السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى من آل المسلمون في هجرتهم أول الأمر في زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم لقد ساروا وفروا بدينهم إلى ملك كان حكيما كريماولايظلم عنده أ حد أنه الملك النجاشي في أرض الحبشة -وفي الحاضر تدعى أثيوبيا .
فهل سيتخلى المسلمون عن إخوانهم في أثيوبيا ويتركونهم دون وقفة أو نصرة -إن ملة الكفر واحده فكلهم يصولون على المسلمين لدينهم لا شيء آخر واليوم أصبح الإسلام وأهله كجسد كل يوم يمزق ويجرح ويصاب في موقع ومكان لم يسلم في هذا الجسد مكان ولكن هذا بإذن الله سيكون نذيرا بعودة الحق ونصرة أهله والتمكين لهم وهلاك أعداء الدين -نحسن بالله الظن في الشدة والرخاء.
اللهم انصر عبادك الموحدين في أثيوبيا واجعل لهم من لدنك سلطان ونصيرا.
فنجال منثلم @fngal_mnthlm
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
20 رمضان 1433هـ الموافق 08/08/2012 م
»شؤون محلية»شؤون فلسطينية»شؤون إسرائيلية»القدس والأقصى»عربي ودولي»الرياضة»تقارير ومقابلات»اقتصاد واعمالرحالة فلسطينهمس القلمعالم الأطفالصوت الدعوةمقالاتتكنلوجيا وعلوموثائق بياناتملفات خاصةعربي ودولياتحاد علماء المسلمين يطالب أثيوبيا بحماية حقوق المسلمين لديهاآخر تحديث 07/08/2012 | 14:10 الدوحة ـ قدس برس
أصدر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بيانًا طالب فيه الحكومة الأثيوبية بحماية حقوق المسلمين والحوار مع قادتهم، وحذرها من عواقب إحداث الفتنة بينهم، كما طالب العالم الاسلامي بـ "حماية إخوانهم المضطهدين في كل مكان".
وأعرب الاتحاد في بيانه الذي أصدره اليوم الثلاثاء (7|8) عن قلقه على ما آلت إليه أوضاع المسلمين في أثيوبيا التي وصفها بـ "حبشة أرض الهجرة الأولى، والملك الصالح النجاشي الذي لم يكن يظلم عنده احد"، وقال: "اليوم في ظل الحكومة الحالية التي بدأت بنوع من الانفتاح على المسلمين ـ وإن لم يصلوا الى جميع حقوقهم ـ حدثت في الآونة الأخيرة مشاكل كبيرة، حيث شنت الحكومة هجمة ضد الدعاة والشباب الملتزمين بتهمة الإرهاب والقاعدة، وزجت بمئات منهم في السجون مع ممارسة التعذيب، واقتحمت بعض مساجدهم وأغلقت معظم صحفهم ومجلاتهم، وأكبرُ من ذلك محاولة الحكومة لإحداث فتنة الأحباش التابعين للضال عبدالله الهرري، حيث تحاول أن تجعل الأحباش ذوي أغلبية في المجلس الأعلى للمسلمين، وهذا ما يراه المسلمون تدخلاً صارخاً في الشؤون الدينية، وزرعاً للفتنة بينهم لتحقيق أهداف سياسية للحكومة، ولذلك نتجت عنه موجة احتجاجات عارمة من المسلمين".
وطالب الاتحاد الحكومة الأثيوبية برفع الظلم والحيف عن المسلمين في اثيوبيا، ومنح الحرية الدينية، وحق اختيار ممثليهم، وبتحقيق مساواتهم مع النصارى في الحقوق والواجبات، وأكد أن تحقيق هذه الشراكة الحقيقية والمساواة في الحقوق والواجبات هو الذي يقوي اثيوبيا حكومة وشعباً.
وحذر الاتحاد الحكومة الأثيوبية من أن المضي في سياسة العنف والبطش والسجن والاتهامات الباطلة لعموم المسلمين وإحداث الفتنة بينهم "قد ثبت فشلها في العالم أجمع، وأنها وسائل لتدمير الشعب والحكومة معاً كما هو الحال في الصومال وغيرها".
وأضاف البيان: "لذلك نطالب الحكومة بالحوار مع ممثلي المسلمين من العلماء ورؤساء القبائل والمصلين للوصول الى صيغة تعايش سلمي دائم يحمي الحقوق والحدود".
وطالب الاتحاد منظمة التعاون الإسلامي وقادة العالم الاسلامي وعلماءه وشعوبه "بالوقوف مع إخوانهم المضطهدين في أثيوبيا، ودعمهم مادياً ومعنوياً، والضغط على الحكومة لتحقيق العدالة الشاملة والمساواة الكاملة، ورفع الحيف والظلم عنهم". كما طالب المنظمات الخيرية والانسانية بالعناية بالمسلمين باثيوبيا (أرض الهجرة الاولى) لتحقيق التنمية الشاملة لهم.
وأعلن الاتحاد استعداده للقيام بزيارة اثيوبيا من خلال وفد رفيع المستوى برئاسة أمينه العام للاطلاع على أوضاع المسلمين على كثب، والحوار مع الحكومة ومع العلماء فيها لتحقيق الأمن والاستقرار والتعايش السلمي القائم على العدل والمساواة في هذا البلد.
»شؤون محلية»شؤون فلسطينية»شؤون إسرائيلية»القدس والأقصى»عربي ودولي»الرياضة»تقارير ومقابلات»اقتصاد واعمالرحالة فلسطينهمس القلمعالم الأطفالصوت الدعوةمقالاتتكنلوجيا وعلوموثائق بياناتملفات خاصةعربي ودولياتحاد علماء المسلمين يطالب أثيوبيا بحماية حقوق المسلمين لديهاآخر تحديث 07/08/2012 | 14:10 الدوحة ـ قدس برس
أصدر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بيانًا طالب فيه الحكومة الأثيوبية بحماية حقوق المسلمين والحوار مع قادتهم، وحذرها من عواقب إحداث الفتنة بينهم، كما طالب العالم الاسلامي بـ "حماية إخوانهم المضطهدين في كل مكان".
وأعرب الاتحاد في بيانه الذي أصدره اليوم الثلاثاء (7|8) عن قلقه على ما آلت إليه أوضاع المسلمين في أثيوبيا التي وصفها بـ "حبشة أرض الهجرة الأولى، والملك الصالح النجاشي الذي لم يكن يظلم عنده احد"، وقال: "اليوم في ظل الحكومة الحالية التي بدأت بنوع من الانفتاح على المسلمين ـ وإن لم يصلوا الى جميع حقوقهم ـ حدثت في الآونة الأخيرة مشاكل كبيرة، حيث شنت الحكومة هجمة ضد الدعاة والشباب الملتزمين بتهمة الإرهاب والقاعدة، وزجت بمئات منهم في السجون مع ممارسة التعذيب، واقتحمت بعض مساجدهم وأغلقت معظم صحفهم ومجلاتهم، وأكبرُ من ذلك محاولة الحكومة لإحداث فتنة الأحباش التابعين للضال عبدالله الهرري، حيث تحاول أن تجعل الأحباش ذوي أغلبية في المجلس الأعلى للمسلمين، وهذا ما يراه المسلمون تدخلاً صارخاً في الشؤون الدينية، وزرعاً للفتنة بينهم لتحقيق أهداف سياسية للحكومة، ولذلك نتجت عنه موجة احتجاجات عارمة من المسلمين".
وطالب الاتحاد الحكومة الأثيوبية برفع الظلم والحيف عن المسلمين في اثيوبيا، ومنح الحرية الدينية، وحق اختيار ممثليهم، وبتحقيق مساواتهم مع النصارى في الحقوق والواجبات، وأكد أن تحقيق هذه الشراكة الحقيقية والمساواة في الحقوق والواجبات هو الذي يقوي اثيوبيا حكومة وشعباً.
وحذر الاتحاد الحكومة الأثيوبية من أن المضي في سياسة العنف والبطش والسجن والاتهامات الباطلة لعموم المسلمين وإحداث الفتنة بينهم "قد ثبت فشلها في العالم أجمع، وأنها وسائل لتدمير الشعب والحكومة معاً كما هو الحال في الصومال وغيرها".
وأضاف البيان: "لذلك نطالب الحكومة بالحوار مع ممثلي المسلمين من العلماء ورؤساء القبائل والمصلين للوصول الى صيغة تعايش سلمي دائم يحمي الحقوق والحدود".
وطالب الاتحاد منظمة التعاون الإسلامي وقادة العالم الاسلامي وعلماءه وشعوبه "بالوقوف مع إخوانهم المضطهدين في أثيوبيا، ودعمهم مادياً ومعنوياً، والضغط على الحكومة لتحقيق العدالة الشاملة والمساواة الكاملة، ورفع الحيف والظلم عنهم". كما طالب المنظمات الخيرية والانسانية بالعناية بالمسلمين باثيوبيا (أرض الهجرة الاولى) لتحقيق التنمية الشاملة لهم.
وأعلن الاتحاد استعداده للقيام بزيارة اثيوبيا من خلال وفد رفيع المستوى برئاسة أمينه العام للاطلاع على أوضاع المسلمين على كثب، والحوار مع الحكومة ومع العلماء فيها لتحقيق الأمن والاستقرار والتعايش السلمي القائم على العدل والمساواة في هذا البلد.
مسلمو إثيوبيا يصومون رمضان بعد توتر مسلمون في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا (رويترز-أرشيف) يؤدي المسلمون في إثيوبيا شهر رمضان في أعقاب مصادمات وقعت في وقت سابق هذا العام بين الشرطة ومحتجين مسلمين اتهموا السلطات بالتدخل في شؤون دينهم. وفي أحد المساجد بالعاصمة أديس أبابا، تحدث إمام المسجد عن الصيام وأخلاق الإسلام الذي وصل إلى إثيوبيا مع المهاجرين المسلمين الأوائل من شبه الجزيرة العربية في عصر النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وقال الشيخ محمد علي شيفاو إن "النبي دعا المسلمين بعد خمس سنوات من بدء بعثته للهجرة إلى الحبشة لأنها كانت بلد العدل، أي أن العدل والإنصاف كانا قائمين هنا، لذلك جاء العرب إلى الحبشة لنشر الإسلام لأول مرة في العالم خارج مكة بعد خمس أو سبع سنوات من بدء البعثة، كان بلدنا بلدا محبوبا اختاره النبي". ويأتي رمضان هذا العام في إثيوبيا في أعقاب مصادمات وقعت في يوليو/تموز بين الشرطة ومحتجين مسلمين اتهموا السلطات بالتدخل في شؤون دينهم. وشارك آلاف المسلمين في إثيوبيا في احتجاجات متفرقة من وقت لآخر بشوارع العاصمة منذ أواخر العام الماضي، متهمين الحكومة بتشجيع فرع غريب من الإسلام هو طائفة الأحباش، وهي جماعة سياسية معلنة لها كثير من الأنصار في الولايات المتحدة. وتنفي الحكومة الترويج لهذه الطائفة، لكنها تقول إنها مصممة على منع امتداد ما تصفه بالتشدد الإسلامي من السودان والصومال المجاورين. ويعتنق نحو 60% من الإثيوبيين الدين المسيحي و30% الإسلام، معظمهم من أتباع الطرق الصوفية. ورغم التوتر يحرص المسلمون في إثيوبيا على عاداتهم المحببة في شهر رمضان كالالتقاء يوميا على موائد الإفطار، وقال رجل أعمال من سكان أديس أبابا يدعى سيد حسين أثناء مأدبة إفطار دعا إليها أفراد أسرته "إن رمضان شهر الطاعة لله وتلاوة القرآن، وعندما نصوم نجرب معاناة الفقراء والمحتاجين الآخرين".مسلمو إثيوبيا يصومون رمضان بعد توتر مسلمون في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا...
وقفةأمام سفارة أثيوبيا للتنديد باضطهاد المسلمين
عبدالعزيز الطريفي @abdulaziztarefe
لم تتسلط الأمم الكافرة على الأقليات المسلمة فيها إلا لأن دولة الإسلام دويلات متفرقة، والمتحد القليل أقوى من المتفرق الكثير.
عبدالعزيز الطريفي @abdulaziztarefe
ينبغي الدعاء على الأعداء في القنوت غرسا لعقيدة الولاء وكفا لشرهم واقتداء بهدي السلف قال الأعرج:ما أدركت الناس إلا وهم يلعنون الكفرة في رمضان
لم تتسلط الأمم الكافرة على الأقليات المسلمة فيها إلا لأن دولة الإسلام دويلات متفرقة، والمتحد القليل أقوى من المتفرق الكثير.
عبدالعزيز الطريفي @abdulaziztarefe
ينبغي الدعاء على الأعداء في القنوت غرسا لعقيدة الولاء وكفا لشرهم واقتداء بهدي السلف قال الأعرج:ما أدركت الناس إلا وهم يلعنون الكفرة في رمضان
الصفحة الأخيرة
مسلمون في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا (رويترز-أرشيف)
يؤدي المسلمون في إثيوبيا شهر رمضان في أعقاب مصادمات وقعت في وقت سابق هذا العام بين الشرطة ومحتجين مسلمين اتهموا السلطات بالتدخل في شؤون دينهم.
وفي أحد المساجد بالعاصمة أديس أبابا، تحدث إمام المسجد عن الصيام وأخلاق الإسلام الذي وصل إلى إثيوبيا مع المهاجرين المسلمين الأوائل من شبه الجزيرة العربية في عصر النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وقال الشيخ محمد علي شيفاو إن "النبي دعا المسلمين بعد خمس سنوات من بدء بعثته للهجرة إلى الحبشة لأنها كانت بلد العدل، أي أن العدل والإنصاف كانا قائمين هنا، لذلك جاء العرب إلى الحبشة لنشر الإسلام لأول مرة في العالم خارج مكة بعد خمس أو سبع سنوات من بدء البعثة، كان بلدنا بلدا محبوبا اختاره النبي".
ويأتي رمضان هذا العام في إثيوبيا في أعقاب مصادمات وقعت في يوليو/تموز بين الشرطة ومحتجين مسلمين اتهموا السلطات بالتدخل في شؤون دينهم.
وشارك آلاف المسلمين في إثيوبيا في احتجاجات متفرقة من وقت لآخر بشوارع العاصمة منذ أواخر العام الماضي، متهمين الحكومة بتشجيع فرع غريب من الإسلام هو طائفة الأحباش، وهي جماعة سياسية معلنة لها كثير من الأنصار في الولايات المتحدة.
وتنفي الحكومة الترويج لهذه الطائفة، لكنها تقول إنها مصممة على منع امتداد ما تصفه بالتشدد الإسلامي من السودان والصومال المجاورين.
ويعتنق نحو 60% من الإثيوبيين الدين المسيحي و30% الإسلام، معظمهم من أتباع الطرق الصوفية.
ورغم التوتر يحرص المسلمون في إثيوبيا على عاداتهم المحببة في شهر رمضان كالالتقاء يوميا على موائد الإفطار، وقال رجل أعمال من سكان أديس أبابا يدعى سيد حسين أثناء مأدبة إفطار دعا إليها أفراد أسرته "إن رمضان شهر الطاعة لله وتلاوة القرآن، وعندما نصوم نجرب معاناة الفقراء والمحتاجين الآخرين".