مواقف محرجه

الأسرة والمجتمع

مواقف محرجه لبعض البنااااااااااااات :D :D :D



العبي غيرها

تقول إحدى الفتيات: في أحد الأيام استيقظت متأخرة وأنا أشعر برغبة كبيرة للعودة إلى النوم، لأنني كنت قد قضيت الليل ساهرة مع صديقة لم أرها منذ زمن طويل.

لبست بسرعة وخرجت متوجهة إلى الجامعة، وكالعادة انتظرت الباص إلى أن جاء، وحين صعدت وأتى المحصل ليأخذ التذكرة بحثت لأستخرج النقود من حقيبتي، وفجأة تذكرت أنني نسيت حافظة النقود في المنزل، أحسست بحرج كبير جداً ولم أعرف ماذا أفعل.

في النهاية اضطررت أن أخبره أنني نسيت حافظة النقود في المنزل، ولأنه نظر إليّ وكأنه يقول "إلعبي غيرها" طلبت النزول، وما كان عليّ بعدها إلا أن أعود إلى المنزل مشياً على الأقدام.

نادي أخاك يا…

في يوم من الأيام كنت جالسة في الصالة أدرس وبجانبي التلفون، وفي ذلك اليوم كان أخي خالد قد اشترى جواله الجديد وكان يجلس في الملحق، رن الهاتف فرفعت السماعة، وإذ بصوت شاب يقول: نادي على أخيك خالد بسرعة، فركضت لأخبر أخي بالأمر، وحين جاء ورد على الهاتف وضعه وهو يقول: لا أحد يرد، ثم عاد إلى الملحق.

بعد قليل رن الهاتف مرة ثانية، وحين رفعت السماعة جاء صوت الشاب غاضباً وهو يصرخ: قلت لك نادي أخاك يا غبية

ارتعدت خوفاً وركضت لأنادي خالد وأنا أقول له ما قاله لي الشخص الغاضب، ولكنه رفع السماعة ثم وضعها وهو يقول: لا أحد يرد، ثم عاد إلى الملحق.

وما هي إلا دقائق حتى رن الهاتف مرة أخرى، ترددت في البداية ثم رفعت السماعة، وإذ بالشاب نفسه يقول لي: لماذا قلت لأخيك أنني قلت لك يا غبية، اذهبي وناديه لي بسرعة، وبعدها علت صوت ضحكة عالية عرفت وقتها أنه أخي من كان يتصل ويفتعل صوتاً آخر ليوقع بي.

الكرسي المشؤوم

كانت في الصف الرابع الابتدائي، عندما قامت مدرستها برحلة إلى مدرسة أخرى لإقامة معرض رسم، فرحت بهذه الرحلة فقد كانت تحب الرسم ومتفوقة به؛ وحين وصلت الطالبات إلى المدرسة استقبلتهن المسئولة عن المعرض وأدخلتهن قاعة المعرض، وكل واحدة منهن وضعت أغراضها على الطاولة وجلست على الكرسي إلا هي لم يكن لديها كرسي مما جعلها تبحث عن كرسي تجلس عليه وعندما وجدته قامت بسحبه؛ و في طريقها به رأت المشرفة تركض باتجاهها وتقول: يا غبية ماذا فعلت ثم أكملت مسارها، استدارت لتعرف ما القصة وإذا بالمسؤولة قد وقعت على الأرض.

حدث ذلك عندما سحبت الطالبة المذكورة الكرسي في الوقت الذي كانت المسؤولة تهم بالجلوس عليه.

احمر وجهها خجلاً فتركت المكان ووقفت بعيداً بينما اجتمعت المدرسات لمساعدة المسؤولة على القيام من الأرض.

أسماء البهائم

وضعت معلمة للمرحلة الثانوية في موقف لا تحسد عليه عندما دخلت إلى الفصل ووجدت طالباتها غاضبات وفي نبرات صوتهن احتجاج.

سألتها إحداهن، لماذا يا أستاذتي يطلق علينا ألفاظ البهائم لمجرد خطأ بسيط قد نرتكبه، وأردف كلماتها صوت طالبة أخرى قادم من وراء الصفوف يقول: يقولون إن المعلمة قدوة فأين القدوة، وتطلق علينا أسماء وصفات البهائم والجمادات.

لم تستطع المعلمة المسكينة أن تبرر تصرف بعض المعلمات اللاتي يتفوهن بمثل تلك الألفاظ، ولم تتمكن من درء كلماتهن الغاضبة إلا بالتحدث عن أحوال الغضب وما يقوده إلى ما لا تحمد عقباه بحيث لا يعي الإنسان ما يقول؛ ثم بدأت الدرس.

بينما ما زال السؤال من دون إجابة.



خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ:hahaha::hahaha::hahaha:
3
587

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

مصرية رقيقة
مصرية رقيقة
هههههههه فعلا مواقف محرجه لا تحسدي عليها
انا بقا مره صحيت من النوم بسرعه ولبست بسررعه وقلت لماما اتاخرت على الدرس هاعمل ايه المدرس هايزعقلى وبقيت كانى هاجري في الشارع المهم اول ما رحت للدرس طبعا بنهج ووشي احمر من السرعه في المشي
قلت للمدرس : اسفه على التاخير قالى : هو انتى درسك امتى ؟
قلت له النهارده مش النهارده الثلاثاء؟
قالي : لا الاثنين
وطبعا المجموعه اللى كانت موجوده قعدت تضحك عليا وبقيت محرررررجه جداااااا
أم التوفي
أم التوفي
يسلمو يا عسل..فعلا بعضها محرج خاص اللي يتصل عليها اخوها خخخخخخخ
ان شاء الله باضيف بعض المواقف اللي اعرفها بس بعدين
عصفورة السحاب
مصريه رقيقه خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
موقف رهيييييييييب
فرحة قلبه ننتظرك.........................لحظه شوي ليش مارديتي عالخاص <<<<<<ماصدقت احصلك خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ