من 97 إلى 60 قولوا ماشا الله

ابارك لأختي وصولها لوزنها المثالي بعد سيرها في الدرب الصحيح
اليوم راح أخبركم عن دافعي القوي للنزول
وهو إثبات الذات
أخواتي أتمنى كل من يقرأ الموضوع يستفيد منه حقاً
أنا وأختي في العيد الماضي كنا نبحث عن مقاسات كبيرة وتعبنا حتى حصلناها كالمعتاد (ولكن الإحباط النفسي الذي تشعر به البدينة وهي تسير وتنظر هذا وتقول ياحلوة وتتخيل نفسها وما تلبث أنت تقول وين المقاسات الكبيرة واحيانا تدخل محلات الحوامل وهي بكر أو المحلات الرجالية لعلها تحصل مقاسها)
ولا أنسى غضب الذي يذهب للسوق مع البدينة من محارمها وقد كان زوج أختي فطفش وقال لنا ليه ما أذهب لمحلات الخيام هي الأنسب هذي محلات للنساء ماهي للفيلة حتى محلات الحوامل ماحصلنا لكن شي وتتشرطن بعد حلو ووع
لا أخفيكن بكينا وتضايقنا خصوصاً أختي وبعدها أقسمت أن لا يأتي العيد القادم إلا وتلبس أحسن لبس وزوجها يختاره

وبالفعل في هذا الشهر أختي اشترت لها لبس وزوجها اختاره وجعلت نحفها له هدية ولا أخفيكم لم أذهب معها هذه السنة لأني خفت وخجلت من زوجها
فانظرو العزيمة والإرادة ماذا فعلتا ولقد كنا نضحك ونناديها بالمرأة الحديدية لصمودها على حميتاه فما أخلت يوم والآن كل من رآها سألها ماذا فعلت وكيف شدت جسمها أقسم أن الجلابيات عليها الآن روعه فمابالكم بغيرها

والآن أنا عزمت أني أكون زيها وبمشي في دربها ممكن تقولون سنه كثيرة ولكن بالنسبة لي الأهم أن أصل فكم سنة عشت بهذه الشحوم وبإذن الله رمضان القادم سأشتري اللبس الذي أريده وأدلع بعد.