(إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ) الزمر10
ففي الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب
قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط "
عن عائشة -رضي الله عنها - قالت:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفّر الله - عز وجل - بهاعنه،
حتى الشوكة يشاكها"، وفي حديث آخر: "ما يصيب المسلم من وصب ولا نصبولا هم ولا حزن،
ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفّر بها منخطاياه".
( رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِين)
وقال الحسن البصري : الصبر كنز من كنوز الخير، لا يعطيه الله -عز وجل- إلا لعبد كريم عنده.
.
ملاحظة ؛ بنات الله يخليكم اتاكدوا لي من صحة الايات
لان الموضوع منقول وانا عندي عذر يمنع مس المصحف

(ام بتال) @am_btal_3
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


جزاك الله الف خير وجعلها في ميزان حسناتك ....
تاكدت لك من صحة الايات ....صحيحة الله يعطيك العافية ....
تاكدت لك من صحة الايات ....صحيحة الله يعطيك العافية ....


الصفحة الأخيرة
والحمد لله على كل حآل