جديد مسأله لبس العبايه لاهل المتوفى لكن الضيوف عادي
اما القهوه مو للضيووف الجاييين عشاان كل هالتقد عليها القهوه لاهل البيت واقاربهم الي من اماكن بعيده
مو حلووه يموتون جوووع
والله يخلي لنا كل غالي

التغلبية
•

النوري *
•
اذا بروح اعزي ما افصخ عباتي لاني شوي واطلع لكن انو اهل العزاء يلبسون عبايات ما قد شفت لكن طرح اكيد
قبل فتره رحت اعزي ورجت عند امي وتقولي بنت اخوي ليش منتي لابسه اسود كيف تروحين العزار وانتي لبسه تنوره
يعني حتى الصغار متأثرين من التلفزيون انو مايصير عزاء من غير عبايه ولا سواد
قبل فتره رحت اعزي ورجت عند امي وتقولي بنت اخوي ليش منتي لابسه اسود كيف تروحين العزار وانتي لبسه تنوره
يعني حتى الصغار متأثرين من التلفزيون انو مايصير عزاء من غير عبايه ولا سواد

عبايات الصراحه اول مره اسمع فيها
حنا لبس عادي بس يكون اللون غامق وطرح على الراس
اللهم اغفلر لموتانا وموتى المسلمين
حنا لبس عادي بس يكون اللون غامق وطرح على الراس
اللهم اغفلر لموتانا وموتى المسلمين

عادي اهل العزاء يكونوا لابسين عبايات لانه إحتمال يدخل رجال من الأقارب يعزون لأهل الميت...
يعني لازم نحوس في البيت وندور على حجره فاضيه خلاص عباتي وغطاي علي..
طبعا انا مو مع فكرة المسلسلات بس هذا إلي يصير معانا...
والله يرحمهم ويوسع عليهم ويرحمنا إلى صرنا إلى ماصارو إليه.....
يعني لازم نحوس في البيت وندور على حجره فاضيه خلاص عباتي وغطاي علي..
طبعا انا مو مع فكرة المسلسلات بس هذا إلي يصير معانا...
والله يرحمهم ويوسع عليهم ويرحمنا إلى صرنا إلى ماصارو إليه.....
الصفحة الأخيرة
ولو تلاحضين انو الاجانب كمان عندهم هالشي
بالعزاء كله اسود باسود
وهذا نقلته لكم من الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
لا يوجد في الإسلام زي معين للعزاء كما نرى في زمننا ارتداء اللون الأسود رمزا للعزاء والحزن , وهذه العادة مأخوذة من الشيعة ارتدائهم السواد رجالا ونساء في عاشوراء
السواد عند المصائب شعار باطل لا أصل له ، والإِنسان عند المصيبة ينبغي له أن يفعل ما جاء به الشَّرع فيقول : ” إنا لله و إِنا إِليه راجعون ، اللهم أؤجرني في مصيبتي و أخلف لي خيراً منها ” ، فإِذا قال ذلك بإيمان واحتساب فإِن الله سبحانه وتعالى يؤجره على ذلك ويبدله بخير منها ،
أما ارتداء لبس معين كالسواد وما شابهه فإنه لا أَصل له وهو أَمر باطل ومذموم
قال الشيخ صالح بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ :
( وهذا اللباس الأسود ليس بلازم ، فالمرأة تمتنع في الحداد من لباس الزينة ، من الأَلوان الزاهية ، أَو الملابس الجميلة ، وتلبسُ بعد ذلك من الأَلوان ما شاءت أَسود أَو أزرق أو أخضر ، بحيث لا يكون لباس زينةٍ يرغب فيها ، وذلك كله تعظيماً لحق الزوج ، و حق العقد السابق ، لما روت أم عطية قالت : قال النبي صلى الله عليه وسلم :
” لا يحل لامرأَة تؤمن بالله واليوم الآخر أَن تحد على ميتٍ فوق ثلاثٍ ، إِلا على زوج ، فإنها لا تكتحل ولا تلبس ثوباً مصبوغاً إِلا ثوب عَصْبٍ ، ولا تمس طيباً إِلا إِذا طهرت نبذة من قسط أَو أَظفار ” رواه البخاري
قال الشيخ بن باز رحمه الله :
إقامة الولائم بعد الموت بدعة ومن عمل الجاهلية ، وهكذا عمل أهل الميت للولائم المذكورة منكر لا يجوز لما ثبت عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه قال : ” كنا نعد الاجتماع إلى أهل الميت وصنعة الطَعام بعد دفنه من النياحة ” خرجه الإمام أحمد بإسناد حسن ولأن ذلك خلاف ما شرعه الله من إسعاف أهل الميت بصنعة الطعام لهم لكونهم مشغولين بالمصيبة لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لما بلغه استشهاد جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه في غزوة مؤته
قال لأهله : ” اصنعوا لآل جعفر طعاماً فقد أتاهم ما يشغلهم ” ) اهـ . فتاوى إسلامية 2-
من البدع المنتشرة في العزاء :
- سئل الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله – : ما حكم خروج الداعيات للعزاء من أجل إلقاء كلمة دعوية من أجل تذكير الحاضرات وجمعهم على الخير ؟
فأجاب بقوله : (( لا أصل لهذا العمل )) . قراءة القرآن والأدعية الخاصة في المآتم وقد تنوعت هذه البدعة على صور عدة منها :
1/ ما يحصل في مجالس العزاء من مصائب بتوزيع ( الربعات ) وهي تتكون من ثلاثين جزءا من أجزاء القرآن الكريم – كل جزء على حده – فتوزع في مجالس العزاء على المعزين في جو صاخب ودخان ، وهرج وغلو ، مما يعرض كلام الله تعالى للامتهان ، والابتذال والاحتقار ، ثم يهدون ثواب القراءة للميت .
ولم يكن ذلك من هدي السلف – رضي الله عنهم – أنهم يقسمون القرآن بينهم ، كل منهم يقرأ جزء ليكون مجموع قراءتهم ختمة يهدون ثوابها لروح فلان المتوفى .
ومن المصيبة كون قسم من الآية في جزء ، والقسم الآخر في جزء ، وبيد شخص آخر ولا يجوز لمسلم أن يفعل ذلك . ”
2/ قراءة القرآن في المآتم بمكبر الصوت ، وإحياء ثلاث ليال بقراءة القرآن إلى طلوع الفجر .
3/ قولهم : ( الفاتحة على روح فلان ) وذلك إذا ما انتهوا من العشاء أو الغداء ومن المعلوم أن قراءة القرآن عموما ، أو الفاتحة خصوصا على الموتى كل هذا من البدع التي لم يشرعها الله والأصل في العبادات الحظر والمنع حتى يأتي الدليل بالأمر بها ، وقد أنكر الله تعالى على من شرع في دين الله مالم يأذن به الله تعالى
كما ثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال : ” من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ” فكل عمل لم يشرعه الله ولم يأمر به النبي – صلى الله عليه وسلم – فهو باطل مردود ينزه الله تعالى عن أن يتقرب به إليه .
4/ توزيع السبح والمصاحف والأدعية في أيام العزاء هذا لا يجوز لأنه لا دليل عليه ، فيعتبر بدعة
قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – :
الاجتماع في بيت الميت للأكل والشرب وقراءة القرآن بدعة .. وإنما يؤتى هل الميت للتعزية والدعاء ، والترحم على ميتهم ،
أما أن يجتمعوا لإقامة مآتم بقراءة خاصة ، أو أدعية خاصة أو غير ذلك فذلك بدعة ، ولو كان هذا خير لسبقنا إليه سلفنا الصالح .
اتمنى اكون افدتكم