من واقع المسلمون في المهجر
تمر بنا بعض المواقف من الحياة اليومية التي نرغب في مناقشتها مع اكبر عدد من الناس وتسجيل ملاحضاتهم بشآنها
لهدا اقترح عليكم بعض من مشاهداتي عن واقع حياة المسلمين في الغرب وما فيها من ايجابيات وسلبيات اتمنى من الجميع المشاركة في الموضوع سواء بالنقد او بالاثراء لعلنا نوفق معا الى الانقاص من السلبيات خاصة في هده الايام ونحن نرى اعداء الامة يتربصون بها من كل جانب منتضرين الفرصة للاصطياد في مياهنا العكرة فهل نساعدهم على ذلك
اخوتي:
قد اكون حديتة عهد بالحياة في المهجر ولكن من خلال تواجدي هنا
لاحضت بعض الضواهر منهاالسلبي و منها الايجابي في حياة المسلمين عامة والعرب خاصة ومن اسوءالضواهر حقيقة هو انغماس البعض في حياة المعاصي الفساد وضياع هويتهم العربية حتى انك لا تتعرف عليهم الا من خلال الاسم اواللهجةاحيانا
المسلمون هنا انواع واشكال يتفاوتون بين فئة من اولئك الدين يدينون بالاسلام بدون قناعة تامة ولمجرد انهم وجدوا ابائهم عليه الى فئة متمسكة بالدين الى حد الانغلاق على نفسها وعدم مخالطة الاخرين حتى من المسلمين!
وبين الفئتين هنالك الوسط وهنالك المتدبدبون يوم مع هؤلاء ويوم مع هؤلاء وهنالك العلمانيون وهم اشر فئة اد يعتقدون ان الايمان في القلب فقط وليس عليهم ان يقوموا باداء اي عبادات وان التمسك بالدين افراط في التخلف و هو سبب تاخر الامة الاسلامية يعتقدون ان العلم هو القوة الوحيدة على وجه الارض والعياد بالله
قد ترى منهم الطبيب والمهندس والعالم الفيزيائي
شخصيات مرموقة في المجتمع ولكن للاسف عندما تتعرف على طريقة تفكيرهم تدرك انهم ليسوا سوى دمىً فارغة اناس بلا روح ولا جدور ولا مستقبل مجموعة من خبال الماته يهزون روؤسهم لايقاع الغرب اللعين قام العدو بغسل ادمغتهم وملاها بما يخدم ماربه
يحسبون انهم قد احسنوا صنعا في الحياة الدنيا وانهم من الفائزين اعمى الغرور اعينهم عن الحقيقة ادعوا لهم ان يهديهم الله ويصلح حالهم لتنتفع بهم الامة
كدلك وقوع الكتيرين من المسلمين تحت طائلة الدين والتعامل بالربا بحجة متطلبات الحياة الكتيرة ومسؤلية توفير المسكن والماوى لعائلاتهم وسوء الحالة لاقتصادية واضطرارهم للتعامل مع بنوك الربا رغم انها ليست الحل الوحيد ((من يتقي الله يجعل له مخرجأ....صدق الله العضيم
انتشرت الفتن وحب الرياسة بين المسلمون في المساجد كل فئة تريد ان تكون لها الاغلبية في المسجد باختصار صراع على السلطة زي حال العرب في مؤتمرات القمة بس على نطاق اضيق
للاسف ايضا رايت هنااخوات مسلمات يرتدين الحجاب الشرعي وبعضهن يقمن بتوزيع كتيبات عن اسس الدعوة واداب الاسلام ومعاملة الزوج ......يعني داعيات و لكنهن للاسف يجهلن ابسط قواعد ارتياد المساجد كالمحافضة على الهدؤ وعدم اصطحاب الاطفال القصر للمسجد لما يسببونه من ازعاج للمصلين والله شفت بام عيني اخت جاية متاخرة عن الصلاة وحاملة معاها ابنها في كرسيه ودخلت بين صفوف المصليات الى ان وصلت اول صف تخيلوا معي عدد اللي قطعت عليهم خشوعهم وازعجتهم علشان تصلي!!!
كدلك فانهن لايراعين النضافة الشخصية من نضافة البدن والثوب وازالة الروائح المزعجة من العرق ورائحة الفم والله انني عندما يمرون بجانبي اشفق على ازواجهن من الريحة يالطيف كم هي مزعجة للاسف غاب عن ادهانهن انهن سفيرات للاسلام في هده البلاد وانهن مطالبات باعطاء انطباع جيد عن الحجاب بمراعاة النضافة الشخصية والدوق في ملابسهن انا لا ادعو الى التعطر لكن هنالك مزيلات للعرق ليس لها رائحة وارخصها الشبة
بالاضافة ترى مسلمات يضعن الاصباغ على وجوههن وينتفن الحواجب يرتدين تياب ضيقة!!
تخبلوا معي كيف نستطيع ان ندعو الامريكية المسلمة للالتزام وهي ترى المسلمات من حولها غير ملتزمات وهن عربيات ويستوعبن
القرءان واللغة العربية وترى الداعيات بصراحة غير مشجعات للحديت معهن
والله انني اخشي على المسلمات الامريكيات من الارتداد لما يرونه من ضواهر سلبية في سلوك المسلمين في المسجد فهم مهملين ولا يحافضون على نضافة وسلامة المرافق العامة للمسجد منقسمين الى احزاب ولا يتفقون على راي.
كما ان حب المادة وجمع المال قد طغى على سلوك بعضهم فتجدهم يعملون حتى اوقات متاخرة والبعض يعمل طوال اليوم ولا يؤدي صلواته في اوقاتها او لا يؤديها على الاطلاق ولا يعرف طريق المسجد الا في الاعياد والعطلات!!
يستغل بعضهم المساجد لترويج بضائعهم مستغلين حاجة اخوانهم المسلمين الى السلع والبضائع العربية وملابس الحجاب يغشون اللحم الحلال ويبيعون لحم من السوق على انه حلال صدق او لا تصدق
طبعا هم يعتمدون على الفتوة التي تقول ان دبيحة النصارى حلال
ولكن الناس تشتري منهم اللحم على اساس انه مدبوح على الطريقة الاسلامية والاعمال يالنيات!!!!!
يسمحون لاولادهم بتناول الطعام في المطاعم الامريكية التي تقدم
لحم الخنزير طبعا هم ياكلون لحم البقر او الدجاج ولكن حتى هدا
مختلف فيه بين العلماء ولم يتم تحليله مطلقا خاصة في وجود بدائل له اتسائل دائما الا يخشي هؤلاء على فلدات اكبادهم ان يفتنوا بمخالطة الكفار وتناول طعامهم فتموت قلوبهم ويبتعدوا عن تعاليم ديننا الحنيف .
رايت امام مسجد لا يجيد تلاوة القران ويرتكب اخطاء لا يرتكبها ولد في الاعدادية وياويل اللي يتجراء ويصلح له اية اخطاء في نطقها او نسي مقطع منها ويفرض نفسه بكل وقاحة على المصلين الدين من بينهم كتيرون يحفضون القران وهم مؤهلون اكثر منه للامامة لا لشء الا لانه صاحب عيال ولا يستطيع الحصول على عمل اخر يعيل به اسرته والادهى من هدا انه لغته الانجليزية سيئة ويقوم بالادلاء باحاديت للصحف ويفسر تفاسير غريبة عن الاسلام متيحا بدلك الفرصة لاعداء الدين ان يقولوا عن الاسلام ما يريدون.
في المقابل رايت عائلات مسلمة تعتبر قدوة في المحافضة على دينها وجدورها العربية
رايت كل هدا وحمدت ربي كتيرا لانه اتاح لي هده الفرصة لاختبر قوة ايماني لان للانسان في هده البلاد الحرية الكاملة في فعل ما يشاء والطريق الى الفساد مفتوح وميسر ولا رقيب عليه الا الله اولا وضميره تانياً
هدا غيض من فيض وانا واتقة ان الدين هم اقدم مني هنا لديهم الكثير والكثير ليضيفوه ولدي انا ايضا المزيد ان شئتم
تحياتي
5
2K
هذا الموضوع مغلق.
Zena
•
مراحب بنجمة طرابلس
والله انك وضعت يدك على الجرح بكل حرف وكلمه، فهذه حقيقتنا نحن المسلمين في الغرب وماخفي كان أشر وأعظم.
لقد عشت تجارب كثيره في بلاد الغربه جعلتني أحس وكأني أعيش منذ دهر طويل فالايام طويله مع ان الجميع يركض ركض الوحوش وكلما تكلمت مع احد قال لك والله اني مشغول واتمنى لو كان اليوم 48 ساعه.
الازواج والرجال تجندوا لاعمالهم ولم يعد لديهم الوقت حتى للجلوس والتفرغ لعوائلهم أما النساء فأغلبهن الا ما رحم ربي من وضعت ربها نصب عينيها في كل ما تقوله وتفعله.
تراهن قد سلخن جلودهن وما كان ممنوع في بلادنا من لبس مفتضح وحريه زائفه صارت في بلد الحريه سيدة نفسها ولاشيء يحكمها لان القانون والحكومه معها وياويله وسواد ليله من يتجرأ ان يغتصب هذه الحريه منها.
فرأيت بنات شابات يطلبون الطلاق ليخرجوا كليا الى بلد الحريه والتحرر من كل القيود التي كان يضعها "أحيانا" الزوج الاحمق.
أصبح الخروج للعمل وكأنه موده وليس من دوعي الحاجه فكم من أمهات يشكين ويبكين بأنهم مرهقين ولاوقت لديهم لاي شيء بسبب العمل وهي لاتحتاج لدولار واحد لان حالتها الماديه ممتازه من قبل ان تأتي للبلد ولكن هذا من دواعي التحضر والتطور فلابد ان يكون لها عمل فتتكلم عن عظمتها واصدقائها من رجال ونساء في العمل وطلعاتهم وحفلاتهم....الخ فتحسدها الباقيات وتصير قدوه لهن لكي ينهجوا نهجها فى أسرع وقت وبأي طريقه ومهما كان الثمن كي لاتكون ناقصه ومتخلفه في نظر قريناتها.
أما الاطفال فأنهم الشريحه المسكينه المذبحوبه في هذا المجتمع، فقد اغتصب المجتمع برائتهم بكل ماتعنيه الكلمه وبمساعده وافتخار الاهل.
فالطفل لايحترم اهله وأغلبهم اكبر من اعمارهم على الاقل خمس سنوات عفوا يسمونها "ثقة عاليه بالنفس"، ليس لهم من عالم الاطفال شيء فعالمهم مليء بما يفجر القلب ألما وقهرا.
في البيت الاهل يقتلون لغتهم العربيه الاصيله ولايعبئون بما يتعلم الطفل من المدرسه واقرانه الاجانب بل بالعكس تراهم فرحين بها. فلا يعرفون قيمة المال لان كل مايطلبون ومالايطلبون متوفر ومستجاب.
لايستطيع الاب او الام تأديب اولادهم وضربهم لان المدرسه والروضه تعلم هؤلاء الاطفال بالاتصال بالشرطه او اخبار المدرسه فورا ان تعرض لاي ايذاء والقصص في هذا لاتعد ولاتحصى وتسمع وترى وقائع لاتصدقها عين رأت ولا أذن سمعت.
عماد حياتهم الموسيقى والرقص لان هذا مايعودوهم عليه في المدرسه منذ نعومة أظافرهم حيث تفتح لهم المدرسه المسجل ويبدا الاطفال بالتدرب على الغناء والرقص.
حقيقة ان الجرج عميق والالم قاسي والدموع تكاد تحرق الوجه لما يحدث للمسلمين في بلاد المهجر لان الكثير منهم قد نسوا بلادهم واستعروا من تخلفها ودكتاتورية انظمتها ونسوا دينهم وربهم وضاعوا في الارض كالدواب او اقل منها.
ومع كل ما سطرت فأنه لابد لنور الله ان ينفذ لبعض القلوب الطاهره وتلك النفوس التي رفضت كل انواع الحريه لانها ببساطه تتعتبرها القذاره والانحطاط بعينه.
ومن هنا اقول ان للغربه فائده على مثل هؤلاء لانها فرصه للاعتكاف والتأمل والتقرب بشكل ليس له نظير لله تعالى فيرى الانسان وكأن روحه تعيش في السماء عاليه، سعيده، خفيفه، متلالئه ليس لها هم في الحياة الا رضا الله سبحانه وتعالى وعفوه مغفرته.
لقد فكرت لسنين في سبب مجيئي وبقائي في هذا البلد، وكنت أسأل ربي في الصبح والليل أهو أبتلاء وامتحان صعب علي ان اجتازه ام هو نعمه انعم الله علي بها لاأرى ما لم استطع ان أراه وانا في بلدي !!!!
وهنا عرفت الاجابه وشكرته وحمدته انه اختارني واعطاني هذه الفرصه والتي يسميها البعض فرصة العمر. فهذه هي فرصتي للتقرب لربي وشكره وحمده وطاعته فقد آراني بأي نعمة انا لكوني مسلمه ولاني أنسانه عاديه ولكني لم أشا المضي في طريق الضلال فقد فتح لي ابوابا وابوابا من رحمته وفضله لكي يأخذ بيدي وينقذني من الهلاك في الدنيا والاخره ان شاء الله.
أعتذر جدا على الاطاله ولكني كتبت والكلمات تخرج من قلبي بدون أرادتي وكلمه أخيره أقولها قبل ان انهي كلامي وهي أني صرت أعشق هذه الغربه ووحدتها وصرت استلذ بنعمتها فليس لي أهل او صديقات يمكن لي ان التهي معهم ولااجلس لمشاهدة التلفزيون والبرامج الا ما ندر وليس هناك نوادي واماكن ترفيهيه وقبولات لكي اذهب اليها فقد عوضني ربي بأحسن منها جميعا عوضني حبه وخوفه والشوق للقائه.
ولكم جميعا تحياتي
زينه
والله انك وضعت يدك على الجرح بكل حرف وكلمه، فهذه حقيقتنا نحن المسلمين في الغرب وماخفي كان أشر وأعظم.
لقد عشت تجارب كثيره في بلاد الغربه جعلتني أحس وكأني أعيش منذ دهر طويل فالايام طويله مع ان الجميع يركض ركض الوحوش وكلما تكلمت مع احد قال لك والله اني مشغول واتمنى لو كان اليوم 48 ساعه.
الازواج والرجال تجندوا لاعمالهم ولم يعد لديهم الوقت حتى للجلوس والتفرغ لعوائلهم أما النساء فأغلبهن الا ما رحم ربي من وضعت ربها نصب عينيها في كل ما تقوله وتفعله.
تراهن قد سلخن جلودهن وما كان ممنوع في بلادنا من لبس مفتضح وحريه زائفه صارت في بلد الحريه سيدة نفسها ولاشيء يحكمها لان القانون والحكومه معها وياويله وسواد ليله من يتجرأ ان يغتصب هذه الحريه منها.
فرأيت بنات شابات يطلبون الطلاق ليخرجوا كليا الى بلد الحريه والتحرر من كل القيود التي كان يضعها "أحيانا" الزوج الاحمق.
أصبح الخروج للعمل وكأنه موده وليس من دوعي الحاجه فكم من أمهات يشكين ويبكين بأنهم مرهقين ولاوقت لديهم لاي شيء بسبب العمل وهي لاتحتاج لدولار واحد لان حالتها الماديه ممتازه من قبل ان تأتي للبلد ولكن هذا من دواعي التحضر والتطور فلابد ان يكون لها عمل فتتكلم عن عظمتها واصدقائها من رجال ونساء في العمل وطلعاتهم وحفلاتهم....الخ فتحسدها الباقيات وتصير قدوه لهن لكي ينهجوا نهجها فى أسرع وقت وبأي طريقه ومهما كان الثمن كي لاتكون ناقصه ومتخلفه في نظر قريناتها.
أما الاطفال فأنهم الشريحه المسكينه المذبحوبه في هذا المجتمع، فقد اغتصب المجتمع برائتهم بكل ماتعنيه الكلمه وبمساعده وافتخار الاهل.
فالطفل لايحترم اهله وأغلبهم اكبر من اعمارهم على الاقل خمس سنوات عفوا يسمونها "ثقة عاليه بالنفس"، ليس لهم من عالم الاطفال شيء فعالمهم مليء بما يفجر القلب ألما وقهرا.
في البيت الاهل يقتلون لغتهم العربيه الاصيله ولايعبئون بما يتعلم الطفل من المدرسه واقرانه الاجانب بل بالعكس تراهم فرحين بها. فلا يعرفون قيمة المال لان كل مايطلبون ومالايطلبون متوفر ومستجاب.
لايستطيع الاب او الام تأديب اولادهم وضربهم لان المدرسه والروضه تعلم هؤلاء الاطفال بالاتصال بالشرطه او اخبار المدرسه فورا ان تعرض لاي ايذاء والقصص في هذا لاتعد ولاتحصى وتسمع وترى وقائع لاتصدقها عين رأت ولا أذن سمعت.
عماد حياتهم الموسيقى والرقص لان هذا مايعودوهم عليه في المدرسه منذ نعومة أظافرهم حيث تفتح لهم المدرسه المسجل ويبدا الاطفال بالتدرب على الغناء والرقص.
حقيقة ان الجرج عميق والالم قاسي والدموع تكاد تحرق الوجه لما يحدث للمسلمين في بلاد المهجر لان الكثير منهم قد نسوا بلادهم واستعروا من تخلفها ودكتاتورية انظمتها ونسوا دينهم وربهم وضاعوا في الارض كالدواب او اقل منها.
ومع كل ما سطرت فأنه لابد لنور الله ان ينفذ لبعض القلوب الطاهره وتلك النفوس التي رفضت كل انواع الحريه لانها ببساطه تتعتبرها القذاره والانحطاط بعينه.
ومن هنا اقول ان للغربه فائده على مثل هؤلاء لانها فرصه للاعتكاف والتأمل والتقرب بشكل ليس له نظير لله تعالى فيرى الانسان وكأن روحه تعيش في السماء عاليه، سعيده، خفيفه، متلالئه ليس لها هم في الحياة الا رضا الله سبحانه وتعالى وعفوه مغفرته.
لقد فكرت لسنين في سبب مجيئي وبقائي في هذا البلد، وكنت أسأل ربي في الصبح والليل أهو أبتلاء وامتحان صعب علي ان اجتازه ام هو نعمه انعم الله علي بها لاأرى ما لم استطع ان أراه وانا في بلدي !!!!
وهنا عرفت الاجابه وشكرته وحمدته انه اختارني واعطاني هذه الفرصه والتي يسميها البعض فرصة العمر. فهذه هي فرصتي للتقرب لربي وشكره وحمده وطاعته فقد آراني بأي نعمة انا لكوني مسلمه ولاني أنسانه عاديه ولكني لم أشا المضي في طريق الضلال فقد فتح لي ابوابا وابوابا من رحمته وفضله لكي يأخذ بيدي وينقذني من الهلاك في الدنيا والاخره ان شاء الله.
أعتذر جدا على الاطاله ولكني كتبت والكلمات تخرج من قلبي بدون أرادتي وكلمه أخيره أقولها قبل ان انهي كلامي وهي أني صرت أعشق هذه الغربه ووحدتها وصرت استلذ بنعمتها فليس لي أهل او صديقات يمكن لي ان التهي معهم ولااجلس لمشاهدة التلفزيون والبرامج الا ما ندر وليس هناك نوادي واماكن ترفيهيه وقبولات لكي اذهب اليها فقد عوضني ربي بأحسن منها جميعا عوضني حبه وخوفه والشوق للقائه.
ولكم جميعا تحياتي
زينه
اختي المغتربة
اشكرك للمشاركة وكلامك صحيح هنا ايضا المسلمين غير العرب يفوقون العرب في التدين وهن قدوة لغيرهن وكم آلمني ان ارى الاخوات العربيات وحالهم من التقصير في امورالدين و تنشئةابنائهم تنشئة اسلامية نسال الله لهم الهداية
وللمؤمنات الصالحات عضيم الاجر والتواب
اختي زينة
لا تتاسفي للاطالة فكلامك ومشاركتك قد اثرت الموضوع وانا ما نشرته الا لانني اريد من كل اخت ان تفرغ ما في جعبتها
صدقتي في كل حرف خطته يدك وقد قمتي بتغطية مافاتني ذكره
شكرا لك و هنيئا لك قربك من الله و تبات قلبك على الحق في بلاد الكفر والضلال
صدقيني ليس هنالك شئ في الدنيا يساوي سعادة الانسان بالقرب من الله والغربة الحقيقية هي غربة القبر
احسن الله خاتمتنا جميعاً ووفقنا الى ما فيه الخير والصلاح
ولنا عودة بادن الله
اشكرك للمشاركة وكلامك صحيح هنا ايضا المسلمين غير العرب يفوقون العرب في التدين وهن قدوة لغيرهن وكم آلمني ان ارى الاخوات العربيات وحالهم من التقصير في امورالدين و تنشئةابنائهم تنشئة اسلامية نسال الله لهم الهداية
وللمؤمنات الصالحات عضيم الاجر والتواب
اختي زينة
لا تتاسفي للاطالة فكلامك ومشاركتك قد اثرت الموضوع وانا ما نشرته الا لانني اريد من كل اخت ان تفرغ ما في جعبتها
صدقتي في كل حرف خطته يدك وقد قمتي بتغطية مافاتني ذكره
شكرا لك و هنيئا لك قربك من الله و تبات قلبك على الحق في بلاد الكفر والضلال
صدقيني ليس هنالك شئ في الدنيا يساوي سعادة الانسان بالقرب من الله والغربة الحقيقية هي غربة القبر
احسن الله خاتمتنا جميعاً ووفقنا الى ما فيه الخير والصلاح
ولنا عودة بادن الله
manwela
•
السلام عليكم
عزيزاتي لقد عزفتن على الوتر الحساس في حياة كل مسلم مغترب
لا يسعنا الا ان نحمد الله على الحال التي نحن فيها و التي هي احسن بكثير من الغربه في بلدنا او اي بلد مسلم
و براءي اهم شئ البيئه داخل البيت كلما ضاعفنا الجهد
انعكس دلك علىاسلوب التعامل مع الخارج.
الله يكون بالعون ويحمينا من كل شر......امين
عزيزاتي لقد عزفتن على الوتر الحساس في حياة كل مسلم مغترب
لا يسعنا الا ان نحمد الله على الحال التي نحن فيها و التي هي احسن بكثير من الغربه في بلدنا او اي بلد مسلم
و براءي اهم شئ البيئه داخل البيت كلما ضاعفنا الجهد
انعكس دلك علىاسلوب التعامل مع الخارج.
الله يكون بالعون ويحمينا من كل شر......امين
mymy
•
اختي tripoli star
بارك الله فيك لطرح موضوع هادف وحساس كهدا كما احيي الاخوات على مشاركاتهن التي اضافت للموضوع
انا عضوة جديدة واعيش في الغربة مثلكن
ولكن نحمدلله فمع وجود منتديات الحوار العربية اصبحت اشعر نوعا ما بالونس وعلى قولتك
الغربة الحقيقية هي غربة القبر
ونحن هنا الى الله اقرب وعن الزلات والفساد ابعد من كتير ممن يعيشون في البلاد العربية
سعيدة بانضمامي اليكن
السلام عليكم
بارك الله فيك لطرح موضوع هادف وحساس كهدا كما احيي الاخوات على مشاركاتهن التي اضافت للموضوع
انا عضوة جديدة واعيش في الغربة مثلكن
ولكن نحمدلله فمع وجود منتديات الحوار العربية اصبحت اشعر نوعا ما بالونس وعلى قولتك
الغربة الحقيقية هي غربة القبر
ونحن هنا الى الله اقرب وعن الزلات والفساد ابعد من كتير ممن يعيشون في البلاد العربية
سعيدة بانضمامي اليكن
السلام عليكم
الصفحة الأخيرة
هذا فعلا حال الكثير من العرب المسلمين في بلاد الغرب هدانا الله واياهم
ولكن لا اخفيكي اني في لندن لدي مجموعه من الاخوات المسلمات من مختلف الجنسيات والاعراق من روسيا واقصى شرق اسيا الى امريكا وجامايكاوكلهن ماشاء الله عليهن نشيطات في الدعوه حتى لاشعر احيانا باني لاشيء مقارنة بهم مع اني من بلاد العرب والمسلمين
مجالسهم لاتخلو من الذكر والدعوه الى الله .
ولكن حين اجتمع ببنات جلدتي يتفطر قلبي حزنا على حالهن ومايشغلهن من توافه الدنيا والموضه والازياء ومافعل الممثل الفلاني والعلاني............ الخ
اسال الله ان يرحمنا ويغفر لنا ويهدينا سبل الرشاد
وشكرا لك على طرح هذا الموضوع الحساس