وقعت مشادة كلامية في أحد محلات التجزئة المعروفة بين أحد المشترين
والمحاسب بسبب ربع ريال.
وتعود تفاصيل المشاجرة الى ان احد المشترين دفع قيمة مشترياته وبعد اطلاعه على الفاتورة
اكتشف بأن له ربع ريال لم يخبره المحاسب به فبدأت المشادة الكلامية
معتبراً ذلك الموقف من البائع محاولة لاستغفاله.
وارتفع صوت المشتري لأن من حقه اخباره بذلك والمطالبة به ، فحاول المحاسب تفرقة
تجمع المشترين وعبر للمشتري بأنه لا يتوافر لديه ربع ريال محاولاً تهدئة المشتري
وامتصاص غضبه كما أفاده بأن سياسة (السوبرماركت) أخذ ما يتبقى من أجزاء الريال
وخصوصا العشر هللات حيث لا يمكن تعويض الزبائن بشيء عنها.
ومن ناحية أخرى عبر بعض المشترين بأن هذا الاستغفال
دائما ما يتعرضون له في اغلب محلات بيع التجزئة. وفي ظل التحرّج الاجتماعي تعتبر المطالبة بكسور الريال شجاعة في تجاوز هذا الحاجز.
المصدر جريدة الرياض
احسن تعليق على الموضوع ...
هذا طبعهم أصحاب المحلات مايتنازل الوحد منهم عن خمس هللات ويجبرها الى ربع أو نصف ريال ويزعل إذا قلت له باقي لي ربع أونصف. والبعض حاط له علك خايس وإذا بقى لك نصف ريال مد يدة وعطاك علك بداله, ولا من غير مايشاورك. وذا قلت ليه قال ماعندي فكه.
هذا الإستغفال ولا يجب السكوت عليه. فلماذا لا يتنازل البائع عن بضع هللات من ربحة.
mElla... @mella_1
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
ليش هم يحسبونه في سعر البضاعة ويستكثرونه على المشتري
لدرجة أنهم ما يرجعونه إذا باقي من الفكة كأنا لاقيين
فلوسنا في الشارع ؟!!!
أنا وايد تصير لي في كارفور ... بس أطلعه من عيونهم .
لو ما منه فايدة ما كان حطوه في سعر البضاعة هو وإخوانه
قوم عشرة فلوس و15 فلس !!!