحسن ما عندك فتزينت لي , وتزينت لك ؟ فبكى سفيان حتى علا نحيبه ثم قال : أحييتني أحياك الله . ( الحلية 7 / 64 )
* عن الفضيل بن عياض قال : لو قيل لك : يا مرائي غضبت وشق عليك , وعسى ما قيل لك حق , تزينت للدنيا وتصنعت , وقصرت ثيابك وحسنت سمتك حتى يقال : عابد فيكرمونك , وينظرونك ويقصدونك ويهدون إليك . ( السير 8 / 4739 )
* وقال أيضا : من استوحش من الوحدة واستأنس بالناس لم يسلم من الرياء . ( السير 8 / 436 )
* عن مطرف بن عبد الله قال : كفى بالنفس إطراءا أن تذمها على الملأ كأنك تريد بذمها زينتها , وذلك عند الله شينها ( الحلية 2 / 202 )
عن أحمد بن إسحاق الحضرمي قال : سمعت صالحاً المريّ يقول : للبكاء دواع بالفكرة في الذنوب فإن أجابت على ذلك القلوب وإلا انقلها إلى الموقف وتلك الشدائد والأهوال فإن أجابت وإلا فاعرض عليها التقلب بين أطباق النيران ..) الحلية / 6 / 167 )
* البكاء من سبعة أشياء من الفرح والحزن والفزع والوجع والرياء والشكر وبكاء من خشية الله فذلك الذي تطفيء الدمعة منه أمثال الجبال من النار ( الحلية 5 / 235 )
* إن حقوق الله أثقل من أن يقوم بها العباد وإن نعم الله أكثر من أن يحصيها العباد ولكن أصبحوا توابين وأمسوا توابين ( المصنف / 7 / 182 )
* من نوى الصبر على طاعة الله صبره الله عليها وقواه , ومن عزم على الصبر عن معاصي الله أعانه الله على ذلك وعصمه عنها ( الصبر / 146 )
* عن وهب بن منبه أنه كان يقول : الإيمان قائد والعمل سائق النفس فإن فَتَرَ قائدها حادت عن الطريق ولم تستقيم لسائقها وإن فتر سائقها صرفت ولم تتبع قائدها , فإذا اجتمعا استقامت طوعاً أو كرهاً ولا تستقيم أبدا إلا بالطوع . ( الحلية 4 / 31 ) .
* قال اليحيى بن معاذ الرازي : يا ابن آدم لا تأسف على مفقود لا يرد عليك الفوت , ولا تفرح بموجود لا يتركه في يديك الموت . ( الشعب 1 / 236 ) .
* عن قتادة قال : الصبر من الإيمان بمنزلة اليدين من الجسد من لم يكن صابرا على البلاء لم يكن شاكرا على النعماء , ولو كان الصبر رجلا لكان كريما جميلا . ( الصبر 163 )
* قال مسلم بن جعفر : " صُم عن الدينار وليكن فطرك الموت وكن كالمداوي جرحه صبراً على الدواء خشية طول البلاء احتمالاً للبلاء يلتمس بذلك طول الراحة " ( الزهد لأحمد / 427 )
* عن سفيان الثوري قال : احذر سخط الله في ثلاث : احذر أن تقصر فيما أمرك , واحذر أن يراك وأنت لا ترضى بما قسم لك , وأن تطلب شيئا من الدنيا فلا تجده , أن تسخط على ربك " ( السير 7 / 244 ) .
* عن أبي عون قال : كان أهل الخير إذا التقوا يوصي بعضهم بعضا بثلاث , وإذا غابوا كتب بعضهم إلى بعض : من عمل لآخرته كفاه الله دنياه , ومن أصلح فيما بينه وبين الله كفاه الله الناس , ومن أصلح سريرته أصلح الله علانيته . ( المصنف 7 / 162 ) .
* عن أبي حازم قال : أكتم حسناتك أكثر مما تكتم سيئاتك ) ( المصنف 7 / 195 )
* التقى سفيان الثوري الفضيل بن عياض فتذاكرا فبكيا , فقال سفيان إني لأرجو أن يكون مجلسنا هذا أعظم مجلس جلسناه بركة , فقال له الفضيل : لكني أخاف أن يكون أعظم مجلس جلسناه شؤما , أليس نظرت إلى أحسن ما عندك فتزينت لي , وتزينت لك ؟ فبكى سفيان حتى علا نحيبه ثم قال : أحييتني أحياك الله . ( الحلية 7 / 64 )
* عن الفضيل بن عياض قال : لو قيل لك : يا مرائي غضبت وشق عليك , وعسى ما قيل لك حق , تزينت للدنيا وتصنعت , وقصرت ثيابك وحسنت سمتك حتى يقال : عابد فيكرمونك , وينظرونك ويقصدونك ويهدون إليك . ( السير 8 / 4739 )
* وقال أيضا : من استوحش من الوحدة واستأنس بالناس لم يسلم من الرياء . ( السير 8 / 436 )
* عن مطرف بن عبد الله قال : كفى بالنفس إطراءا أن تذمها على الملأ كأنك تريد بذمها زينتها , وذلك عند الله شينها ( الحلية 2 / 202 )

حكم
إذا كنت في الصلاة فاحفظ قلبك .
وإذا كنت عند الناس فاحفظ عينك .
وإذا كنت في المجلس فاحفظ لسانك .
وإذا كنت على الطعام فاحفظ بطنك .
الصفحة الأخيرة