مهم مهم جدآ يآليت تقرؤونه للأخير

الملتقى العام


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حروفي لأولياء الأمور من الأباء والأمهات
وللنساء خاصة ..بأمر اللباس الهآم

على أن يصلح وينتفع بهِ هذا المجتمع..!

والمبحث يتكلم عن عورة المرأه أمام المرأة لما نشاهد من تفسخ وتعري..!!
لقد تساهلت النساء هذا اليوم في إظهار مواضع الفتنة مع فساد الحال وهو التعري والتكشف في الأفراح والمناسبات ,ناهيك عما يُلبس ممافيهِ تشبه باالعاهرات الكافرات التي يسوغ لها أهل الخناعة شعارات زائفة بإسم الموضة, وآخر الصيحات ومع شديد الأسف أن كثيراً من المسلمات إلا من عصمها الله أغترت بهذه البلايا وركبت هذه الموجة الطائشة ثم لاتسأل عن نتائج ذلك ..! فاالله المستعان.

ولتعلم المرأة أن الشرع أوضح ضوابط وشروط اللباس وبيّن حدود لباس المرأة أمام المرأة , ومايترتب على التعري من عقوبة وآثام, فإليكِ التبيان من الكتاب والسنة وأقوال اللجنة الدائمة للبحوث العلمية للإفتاء وأقوال العلماء.
* الأدلة من الكتاب والسنة على عدم جواز التعري ومازاد عن عادة نساء الصحابة والسلف:

الدليل الأول:
قال الله تعالى: {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.
قالوا في الأية – الأمر بغض البصر عما لايحل وحفظ الفرج عماحرم الله , والنهي عن إبداء الزينة إلا ماظهر منها دون قصــد.
وقد فسّر السلف الآية بنحو ما قلنا فقد روى ابن جرير رحمه الله (307/9) : من طريق عبد الله بن صالح عن معاوية بن صالح عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنه قال : ( وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ) إلى قوله ( عورات النساء ) .
قال : الزينة التي تبديها لهؤلاء قرطها وقلادتها وسوارها ، فأما خلخالها وعضداها ونحرها وشعرها فإنه لا تبديه إلا لزوجها ، وعند البيهقي فيه زيادة انظر السنن الكبرى ( 7/152 رقم 13537) .
* الدليل الثاني:

ثبت في السنة من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان..."رواه الترمذي(117) وابن خزيمة(1685) وابن حبان (5598،5599) وغيرهم.
ففي هذا الحديث أن المرأة عورة ، والعورة لا يجوز إظهار شئ منها إلا ما ثبت جواز إظهاره بأدلة أخرى ستأتي إن شاء الله تعالى.





*الدليل الثالث:
روى الإمام أحمد (22131،22129) وغيره من حديث عبد الله بن محمد بن عقيل عن ابن أسامة بن زيد أن أباه أسامة قال كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة كانت مما أهداها دحية الكلبي فكسوتها امرأتي فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم :"مالك لم تلبس القبطية ؟ " قلت: يا رسول الله كسوتها امرأتي، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم :" مرها فلتجعل تحتها غِلالة إني أخاف أن تصف حجم عظامها " .


وعليه فإن هذا الحديث يدل على النهي عن لبس الثياب الضيقة التي تصف الأعضاء ومن المعلوم أن هذا النهي عام فيما يلبس داخل البيت وخارجه ، وإن كان خارجه أشد .
وأكثر ما يطرق المرأة في بيتها هم النساء فهن ممن منعت المرأة من لبس ما يصف عظامها أمامهن فكيف يجوز لها إظهار وكشف ما فوق السرة ودون الركبة .
* الدليل الرابع:

رواى مسلم في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهم كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا " . فقد قال أهل العلم : إن الكاسيات العاريات منهن من يلبس الثياب الضيقة والقصيرة والشفافة التي تصف أعضاء الجسد.


* اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء:



ماتظهرالمرأة عند محارمها ونسائها هو مايظهر غالباً في المرأة في بيتها ويشق التحرز منه كاإنكشاف الرأس واليدين والقدمين والعنق, ولاريب أن التوسع في التكشف كلبس الملابس ذات الأكمام القصيرة أي مافوق المرفق والفتحات من جهة النحر والظهر أو الساقين أو الشفاف أو الضيق أو مايصل إلى نصف الساق هومخالف للشرع وهو من طريق أفتتان المرأة في بنات جنسها وهذا موجود عند بعضهن , فإن اللجنة تبين لعموم نساء المسلمين : أنه يجب على المرأة أن تتخلق بخلق الحياء الذي جعله النبي صلى الله عليه وسلم من الإيمان وشعبة من شعبه ، ومن الحياء المأمور به شرعاً وعرفاً تستر المرأة واحتشامها وتخلقها بالأخلاق التي تبعدها عن مواقع الفتنة ومواضع الريبة . وقد دل ظاهر القرآن على أن المرأة لا تبدي للمرأة إلا ما تبديه لمحارمها مما جرت العادة بكشفه في البيت وحال المهنة كما قال تعالى : { ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أو أبنائهن أو أبنا بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن } . الآية


.


وإذا كان هذا هو نص القرآن وهو ما دلت عليه السنة فإنه هو الذي جرى عليه عمل نساء الرسول صلى الله عليه وسلم ونساء الصحابة ومن اتبعهن بإحسان من نساء الأمة إلى عصرنا هذا . وما جرت العادة بكشفه للمذكورين في الآية الكريمة هو : ما يظهر من المرأة غالباً في البيت وحال المهنة ويشق عليها التحرز منه كانكشاف الرأس واليدين والعنق والقدمين ،( اليدين المقصود الحد المشروع في إخراجهن وليس التوسع فاالتوسع في التكشف لم يدل دليل من الكتاب والسنة على جوازه)
فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم قال : (صنفان من أهل النار لم أرهما : قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) . ومعنى ( كاسيات عاريات ) : هو أن تكتسي المرأة ما لا يسترها فهي كاسية وهي في الحقيقة عارية ، مثل من تلبس الثوب الرقيق الذي يشف بشرتها ، أو الثوب الضيق أو الثوب القصيرالذي لا يستر بعض أعضائها





.


فالمتعين على نساء المسلمين التزام الهَدي الذي كان عليه أمهات المؤمنين ونساء الصحابة رضي الله عنهن ومن اتبعهن بإحسان من نساء هذه الأمة ، والحرص على التستر والاحتشام كما يجب عليهن الحذر من الوقوع فيما حرمه الله ورسوله من الألبسة الخالعة الكاشفة والتي فيها تشبّه بالكافرات والعاهرات - طاعة لله ورسوله ورجاءً لثواب الله وخوفاً من عقابه .
نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين وأن يهدينا جميعاً سواء السبيل إنه سميع قريب مجيب وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه 0
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

* أقوال العلماء في هذة المسألة :

فضيلة الشيخ / ناصر بن حمد بن حمين الفهد:
فأصبح التباهي بها بين النساء مشهورا ، والتسابق على اقتنائها منتشرا ، كالثياب القصيرة والعارية والرقيقة الشفافة واللاصقة (ستريتش) والبناطيل ونحوها، فأصبحن يتباهين بها ويلبسنها في المحافل والمجامع النسائية بحجة أنه لا يراهن الرجال ،والله المستعان
وكل ما حصل إنما هو تصديق لما ثبت في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال - ( لا تقوم الساعة حتى تأخذ أمتي بأخذ القرون قبلها شبرا بشبر وذراعا بذراع) فقيل : يا رسول الله كفارس والروم فقال : (ومن الناس إلا أولئك )
وما ثبت في الصحيح أيضا عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم )
قلنا : يا رسول الله اليهود والنصارى ، قال : (فمن) .
ومثل هذه الألبسة والأزياء حرام قطعا ، لا يجوز لبسها أمام النساء أو الرجال، والأدلة على ذلك كثيرة منها
فضيلة الشيخ/ صالح الفوزان عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء:

لا يجوز للمرأة أن تلبس ما فيه تشبه بالرجال ، أو تشبه بالكافرات ، و كذلك لا يجوزلها أن تلبس اللباس الضيق الذي يبين تقاطيع بدنها و يسبب الافتتان بها ، و البناطيلفيها كل هذه المحاذير ، فلا يجوز لبسها.





فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن السحيم:
الصحيح أن عورة المرأة مع المرأة كعورة المرأة معمحارمها



.


فيجوز أن تُبدي للنساء مواضع الزينة فقط ومواضع الوضوء لمحارمها ولبناتجنسها .
أما التهتك في اللباس بحجة أن ذلك أمام النساء فليس من دين الله في شيء .
وليس بصحيح أن عورة المرأة مع المرأة كعورة الرجل مع الرجل ، أي من السرة إلى الركبة .
فهذا الأمر ليس عليه أثارة من علم ولا رائحة من دليل فلم يدل عليه دليل صحيح ولا ضعيف

فلا تُبدي لمحـارمـها ونسـاءها إلا مواضع الـوضوء والزينة ، وهي : الوجـه والـرأسوالعنق واليدين إلى المرفقين والقدمين .
فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله وأعلى درجته:
لايجوز للمرأة أن تلبس لباسا لايستر إلا العورة ولا أظن أحداً يبيح للمرأة أن تخرج إلى النساء كاشفة صدرها وبطنها فوق السرة وساقها.


بعض الفتاوى الخاصة بلباس المرأة من كتاب الفتاوى للشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله :

السؤال: ماحكم لبس الملابس الضيقه عند النساء وعند المحارم؟
الفتوى: لبس الملابس الضيّقة التي تبيّن مفاتن المرأة وتبرز ما فيه الفتنة محرم ، لأن النبيصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد . رجالمعهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس – يعني ظلماً وعدواناً – ونساء كاسياتعاريات مائلات مميلات ) فقد فُسِّر قوله : " كاسيات عاريات " بأنهن يلبسن ألبسةقصيرة لا تستر ما يجب ستره من العورة ، و فُسِّر بأنهن يلبسن ألبسة تكون خفيفة لاتمنع من رؤية ما وراءها من بشرة المرأة ، و فُسِّر بأن يلبس ملابس ضيقة فهي ساترةعن الرؤية لكنها مبدية لمفاتن المرأة





.


وعلى هذا فلا يجوز للمرأة أن تلبس هذهالملابس الضيقة إلا لمن يجوز لها إبداء عورتها عنده وهو الزوج فإنه ليس بين الزوجوزوجته عورة لقول الله تعالى : ( إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْأَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ) ، وقالت عائشة : ( كنت أغتسل أناوالنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تعني من الجنابة - من إناء واحد تختلفأيدينا فيه ) فالإنسان بينه وبين زوجته لا عورة بينهما ، وأما بين المرأة والمحارمفإنه يجب عليها أن تستر عورتها ، والضيق لا يجوز لا عند المحارم ولا عند النساء إذاكان ضيّقاً شديداً يبيّن مفاتن المرأة . اهـ



السؤال : مامعنى قولة صلى الله عليه وسلم في الحديث (كاسيات عاريات)..؟؟
الفتوى: معنى { كاسيات عاريات } أن هؤلاء النسوة عليهن كسوة، ولكنها لا تفيد في ستر المرأة





.



قال العلماء: أن تكون الكسوة هذه خفيفة يرى من ورائها الجلد، فهذه كاسية عارية،ومثل أن تكون الثياب التي عليها ثياب ثخينة لكنها قصيرة، فهذه أيضاً كاسية عارية، مثل أن تكون الثياب ضيقة بحيث تلصق على الجلد وتبدو المرأة وكأنه لا ثياب عليها فهذه أيضاُ كاسية عارية.
سؤال: هل يجوز تطويل ثوب المرأة من تحت القدم بحوالي خمسة سنتيمترات أفيدونا ؟

الفتوى : نعم يجوز للمرأة أن تنزل ثوبها الى أسفل الكعب بل إن هذا هو المشروع في حقها من أجل أن تستر بذلك قدميها ، فإن ستر قدمي المرأة أمر مشروع بل واجب عند كثير من أهل العلم..فإنه ينبغي للمرأة أن تستر قدميها إما بثوب ضاف عليها وإما بلباس شراب أو كنادر وأشباهها..
سؤال : حكم لبس الضيق والمفتوح سواءً من الخلف أومن الأمام وكذلك لبس الثوب الخفيف؟؟
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله هذا اللباس لباس أهل النار كما مرفي الحديث (كاسيات عاريات) فهذة المرأة التي لبست هذا اللباس بأشكالة المختلفة داخلة ضمن هذا الوعيد السابق وكذلك هذا ليس ممنوع ولايجوز سواءً عند المحارم أو عند أخواتها من النساء لأن ذلك يبين مفاتن المرأة.
سؤال: حكم لبس البناطيل ؟
الفتوى: لايجوز لبس البناطيل حتى وإن كان واسعاً فضفاضاً لأن تّميُّز رِجْل عن رِجْل يكون به شئ من عدم الستر ، ولأن " البنطال " من ألبسة الرجال..
سؤال: بعض النساء هداهن الله يلبسن بناتهن الصغيرات ثياباً قصيرة تكشف عن الساقين وإذا نصحنا هؤلاء الأمهات قلن نحن كنا نلبس ذلك من قبل ولم يضرنا ذلك بعد أن كبرنا فما رأيكم بذلك ؟
الفتوى: أرى أنه لا ينبغي للإنسان أن يلبس أبنته هذا اللباس وهي صغيرة ، لأنها إذا اعتادته بقيت عليه وهان عليها أمره ، أما لو تعودت الحشمة من صغرها بقيت على تلك الحال في كبرها ، والذي أنصح به أخواتنا المسلمات أن يتركن لباس أهل الخارج من أعداء الدين وأن يعودن بناتهن على اللباس الساتر ، وعلى الحياء فالحياء من الإيمان.

كتبت ماكتبت راجيةً الله المغفره والنفع بهِ للجميع
والحذر الحذر من التعري في اللباس ولو كان المكان للنساء وبحضرة النساء فقط ..!!
هذا والله أسأل أن يتقبل هذا العمل وأن ينفع بهِ
أخواتي خاصة وأخواني الكرام عامة كأولياء..


جزآه الله كل الخير كآتب الموضوع

منقول
6
735

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

صدى 2
صدى 2
الله اكبر الله اكبرالله اكبر
للحب عنوان
للحب عنوان
جزاك الله كل خير
لمبه بلا نور
لمبه بلا نور
جزاك الله خير الجزاء ونفع بك ألإسلام والمسلمين 0
شطه والدلع بطه
جععله الله فى ميزان حسناتك
almasah2011
almasah2011
جزاك الله خير الجزاء