ماصار شي يَ عيوني
لا إلهه إلا انتَ سبحانك أني كنت من الظالمين


مره بعد مارجعنا من شهر العسل يقالك مسويه فيها يعنني وأزبط له ذاك العشاء ومتكشخه يعني ع سنقه عشره ومزبطه جو الغرفه وهو كان جاي من العمل نايم يوم خلصت وأجي أصحيه وهو في الحمام تكرموا زبطت الغرفه لأني أبغى العشاء فيها من باب التغيير يوم دخل الغرفه وجلس ع السرير وأجيك أمشي بالصينيه وفيها كل العشاء يوم دخلت مع باب الغرفه مشيت خطوتين وأجيك ع رأسي أنا والصينيه وربي يوم تزحلقت وطحت ماقدرت أرفع وجهي كنت أبغى أبكي من الأحراج والألم وهو يجي جري ويحاول يقومني وأنا أبعده من الأحراج ماودي أقوم وبعدها أطالع فيه وهو كاتم الضحكه وبعدها بأيام جاء أعترف لي سامحيني شكلها عيني صابتك لأني حسيت نفسي محظوظ لا شعوريآ من القهر قلت له ليش ماذكرت ربك بجد وقتها أنحرجت إحراج مو طبيعي

الصفحة الأخيرة
بس لازم اكون وحدي حتي ابو الشباب مايخاف من ضحكي