انا صارلي موقف ما انساه ولد عمي كان جالس جنب ابوي بالسياره وجاء ابوي ياخذنا من عند اعمامي الثانين .والولد مسكين من خجله ساكت وانا اضربه على كتفه افتح القزاز حر واسبه كمان .وبعد ما ضربته مانطق بحرف الا تنبهني اختي هذا ولد عمي مو اخوي
وقسم بالله طاح وجهي هههههههههههههه الولد ينضرب وساكت المسكين .
وفيه موقف صارلي كنا بنروح لناس وتكشخت مرررره وفرحانه بنفسي ونازله مع الدرج وبيدي عبايتي على اساس البسها تحت ابوي الله يصلحه دخل الحارس يكنس الدرج ولا عطانا خبر .والله الا وانا بذاك الرجال الغريب المشكله قعدت اتامله اقول اول مره يمر على ذا الوجه ههههههههههههههههههههه والله يابنات من الخوف ماقدرت افتح الباب وادخل ولا قدرت ارجع لفووق تدرون وش سويت غطيت بعبايتي .وقلت اطلع تسمرت مكاني خخخخخخخخخخ.خفت يجي يخطب اليوم الثاني هع.
وعندي موقف اخر .زوج اختي المسكين حفظ شكلي من كثر ما اطب عليه استغفر الله المشكله ان اكثر من موقف يفشل معه مره كنت اغني باعلى صوتي وما ادري انه موجود بالمجلس واغني بصوت عالي بالصاله القريبه من المجلس واختي كانت معه ماتوقعت ادخل والله ولا قالت شي ولانبهتني يمكن تحسبني ماراح اطب والله واشوووفه منزل راسه يصب قهوه واختي مصدومه اني دخلت وطلعت مثل البرق .هههههههههههههههههههههه

خخخخخ واصلو جد روعه وسعتو صدورنا ربي يوفقكم ويوفق صاحبة الموضوع
ان شاءالله يصير لي موقف مع حبيب القلب
خخخخ يمه استهبل كأني شايفتكم خخخ وربي امزح
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كاماته
ان شاءالله يصير لي موقف مع حبيب القلب
خخخخ يمه استهبل كأني شايفتكم خخخ وربي امزح
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كاماته


انا موقفي غير شكل
بايام المراهقه تعرفون كنا نسمع اغاني وهيصه
الحمدلله الحين مااسمع ويارب يثبتني
المهم
كانت شقة عمي مقابله لشقتنا
وعمي مسافر هو وعياله ومافي احد الا احنا
المهم وكنت احل واجباتي واغني
واقول
يمه القمر على الباب نور اناديله
يمه ارد الباب ولا اناديله
وبنفس الوقت ولد عمي الكبير كان عند باب بيتهم ويسمعني
شوي ولا يقول احم احم
ياربي كان ودي الارض تنشق وتبلعني
بايام المراهقه تعرفون كنا نسمع اغاني وهيصه
الحمدلله الحين مااسمع ويارب يثبتني
المهم
كانت شقة عمي مقابله لشقتنا
وعمي مسافر هو وعياله ومافي احد الا احنا
المهم وكنت احل واجباتي واغني
واقول
يمه القمر على الباب نور اناديله
يمه ارد الباب ولا اناديله
وبنفس الوقت ولد عمي الكبير كان عند باب بيتهم ويسمعني
شوي ولا يقول احم احم
ياربي كان ودي الارض تنشق وتبلعني
الصفحة الأخيرة
والحادثه التانيه لصحبتي كانت برضو في المستشفى وقاعده تجري بكل قوتها تبغى شي وإذ فجأه تلاقي نفسها في حضن واحد من الداكاتره ههههههههههههه