مواضيع عن الصلاة

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ابي منكم مواضيع تتكلم عن الصلاه مواضيع تكون موثره
لان قبل فتره تعرفت على وحده مهمله في صلاتها واعترفت لي تقول مره اصلى وعشره لا فابغى منكم تساعدوني على ارشادها لبر الامان لانها ضايعه بدون صلاه وتقول نفسي التزم واكون مواظبه عليها ولا اتركها
انا قلت مالي الا الاخوات جزاكم الله خير

حاولت انها تقراء كتيبات لاكن مازالت على حالها
ادعو لها ان الله يهديها ويصلحه لدينها وللصلاه الى هي عماد الدين






انتظركم ياحلوين
6
376

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*هبة
*هبة
نافع قال: كان عمر يبعث إلى عماله (أمراءه) ويقول لهم: (إن أهم أمركم عندي الصلاة، فمن حفظها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع)، وروى الإمام أحمد في المسند بإسناد صحيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- قال: ذكر النبي -صلى الله عليه وسلم- الصلاة يوماً بين أصحابه فقال: (من حافظ عليها كانت له نوراً وبرهناً ونجاة يوم القيامة, ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور ولا برهان ولا نجاة، وحشر يوم القيامة مع فرعون وهامان وقارون وأبي بن خلف)، وهذا وعيد عظيم، ولم يقل إذا جحد وجوبها، قال بعض أهل العلم عند هذا الحديث: إنما يحشر مضيع الصلاة مع فرعون، وهامان وزير فرعون، وقارون (التاجر المعروف) في بني إسرائيل، وأبي ابن خلف التاجر في أهل مكة من كفار قريش، إنما يحشر مضيع الصلاة مع هؤلاء؛ لأنه إن ضيعها من أجل الرئاسة والملك والإمارة شابه فرعون الذي طغى وبغى بسبب الرئاسة، فيحشر معه إلى النار يوم القيامة! وإن ضيعها بأسباب الوظيفة والوزارة شابه هامان وزير فرعون الذي طغى وبغى بأسباب وظيفته، فيحشر معه إلى النار يوم القيامة، ولا تنفعه هذه الوظيفة ولا تجيره من النار، وإن ضيعها بأسباب المال والشهوات أشبه قارون تاجر بني إسرائيل الذي قال الله فيه في كتابه العظيم: إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ.. الآية (76) سورة القصص، وقال بعده: فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ.. (81) سورة القصص، فهذا الرجل شغل بأمواله وشهواته وعصى موسى عليه الصلاة والسلام، واستكبر عن اتباعه وبغى، فصارت العاقبة أن خسف الله به الأرض وبماله جميعاً خسف الله به وبداره الأرض، فهو يتجلجل في الأرض إلى يوم القيامة، عقوبة عاجلة غير عقوبة النار، نعوذ بالله. فالذي ضيع الصلاة بأسباب المال والشهوات يكون شبيهاً بقارون فيحشر معه إلى النار يوم القيامة. والرابع الذي ضيعها بأسباب التجارة والبيع والشراء والأخذ والعطاء شغل بالمعاملات والأخذ والعطاء والنظر في الدفاتر وماذا على فلان وماذا أدى فلان حتى ضيع الصلوات فهذا أشبه أبي بن خلف تاجر أهل مكة من الكفرة فيحشر معه إلى النار يوم القيامة، نعوذ بالله، وهذا لا شك أنه وعيد عظيم، ويدل على كفر من ضيعها نعوذ بالله.
*هبة
*هبة
أنا شاب مسلم بمؤمن بالله ورسله وكتبه والحمد لله ولكن بعض الوقت أكون متكاسلا عن الصلاة . أريد حلا أو طريقة لا تجعلني أتكاسل مع العلم أنني أريد ذلك ولكن مكر الشيطان شديد..

الجواب:

الحمد لله

من آمن بالله ورسله وكتبه حقا، وآمن بفرض الصلاة وأنها أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين ، لم يُتصور منه ترك الصلاة أو التهاون في أدائها ، بل لن يجد حياته ولا أنسه ولا راحته إلا في أداء هذه الشعيرة العظيمة والمحافظة عليها .

وكلما زاد إيمان العبد زاد اهتمامه بما فرض الله عليه ، وذلك من إيمانه أيضا، ولهذا فإن الطريقة التي تجعلك من المحافظين على الصلاة تتلخص فيما يلي :

أولا :

أن تؤمن إيمانا راسخا بفرضيتها وأنها أعظم أركان الإسلام ، وأن تعلم أن تاركها متوعد بالوعيد الشديد ، كافر خارج عن الإسلام، في أصح قولي العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها قوله صلى الله عليه وسلم : " إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة " رواه مسلم (82).

وقوله : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر" رواه الترمذي (2621) والنسائي (463) وابن ماجه (1079) . وصححه الألباني في صحيح الترمذي

ثانيا :

أن تعلم أن تأخيرها عن وقتها كبيرة من كبائر الذنوب ؛ لقوله تعالى : ( فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً ) مريم/59

قال ابن مسعود عن الغي : واد في جهنم ، بعيد القعر ، خبيث الطعم .

وقوله تعالى ( فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ ) الماعون/4، 5 .

ثالثا :

أن تحرص على أداء الصلوات في جماعة المسجد ، لا تفرط في واحدة منها ، مدركا أن الصلاة في الجامعة واجبة في أصح قولي العلماء ، لأدلة كثيرة ، منها قوله صلى الله عليه وسلم : " من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر " رواه ابن ماجه (793) والدار قطني والحاكم وصححه ، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه.

وروى مسلم (653) عن أبي هريرة قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل أعمى فقال يا رسول الله إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرخص له فيصلي في بيته فرخص له فلما ولى دعاه فقال هل تسمع النداء بالصلاة ؟ فقال نعم قال : فأجب ". إلى غير ذلك من الأدلة ، وانظر السؤال رقم ( 40113 )

رابعا :

أن ترجو بالمحافظة عليها دخولك في السبعة الذين يظلهم الله في ظله ، فإن منهم " وشاب نشأ في عبادة ربه " ومنهم " رجل قلبه معلق في المساجد " البخاري (660) ومسلم (1031)

خامسا :

أن تحتسب الأجر الكبير المترتب على أدائها لاسيما مع الجماعة ، ففي الصحيحين من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " صلاة الرجل في الجماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سوقه خمسا وعشرين ضعفا ، وذلك أنه إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفعت له بها درجة وحط عنه بها خطيئة ، فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي عليه ما دام في مصلاه اللهم صل عليه اللهم ارحمه ولا يزال أحدكم في صلاة ما انتظر الصلاة " البخاري (647) ومسلم (649) .

وروى مسلم (232) عن عثمان بن عفان قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " من توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء ، ثم مشى إلى الصلاة المكتوبة فصلاها مع الناس أو مع الجماعة أو في المسجد غفر الله له ذنوبه ".

سادسا :

أن تقرأ عن فضل الصلاة ، وإثم تضييعها والتكاسل في أدائها ، وننصحك في هذا الخصوص بقراءة كتاب " الصلاة لماذا ؟ " للشيخ محمد بن إسماعيل المقدم ، وسماع محاضرة : " لماذا لا تصلي ؟ " للشيخ محمد حسين يعقوب ، ففي ذلك نفع كبير لك إن شاء الله .

سابعاً :

تخيّر الأصدقاء الصالحين الذين يهتمون بالصلوات ويرعونها حقها ، والابتعاد عن ضدهم ، فإن القرين بالمقارن يقتدي .

ثامناً :

البعد عن الذنوب والمعاصي في جميع جوانب حياتك والتقيّد بالأحكام الشرعية فيما يتعلق بعلاقتك بغيرك لاسيما علاقتك بالنساء ، إذ المعاصي من أكثر ما يزهد العبد عن الطاعات ويقوي سطوة الشيطان عليه .

نسأل الله أن يجعلنا وإياك من عباده الصالحين ، وأصفيائه المقربين .

والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
*هبة
*هبة
التكاسل عن أداء الصلاة العنوان بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليك أيها الشيخ الفاضل، إن زوجي لا يصلي بانتظام، فهو يصلي يوما ويترك الصلاة عدة أيام، وأنا حزينة لهدا الأمر.. دائما أنصحه لكن الأمر لله تعالى. وعندما أنصح أبنائي للقيام بالصلاة لا يستجيبون لي؛ لأن الأب لا يصلي.
وأريد أن أعرف ما حكم تارك الصلاة في الإسلام؟ وبماذا تنصحني كزوجة وأم لأربعة أطفال؟ وما هي الطريقة التي أعامل بها زوجي كي يقتنع ويصلي؟ إنه زوج طيب ويعرف دينه، لكن كسول لتأدية الصلاة، وشكرا جزيلا.
السؤالالشيخ جعفر أحمد الطلحاوي المفتي الحل
بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
نوصي السائلة جزاها الله خيرا على حرصها على دين زوجها واهتمامها بالنموذج والمثل الأعلى في البيت وهو الزوج الأب، وما دمت قد ذكرت من جوانب الخير في زوجك بأنه طيب ويعرف دينه، وهذا إنصاف منك يحمد لك فتابعي تقديم النصيحة إليه ببر ولطف وكوني عونا له على شيطانه، وتخيري لذلك أنسب وأصفى الأوقات التي تأنسين فيها منه الرشد والاستجابة والقبول.
ولن تعدمي حيلة في التنويع في الوسائل والسبل التي تستنهضين بها همة زوجك، وتنفضين عنه غبار الكسل ليكون معك في الجنة إن شاء الله، وأثيري فيه نخوة الأبوة والحرص على مستقبل الأبناء أن يكونوا خير خلف لخير سلف.

ومن الوسائل لاستنهاض الهمة الترغيب؛ لأن الصلاة وسيلة من وسائل الرزق لقوله تعالى:
"وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى" الآية،
وأحيي فيه خلق الحياء من الله تعالى أن يراه مقصرا في طاعته، وكذا الحياء من صالح قومه ومن ذريته أن يؤثروا عنه تقصيره في الصلاة وقعوده عنها. وعليك بالدعاء، ومن ذلك
"ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما" الآية، "ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء" الآية.

ومن الترهيب الذي تراوحي بينه وبين الترغيب الإشعار بأن الموت يأتي بغتة، ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون" الآية،
"وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل" الآية.
وأخبريه أن ترك الصلاة قد يكون سببا من أسباب الحرمان من الرزق كما ورد في الحديث: "إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه"، قال تعالى: "وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون" الآية، "وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير" الآية.

واعلمي أن الزمن جزء من العلاج، فلقد صبرت آسيا على زوجها كثيرا مع كفره، وشتان بينهما فلتصبري، والله معك، وبالله التوفيق.

والله أعلم.
**دلع الجودي**
**دلع الجودي**
الف شكر لك ياغليتي توتا نونا والله يجزاك خير
ولا زلت اطمع بالمزيد من الاخوات
عبق الاترجه
عبق الاترجه
التكاسل عن أداء الصلاة العنوان بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليك أيها الشيخ الفاضل، إن زوجي لا يصلي بانتظام، فهو يصلي يوما ويترك الصلاة عدة أيام، وأنا حزينة لهدا الأمر.. دائما أنصحه لكن الأمر لله تعالى. وعندما أنصح أبنائي للقيام بالصلاة لا يستجيبون لي؛ لأن الأب لا يصلي. وأريد أن أعرف ما حكم تارك الصلاة في الإسلام؟ وبماذا تنصحني كزوجة وأم لأربعة أطفال؟ وما هي الطريقة التي أعامل بها زوجي كي يقتنع ويصلي؟ إنه زوج طيب ويعرف دينه، لكن كسول لتأدية الصلاة، وشكرا جزيلا. السؤالالشيخ جعفر أحمد الطلحاوي المفتي الحل بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: نوصي السائلة جزاها الله خيرا على حرصها على دين زوجها واهتمامها بالنموذج والمثل الأعلى في البيت وهو الزوج الأب، وما دمت قد ذكرت من جوانب الخير في زوجك بأنه طيب ويعرف دينه، وهذا إنصاف منك يحمد لك فتابعي تقديم النصيحة إليه ببر ولطف وكوني عونا له على شيطانه، وتخيري لذلك أنسب وأصفى الأوقات التي تأنسين فيها منه الرشد والاستجابة والقبول. ولن تعدمي حيلة في التنويع في الوسائل والسبل التي تستنهضين بها همة زوجك، وتنفضين عنه غبار الكسل ليكون معك في الجنة إن شاء الله، وأثيري فيه نخوة الأبوة والحرص على مستقبل الأبناء أن يكونوا خير خلف لخير سلف. ومن الوسائل لاستنهاض الهمة الترغيب؛ لأن الصلاة وسيلة من وسائل الرزق لقوله تعالى: "وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى" الآية، وأحيي فيه خلق الحياء من الله تعالى أن يراه مقصرا في طاعته، وكذا الحياء من صالح قومه ومن ذريته أن يؤثروا عنه تقصيره في الصلاة وقعوده عنها. وعليك بالدعاء، ومن ذلك "ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما" الآية، "ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء" الآية. ومن الترهيب الذي تراوحي بينه وبين الترغيب الإشعار بأن الموت يأتي بغتة، ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون" الآية، "وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل" الآية. وأخبريه أن ترك الصلاة قد يكون سببا من أسباب الحرمان من الرزق كما ورد في الحديث: "إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه"، قال تعالى: "وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون" الآية، "وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير" الآية. واعلمي أن الزمن جزء من العلاج، فلقد صبرت آسيا على زوجها كثيرا مع كفره، وشتان بينهما فلتصبري، والله معك، وبالله التوفيق. والله أعلم.
التكاسل عن أداء الصلاة العنوان بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليك أيها الشيخ الفاضل، إن زوجي لا...




بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد .
الاخوة والأخوات الكرام .. أهلا وسهلا بكم ..
كلنا يعلم اهمية المحافظة على الصلاة
وكلنا يعلم خطورة التهاون بالصلاة
ولكنا يعلم الجزاء المعد لمن حافظ عليها
وكلنا يعلم العقوبة المترتبة على من ضيع الصلاة .
.

.
هذه الصلاة !

هل استفدت منها ؟
هل أثرت في حياتك؟
هل غيرت من تصرفاتك؟

أم انه الركوع والسجود فقط ؟
.
عليك ان تستشعر وانت واقف امام ربك العظمة
تقف امام ربك الذي خلقك فسواك فعدلك
تقف امام من صورك وجملك ورزقك كل شيء
تقف امام ملك الملوك رب السماوات والارض ..

وهناك امور كثيرة تساعدك على المحافظة عليها ومنها :
.
* تذكر انك مخلوق للعبادة وليس للعب
* تذكر ان الله يستحق العبادة منا ونحن المستفيدون منها
* تذكر مصيرك لو خالفت امر الله ولم تصلي
* تذكر جزائك العظيم عند الله اذا حافظت على الصلاة
* تذكر الجنة ونعيمها والنار وحميمها وجحيمها
.
حافظ على صلاتك حتى تسعد في الدنيا والاخرة
حافظ على صلاتك حتى يحل الله مشاكلك وييسر عليك
حافظ على صلاتك حتى تلقى ربك وهو راضي عنك
حافظ على صلاتك فهي اول ما ستسئل عنه يوم القيامة

واياك والتهاون بالصلاة فانها سبب للوقوع في المعاصي :
.
قال الله تعالى :

" فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا "

متى اتبعوا الشهوات ؟

بعد ان اضاعوا الصلاة وتهاونوا فيها
.
فيا اخي ويا اختي اياكم والتهاون بالصلاة
فاذا رايت من نفسك اقبالا على المعاصي
فاعلم ان ذالك بسبب تهاونك بالصلاة
وان رايت من نفسك اقبالا على الاخرة
فاعلم ان ذالك بسبب محافظتك على الصلاة ..
.
لا تجعل المنتديات والمواقع تمنعك من الذهاب للمسجد للقاء ربك
ولا تجعل الماسنجر والدردشة تمنعك من الذهاب للمسجد
.

لان المواقع والمنتديات والماسنجر والدردشة
.
كلها لن تملك لك من الله شيئا يوم القيامة ..