مواطن يتمكن من القبض على خادمته قبل هروبها بالذهب والجوالات

الملتقى العام



السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

تفاجأ احد المواطنين وهو يقود سيارته في محافظة محايل عسير بخادمته المنزلية تقف على احد الأرصفة بالقرب من منزله بانتظار ركوب سيارة أجرة والهروب مصطحبة معها حقيبتها التي اتضح فيما بعد انها تحمل فيها كمية من الذهب والمجوهرات الخاصة بزوجة كفيلها وبناته تقدر بحوالي 27الف ريال وثلاثة جوالات لأفراد الأسرة ومبلغ مالي ونجح المواطن في الوصول اليها قبل ان تتمكن من الهرب حيث لف شماغه على وجهه للتنكر أمامها وعاد بسيارته للخلف ثم ترجل من السيارة والقى القبض عليها قبل محاولة الهرب التي همت بها وعلى الفور تم اقتيادها الى المنزل ومن ثم ترحيلها بعد إكمال إجراءات سفرها وإعادة ما سرقته. وكانت الخادمة الاندونيسية قد استغلت فترة خلود افراد الأسرة الى النوم وتمكنت من سرقة النقود والذهب وأجهزة الجوالات التي كانت تخطط لها منذ وقت سابق ومن ثم فتح الباب الرئيسي والهرب مستغلة هدوء الشارع وقلة الحركة والمارة منذ الصباح الباكر الا ان القدر قاد رب الأسرة الى الخروج لشراء بعض احتياجات المنزل عقب خروج الخادمة بلحظات بسيطة ليفشل مخطط خادمته الهاربة .. :(

لاحول ولا قوة الا بالله ذهب وجوالات مب سهلة كلش قشتة


الحمد لله انة شافها ليتهم يعاقبونها قبل مايسفرونها :icon28:


المصدر جريدة الرياض
19
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

~بنت السلاطين~
ولسه باقي يستقدمون من إندونيسيا:mad:

مدري وش ينتظرون يسمعون علشان يقاطعوهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


مشكوره يالغلا على هالخبريه لعل وعسى أحد يقرأ و ينتصح...
مبرقعة والراس عالي
هذا من مسلسلات الاندونسيات عندنا

سسسسسحر وشعوذة وسرق حسبي اللة ونعم الوكيل
أغلى شهد
أغلى شهد
سبحان الله العظيم
"احفظ الله يحفظك"

لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

الله سبحانه وتعالى أراد ان ينكشف امر هذه الخادمة بايسر صورة



حفظ الله للعبد
إن رحمة الله تعالى أوسع من أعمالنا وأعظم من ذنوبنا، قال تعالى: لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ولو تدبر الواحد منا إلى كيفية حفظ الله له، ثم نظر إلى حاله مع الله: هل هو محافظ على ما أمر الله به؟ هل هو حافظ لحدود الله؟ لرأى الفرق، ورأى العجب العجاب!

الله تعالى يحفظنا بالمعقبات، أي: الملائكة كما فسرها الصحابة ومن بعدهم، وهي ملائكة وتحفظنا من الشياطين، تحفظنا من أن يصيبنا شيء، إلا ما قدَّره الله علينا وكتبه فلا بد منه.

فالله تعالى يحفظنا من الشياطين، وما أكثر ما تحاول الشياطين أن تتخطفنا وأن تغوينا! ولكنه يحفظنا في أبداننا، وفي إيماننا من هذه الشياطين، فالله عز وجل يحفظنا بحفظه حياتنا، وإلا فمن الذي يرعانا؟! ومن الذي يربينا بنعمه؟! ومن الذي يغذينا بآلائه؟! أين نحن من هذا كله؟!

عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : " كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوما ، فقال : ( يا غلام ، إني أُعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سأَلت فاسأَل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ) . رواه الترمذي وقال :" حديث حسن صحيح ".
!! كراميل بارد !!
العفو بنات
شاكرة مروركم الطيب
سينما
سينما
بنات لاتنسون الدعاء هذا


(اللهم اني استودعك....................وتذكرين الامر.................انه لاتضيع ودائعك)

مشكوره على الخبر