السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح /مساء الورد على الجميع
أذا كان المجتمع السويسري يتفاخرون بصناعة الساعات ودقتها وعمرها الطويل فهم محقون
وأذا كان المجتمع الفرنسي يتفاخرون بصناعت أفضل أنواع العطور والجبن الأبيض والاصفر فهم محقون
وأذا كان المحتمع الألمانى يتفاخرون
بصناعة السيارات الفارهة فى العالم ذات ثقل وجوده على الطرقات فهم محقون.
لكن أهالي الطائف وأبناؤهم لا يتفاخرون بل يشكرون الله لما وهبهم من أفضل ورد فى العالم
ويحتفلون به فى وقت حصادة ،، وكلما شموا رائحة الزكية قالوا سبحان الله الذي أوجده..
وهم كذلك محقون ...
آن للورد الطائفي لغة لايفهمها سوى أبناءة ويتعاملون معه كأحد أبنائه المدللين
وأصبح الورد محبب لنا بحيث لا يخلوا بيت منه سواءعطراً , او شتلات تزرع داخل المنزل
او ماء الورد ولة عدة استخدامات .....!!
لذلك أينما يحل وردنا الطائفي فى اى مكان لابد من الحضور ومشاهدته
وهو يفوح ويعطر الاجواء ليدخل فى نفوسنا البهجة..
نشاهد هذة الصور
هنا من منزلنا
*وأنا شخصياً إكتفيت بهذه الصورللوجود عائلات *
أتمنى أن ينال استحسانكم هذا التقرير البسيط والمتواضع
الموضوع منقول
RNEEMETA @rneemeta
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
تحيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتي.