موانع السعادة.......... الأحساس يالأضطهاد

الأضطهاد يهدم السعاد ة وماهو الأضطاد وماعلاجة
موانع السعادة كثيرة منها الأضطهاد الموضوع ملطوش من الفيلسوف ((براند راسل))
ومدخل عليه بعض المصاله((فلسفه))عسى مايدبل كبد كم ومحرف قومة وقعدة فيه
سبب اخذ نا الأضطهاد من بين موانع السعادة لأحساس اغلب الناس بأنهم مضطهدون
وخاصة عند ما يفكرو في اختلاف الأرزاق ((اللهم لاأعتراض))
يقول انت يا<<ولد راسل>> هناك كثير توفرت لهم شروط السعادة الأساسية من صحة والأسرة
والدخل الكافي والعمل ولكنهم << لايجدو السعادة>>لأنهم يحسو في داخلهم بالأضطهاد امابأن
تكون مواهبهم ومزاياهم في أعتقادهم لم يقدرها المجتمع اوالعمل او الححظ حق قدرها
اويعتقد أحدهم انه مصلح عظيم يلاقي الجحود والنكران وهذا الشعور يجلب لصاحبه ((هوس الأضطهاد))
الظاهر او الخفي وفي الحالتين يجعل صاحبه أقرب الى البؤس من السعادة.
(( لاحد يأخذ في نفسه مقلب )) اختصار من بطني >>>>خخخخخخخخ

علاجه يحتاج عدة نقاط

1- ثق ان أي عمل ممتاز سيجد طريقه الى النجاح وتقدير الناس ومكفأة ارباب العمل
2- لتبالغ قي تقد ير اهدافك الأصلاحيه العامه ومثاليتك – أومايبدو لك انه مثاليتك –فكثير
من هذه الأهداف تلبس لها ثوب فضفاضا وهي في واقع الأمروفي هدف صاحبها الحقيقي
مجرد ثوب نفعي على مقاسه هو.......!<<ماجبت من الله خبر>>يومك الاهو الصح<< مصاله .
3- لتتوقع من الأخرين يهتمو بك اهتمامك بنفسك. لنهم مثلك في اهتمامك بالناس وتقديرك
عملهم وانتقادك مواهبهم واعلانك انتقادهم وشايف نفسك المنصف والموضوعي
وانت والناس من طينه واحده <<< يعني لاطالبهم بشئ ماتفـعله.
4-لاتـتـخيل الناس مالهم هم الا اضطهادك وهم ماجابو خبرك حتى يفكرون لهذا الحد لدرجة بيضطهدوك.
5- عليك بالعمل والتجويد والاتقان كهدف بغض النظر عن أي نتـيجه وتكون النتيجه افضل.

شكـرا على طلتكم الحلوه
بصراحه كان راسي مليان ملاغه على شوي مصاله(فلسفه) بحطها في الكتابه بس شفت ماورد منها
كافي <<<<<<< ماعاد وراء ثقل دم
لاحول نبـتل باااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي