الذِكر هو من أنواع العبادات والتي تعتمد على ذِكر الله فيما أتى في سورة الأحزاب: 12: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً﴾ وقوله: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ - الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ﴾ آل عمران: 190-191. والمبدأ الأساسي هو اما بذكر إحدى صفات الله أو في إنشاء الثناء لذكر الله. ويُعد الذِكر من أيسر العبادات، كما يشبه العلماء حاجة العبد للذكر كحاجته للغذاء والنوم، فالذكر غذاء الروح وأفضل الذكر (لاإله إلا الله).
سهم 58 @sm5550
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سهم 58
•
وهناك اعتقاد راسخ بأن للذكر فوائد عديدة تصل لأكثر من مئة ومنها:
• أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
• أنه يرضي الرحمن عز وجل.
• أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
• أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.
• أنه يقوي القلب والبدن.
• أنه ينور الوجه والقلب.
• أنه يجلب الرزق.
• أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
• أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
• أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
• أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
• أنه يرضي الرحمن عز وجل.
• أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
• أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.
• أنه يقوي القلب والبدن.
• أنه ينور الوجه والقلب.
• أنه يجلب الرزق.
• أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
• أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
• أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
سهم 58
•
• أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل
• أنه يورثه القرب منه.
• أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.
• أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
• أنه يورثه ذكر الله له، كما قال تعالى: «فاذكروني أذكركم» .
• أنه يورث حياة القلب.
• أنه قوت القلب والروح.
• أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
• أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.
• أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى.
• أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
• أن العبد إذا تعرف إلى الله بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.
• أنه منجاة من عذاب الله.
• أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.
• أنه سبب اشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل.
• أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللهو والغفلة مجالس الشياطين.
• أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.
• أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.
• أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.
• أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب علئ غيره من الأعمال.
• أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعا ده.
• أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.
• أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
• أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.
• أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله عز وجل.
• أنه يورثه القرب منه.
• أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.
• أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
• أنه يورثه ذكر الله له، كما قال تعالى: «فاذكروني أذكركم» .
• أنه يورث حياة القلب.
• أنه قوت القلب والروح.
• أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
• أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.
• أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى.
• أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
• أن العبد إذا تعرف إلى الله بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.
• أنه منجاة من عذاب الله.
• أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.
• أنه سبب اشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل.
• أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللهو والغفلة مجالس الشياطين.
• أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.
• أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.
• أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.
• أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب علئ غيره من الأعمال.
• أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعا ده.
• أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.
• أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
• أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.
• أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله عز وجل.
الصفحة الأخيرة
ذكر السر والجهر
إن ذكر الله مشروع سراً وجهراً، وقد رغَّب رسول الله ﷺ في الذكر بنوعيه: السري والجهري، إلاَّ أن علماء الشريعة الإسلامية قرروا أفضلية الجهر بالذكر إذا خلا من الرياء، أو إيذاء مُصَلٌّ أو قارئ أو نائم، مستدلين ببعض الأحاديث النبوية، منها:
• قال رسول الله ﷺ: يقول الله: أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرتُه في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرتُه في ملأ خير منهم. والذكر في الملأ لا يكون إلا عن جهر.
ذكر اللسان وذكر القلب
وقد نص أهل العلم على أن من أفضل أنواع الذكر ذكر اللسان مع حضور القلب، فإن تجرد اللسان بالذكر فقط كان أدنى مراتبه. قال النفراوي «ذكر الله ضربان: ذكر بالقلب فقط، وذكر باللسان أي مع القلب، وذكر القلب نوعان، وهو أرفع الأذكار، وأجلها التفكر في عظمة الله وجلاله وآياته ومصنوعاته العلوية والسفلية. والثاني: ذكره تعالى بمعنى استحضاره بالقلب عند أمره ونهيه، والأول من هذين أفضل من الثاني، والثاني أفضل من الذكر باللسان، أي مع القلب، وأما الذكر بمجرد اللسان فهو أضعف الأذكار، وإن كان فيه ثواب، كما جاءت به الأخبار».
وقال الإمام النووي: أجمع العلماء على جواز الذكر بالقلب واللسان للمحْدِث والجنب والحائض والنفساء وذلك في التسبيح والتحميد والتكبير والصلاة على رسول الله ﷺ والدعاء ونحو ذلك
ذِكرُ ثناء وذكر دعاء وذكر رعاية
وهذا تقسيمٌ للذكر من حيث موضوع الذكر ومحتواه، فأما ذكر الثناء: فمثل ما جاء في الحديث: «سبحان الله وبحمده» ، وأما ذكر الدعاء فكقوله تعالى: ﴿قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ ، وفي الحديث «يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث» ، ونحو ذلك . وأما ذكر الرعاية: فمثل قول الذاكر: الله معي والله ناظر إلي، نحو ذلك مما يستعمل لتقوية الحضور مع الله، وفيه رعاية لمصلحة القلب ولحفظ الأدب مع الله والتحرز من الغفلة والاعتصام من الشيطان والنفس .