موجوع قلبي
يابنات انا اليوم صار لي موقف تمنيت الموت انا زوجي بين فتره والثانيه يضربني اشتكيت لاابوي دخلت ناس مافي فايده واللي حصل اليوم انه ضربني ضرب مبرح ضربني بعنف والله العظيم لدرجة انه حاول بكل قوته يكسر يدي احس اني بحلم اقسم بالله احس اني متكسره اتمنى الموت والسبب انه اول مابدا يمد يده علي رديت عليه تخيلو انسان مايصلي مايخاف الله يقول مابصلي عناد مدمن على القات لا ويبيع بعد تعبت ومافي فايده تكفون ساعدوني لو بدعوه عسى في منكم دعاها مستجاب وين اروح يااارب الحمدلله على كل حال
24
4K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
انك لا تهدي من احببت و لكن الله يهدي من يشاء
وين اهلج عنج؟؟
لا صلاه و ادمان و فوق كل هذا بعد ضرب
ليش صابره عليه؟؟
عطيني حسنه حلوه فيه بجوف اذا يستاهل؟
وين اهلج عنج؟؟
لا صلاه و ادمان و فوق كل هذا بعد ضرب
ليش صابره عليه؟؟
عطيني حسنه حلوه فيه بجوف اذا يستاهل؟
ياختي والله ماهي عيشة ومهما صبرتي راح يجي يوم خلاص ماتحملين
اتركيه ولانضبعين شبابك والله يعوضك باحسن منه
اتركيه ولانضبعين شبابك والله يعوضك باحسن منه
الصفحة الأخيرة
- إذا كان الزوج لا يحافظ على الصلاة فيصلي أياماً ويدعها أخرى، وكذلك الصيام، هو رجل طيب القلب ولا يمنع زوجته عن مجالس العلم، وحرية الالتزام، فما حكم الزواج في مثل هذه الحالة، هل أستمر معه أم لا، علماً بأن لي منه ابناً وبنت وهو ابن عمي، وهل الامتناع في الفراش عنه يعتبر معصية؟
إذا كان الرجل لا يصلي بعض الأوقات لا يلزم البقاء معه؛ لأن ترك الصلاة كفر، فإذا كان زوجتك لا يصلي بعض الأوقات فالواجب عليك البعد عنه، والذهاب إلى أهلك والامتناع منه حتى يتوب إلى الله ويصلي، هذا هو الصواب من قولي العلماء، والقول الثاني: أنه لا يكفر بذلك لأنه كفر دون كفر وأنه عاصي معصية عظيمة، ولكن لا يكفر بذلك إلا إذا جحد الوجوب وهذا قولٌ ضعيف ومرجوح، والصواب أنه متى تركها عمداً كفر بذلك، لقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)، وقوله - صلى الله عليه وسلم-: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، فكل امرأة زوجها يدعي ترك الصلاة؛ يجب عليها أن تفارقه، وأن تمنعه من نفسها حتى يتوب إلى الله، وإلا فعليها أن تفارقه إلى أهلها، وأن تطلب فسخ الطلاق من جهة المحكمة ولا يجوز البقاء معه، لأنه بترك الصلاة صار كافراً في أصح قولي العلماء، لقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)، وقوله - صلى الله عليه وسلم-: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، نسأل الله العافية، ولو ما جحد وجوبها، ولكن إذا جحد وجوبها، وقال ما هي بواجبة كفر عند الجميع نعوذ بالله، ولو صلّى.
((الشيخ عبدالعزيز بن باز))