❤غلا سامي❤

❤غلا سامي❤ @ghla_samy_1

كبيرة محررات

مواطن يرعب مستشفى بكلاشنكوف ويقتل ممرضا والحراس يهربون

الملتقى العام

بلاغ في الرياض قبل 3 أيام عن سرقة الجاني رشاش شقيقه وسيارته
مواطن يرعب مستشفى بكلاشنكوف ويقتل ممرضا والحراس يهربون












حاتم المسعودي ـ مكة المكرمة

سقط مرتكب جريمة قتل ممرض في قبضة الشرطة بعد ساعات قليلة من مغادرته مستشفى الملك عبد العزيز في حي الزاهر ــ مكة المكرمة، ومعه رشاشه الذي باغت به المستشفى والضحية. وأثار الحادث الذي اهتزت له المنطقة وقت الفجر، حين اقتحم مواطن المستشفى برشاش كلاشنكوف وأمطر المكان بوابل رصاص من كل صوب، ووقع الممرض في العيادة النفسية عبد القادر سعود المهابي (33 عاما) مضرجا بدمائه بعد أن سكنت جسده ثلاث رصاصات أردته قتيلا. في الحال. وعلمت “عكاظ” أن بلاغا تقدم به شقيق الجاني في الرياض قبل ثلاثة أيام يفيد بسرقة رشاشه وسيارته، ما يشير إلى أن الجاني متورط في تلك السرقة، ويرجح أن يكون الرشاش الذي عثرت عليه الشرطة بعد الحادث هو نفس السلاح الذي سرقه الجاني من شقيقه ونفذ به فعلته داخل المستشفى. وذكر شهود عيان عايشوا الحادث أن الجاني كان في حالة هياج لدى عبوره البوابة الرئيسية للمستشفى، ومعه الرشاش، فما كان من رجال الحراسة إلا الفرار والاختباء خشية أن تطالهم النيران. وأوضح شهود العيان أن الجاني توجه مباشرة صوب العيادة التي يعمل فيها الممرض وأفرغ رصاصات رشاشه هناك.
* الأمن ضبط السلاح داخل السيارة.
* 3 طلقات سكنت جسد القتيل.
* إحالة القاتل إلى شرطة التنعيم.
* 45 ثانية مدة نفيذ الجريمة.
من جهته، اعتبر والد الممرض القتيل عبد القادر المهابي الجريمة عملا متعمدا مع سبق الاصرار والترصد ــ على حد قوله ــ مرتكزا في ذلك إلى أن “الجاني لم يطلق رصاصة واحدة على عشرات الموجودين في المستشفى”.
وخيَم حزن عميق امس في مستشفى الزاهر بعد رحيل الممرض المهابي، وذكر أحد رفاقه “عرفناه مثابراً في عمله، حريصا على واجباته، ينجز كل ما يوكل إليه من مهام بدقة ومسؤولية، وظل طوال ثماني سنوات ـ فترة عمله في المستشفى ـ مثالاً للتفاني ومعاملة مرضاه بالحسنى حتى حان أجله في موقع العمل الذي أحبه”
وذكرت معلومات من موقع الحادث، أن الممرض الراحل كان داخل وحدته يؤدي واجبه، وسمع طرقاً على الباب، وبادر الى فتحه، وفوجئ بطلقات نارية أصابته في مقتل.
وأبلغ “عكاظ” مدير مستشفى الملك عبد العزيز في مكة المكرمة الدكتور على الأحمري أن الجاني سبق وأن تلقى العلاج في قسم الصحة النفسية في المستشفي.
وتحدث الأحمري عن مناقب الممرض القتيل، من بينها تحليه بصفات حميدة، وكان وفياً لعمله ووظيفته حتى آخر يوم من حياته.
ووصف مدير المستشفى الجاني بحالة الاعتلال النفسي وهو يطلق النار بشكل عشوائي، واستطاع الوصول الى قسم الصحة النفسية وأثار الهلع والخوف في نفوس حراس الأمن والعاملين، وطرق باب غرفة الراحل ثم فتح النار في كل صوب.
إلى ذلك، أكد المتحدث في شرطة العاصمة المقدسة الرائد عبد المحسن الميمان أن الجاني هرب من الموقع، قبل أن يقع في قبضة الشرطة التي أحالته إلى شرطة التنعيم لاستكمال التحقيقات. وأفاد أن أجهزة الأمن “عثرت في وقت قياسي على سيارة الجاني وبداخلها السلاح الرشاش المستخدم في الجريمة، حيث عمد الجاني إلى ترك السيارة في موقع قريب من مسرح الحادث والفرار منها”.
فيما أوضح المتحدث الرسمي للشؤون الصحية في العاصمة المقدسة مروان معبر أن الجاني دخل المستشفى عبر البوابة مضطربا ، وبدأ إطلاق النار من سلاحه الرشاش بصورة كثيفة، وانسحب العاملون والحراس من محيط النار وتحصنوا في مدخل المستشفى، ووصل المتهم الى قسم الصحة النفسية، وأطلق النار على الممرض عبد القادر سعود المهابي.
وأمام شهادة عيان في الموقع بهروب رجال الحراسة وقت اقتحام الجاني المستشفى، أصر المتحدث في صحة العاصمة أن المستشفى “مغطى برجال حراسة على قدر كبير من المهارة، وكانوا موجودين في الموقع لحظة الحادث، غير أن إطلاق النار الكثيف أجبرهم على التراجع.
21
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

سـيدة اعمــال 2000
اللي راح فيها الممرض 00الله يرحمه ويكون من الشهداااء
ولا الجاني بكرة حيقولو مريض نفسي وانتهينا
❤غلا سامي❤
❤غلا سامي❤
سيدة اعمال

شاكرة مرورك


سواء مريض نفسي او لا

لابد ياخذون فيه حكم القصاص حتى يكون عبرة لغيره



قبل اسبوع قتل معلم في مدرسة

واليوم ممرض


بكرة مين ياترى؟؟

الله المستعان
❤غلا سامي❤
❤غلا سامي❤
استجواب حراس الأمن في مقتل ممرض مكة.. ووالد القاتل يستشهد بـ 10 تقارير





ماجد المفضلي ـ مكة المكرمة

فتحت الجهات الأمنية في العاصمة المقدسة أمس تحقيقا موسعا مع عدد من حراس الأمن والعاملين في المستشفى الذين تواجدوا أثناء وقوع حادثة قتل الممرض في مستشفى الملك عبد العزيز، كما تحفظت على مقاطع الأفلام التي صورتها كاميرات المستشفى للمسلح خلال اقتحامه المستشفى. وكشفت مصادر مطلعة لـ «عكاظ» عن أن التحقيقات شملت جميع حراس الأمن الذين لاذوا بالهروب فور دخول المسلح بوابة المستشفى الرئيسية.


من جهتهم، أجمع العاملون في المستشفى في مجريات التحقيق على أن سمات المرض النفسي تظهر جليا على القاتل، حيث لا أحد يتعمد إطلاق النار بهذه الطريقة ويردد عبارات غير مفهومة ويرتدي ملابس متسخة ويكون طبيعيا على حد قولهم. وأفادت مصادر «عكاظ» أن الجهات الأمنية شرحت جثة الممرض المتوفى واستخرجت منه طلقات الرصاص التي استقرت في صدره لإحالتها إلى مختبر الأدلة الجنائية، كما تحفظت على السلاح المستخدم في الجريمة والسيارة التي كان يستقلها الجاني أثناء محاولته الهرب.

وفي سياق متصل، دافع حراس أمن مستشفى الملك عبد العزيز عن هروبهم من وجه الجاني الذي كان يطلق أعيرة نارية عشوائيا، وأرجعوه إلى «ضعف الإمكانيات» المتوافرة لهم من قبل إدارة المستشفى. وبرر لـ «عكاظ» حراس الأمن الـ 20 الذين خضعوا لاستجواب رجال الأمن هروبهم بأنه ليس لديهم القدرة على مواجهة أي مسلح يقتحم المستشفى، مشيرين إلى نقص فادح في الإمكانيات التي تمكنهم من الدفاع عن أنفسهم أو عن المواقع التي يتولون حراستها.

وطالبوا عبر «عكاظ» الجهات المعنية بتطوير أنظمة الحراسة الأمنية لمواكبة مثل هذه الحوادث، متسائلين: «كيف سنقاوم رجلا مسلحا بأجساد عارية، هذا ضرب من ضروب الخيال»؟

وأكدوا أن هروبهم من طريقه وعدم التعرض له قلل أعداد المتوفين داخل المستشفى إلى شخص واحد. وفيما يتعلق بملاحظاتهم على الجاني أوضح الحارس (م، ن) أن القاتل دخل يحمل سلاحا رشاشا ويرتدي ثوبا وهو مكشوف الرأس، وكان يطلق عيارات نارية منذ اللحظة التي دخل بها البوابة، وهو ما يؤكد علمه التام بكيفية التعامل مع الرشاش.

وأفاد حارس الأمن ـ الذي رفض الكشف عن اسمه ـ أن القاتل كان يعلم أين هو ذاهب، إذ توجه مباشرة إلى قسم الصحة النفسية في المستشفى، ولم يستغرق دخوله عبر البوابة وتنفيذ الجريمة والهرب قبل أن يتم القبض عليه سوى دقيقة واحدة فقط.

من جانبه، أوضح الناطق الإعلامي في شرطة العاصمة المقدسة الرائد عبد المحسن الميمان أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الجاني يعاني من مرض نفسي، حيث يوجد له ملف في العيادة النفسية في مستشفى الملك عبد العزيز في الزاهر، مشيرا إلى أن الشرطة أنهت تحقيقاتها الأولية وأحالت القضية برمتها لهيئة التحقيق والادعاء العام التي فتحت تحقيقا موسعا في القضية.

ومثل الجاني جريمته أمام المحققين للتعرف على أسباب ودوافع جريمته، وذلك تمهيدا لإحالته إلى القضاء.
❤غلا سامي❤
❤غلا سامي❤






وزير الصحة يعزي أسرة الممرض


ماجد المفضلي، حاتم المسعودي ـ مكة المكرمة

عبر وزير الصحة الدكتور عبد الله الربيعة عن خالص تعازيه ومواساته لأسرة الممرض القتيل عبد القادر المهابي، ونقل مدير مستشفى الملك عبد العزيز الدكتور علي الأحمري تعازي الوزير لدى زيارتة الأسرة في منزلهم في حي العتيبية مساء أمس، برفقة عدد من زملاء الفقيد العاملين في المستشفى، قدموا واجب العزاء لوالد الفقيد وأشقائه وكافة أفراد أسرته.

-------------------------------------------------


مدير النفسية يطالب بكواشف الأسلحة الخطرة



عبد الكريم المربع ـ مكة المكرمة


دعا مدير إدارة النفسية والاجتماعية في الشؤون الصحية في منطقة مكة المكرمة الدكتور طارق سالم البار إلى ضرورة ***** مستشفى للصحة النفسية في العاصمة المقدسة لاحتواء أزمة المرضى النفسيين على حد وصفه، مشيرا إلى أن عدد الأسرة في مستشفى الملك عبد العزيز لا يزيد عن 16 للرجال والنساء من المرضى النفسيين وبين البار بأن العاصمة المقدسة تحتاج إلى ما لا يقل عن 300 سرير ، وحث البار ــ الذي كان يتحدث لـ «عكاظ» بعد مقتل الممرض المهابي، واتهام مريضين نفسيين في حالات قتل مماثلة في فترة سابقة ــ على تهيئة الكوادر الطبية وتحفيزها للانخراط في هذه الأقسام التي تشهد عزوفا في معظم الأحيان، كما دعا إلى توفير وسائل السلامة اللازمة والكوادر المؤهلة في الحراسة وتوفير وسائل الكشف عن الأسلحة الخطرة، وطالب مدير إدارة الصحة النفسية والاجتماعية بعدم تحميل المرض النفسي مسؤولية الجرائم، فليس كل معتل نفسي مهيأ للإجرام، بدليل أن دوافع القتل النفسية تقبع في ذيل القائمة الإجرامية، فالدوافع تختلف من موقف لآخر، ولجنة الطب الشرعي النفسي هي الفيصل في تحديد مدى تأثر المريض بما يعانيه.




هنا صورة القاتل
وحيدة في الزحام
ما اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل