^عطوره^
•
أم عبدالله تحكي تجربة 25 عاماً مع الكليجا : تعلمت الاعتماد على النفس وملكت منزل وسيارة ولدي سائق
القصيم نيوز ـ فريق التغطيه :
في زاوية من ( قبة رشيد ) في مهرجان الكليجا والمنتجات الشعبية 31 والمقام في مركز الملك خالد الحضاري في مدينة بريدة تجلس شما ضيف الله الفوّيز والمشهورة بـ ( أم عبدالله ) إلى جوار فرن تطبخ عليه الكليجا أمام الجمهور حيث تعدها وتجهزها أمام أنظار الحضور ومن الفرن إلى المستهلك مباشرة وهذا ما يميّز أم عبدالله .
25 عاماً هي رحلة أم عبدالله مع الكليجا لم تبدأها صدفة بل تعلمتها من والدتها لكسب الرزق الحلال التي كانت في أمس الحاجة اليه ، حيث ترى أن الكليجا رغم أنها من مواد متاحة للجميع ألا أن هناك روح في الطبخ تميزها حيث تعد الكليجا من الطحين والودك والملح والسكر حسب الرغبة ويضاف إلى ذلك مواد مكمله زنجبيل ودارسين وهيل وليمون أسود وبعد ذلك يجهز الفرن ثم توضع به لمدة ربع ساعة وهذه هي طريقه إعدادها لكن أم عبدالله لتميزها استطاعت أن تملك منزلا خاصا وسيارة وان يكون لديها سائق خاص .
ورغم تغيّر الوقت تعتب أم عبدالله على بناتها لعدم مزاولة هذه الصنعة ، وتعتب على من تجعل الشغالات يزاولن هذه المهنه .
أم عبدالله طموحها كبير في التسويق لمنتجاتها حيث ترى أن مهرجان الكليجا 31 فرصة للتواصل والتسويق واضافة المزيد منهم كعملاء دائمين ليس في القصيم فحسب بل خارجها ، وقد حصلت على خمس شهادات مشاركة ( مهرجان الكليجا 30 ، مهرجان ربيع الطرفية ، مهرجان شقراء ، مهرجان العثيم ، مهرجان الأسياح ) .
القصيم نيوز ـ فريق التغطيه :
في زاوية من ( قبة رشيد ) في مهرجان الكليجا والمنتجات الشعبية 31 والمقام في مركز الملك خالد الحضاري في مدينة بريدة تجلس شما ضيف الله الفوّيز والمشهورة بـ ( أم عبدالله ) إلى جوار فرن تطبخ عليه الكليجا أمام الجمهور حيث تعدها وتجهزها أمام أنظار الحضور ومن الفرن إلى المستهلك مباشرة وهذا ما يميّز أم عبدالله .
25 عاماً هي رحلة أم عبدالله مع الكليجا لم تبدأها صدفة بل تعلمتها من والدتها لكسب الرزق الحلال التي كانت في أمس الحاجة اليه ، حيث ترى أن الكليجا رغم أنها من مواد متاحة للجميع ألا أن هناك روح في الطبخ تميزها حيث تعد الكليجا من الطحين والودك والملح والسكر حسب الرغبة ويضاف إلى ذلك مواد مكمله زنجبيل ودارسين وهيل وليمون أسود وبعد ذلك يجهز الفرن ثم توضع به لمدة ربع ساعة وهذه هي طريقه إعدادها لكن أم عبدالله لتميزها استطاعت أن تملك منزلا خاصا وسيارة وان يكون لديها سائق خاص .
ورغم تغيّر الوقت تعتب أم عبدالله على بناتها لعدم مزاولة هذه الصنعة ، وتعتب على من تجعل الشغالات يزاولن هذه المهنه .
أم عبدالله طموحها كبير في التسويق لمنتجاتها حيث ترى أن مهرجان الكليجا 31 فرصة للتواصل والتسويق واضافة المزيد منهم كعملاء دائمين ليس في القصيم فحسب بل خارجها ، وقد حصلت على خمس شهادات مشاركة ( مهرجان الكليجا 30 ، مهرجان ربيع الطرفية ، مهرجان شقراء ، مهرجان العثيم ، مهرجان الأسياح ) .
الصفحة الأخيرة
يعطيك العافيه على النقل