موضوعي طويل بس أريد حل أتمنى أنكم تشاركوني في رأيكم

بسم الله الرحمن الرحيم
مشكلتي كبيرة وأريد حل :
أنا فتاة عمري 24 سنة مخطوبة من سنة وشهرين على إنسان تعرفت عليه على النت وكانت علاقتي به عادية لا تتعدى الماسنجر كنا نتكلم للساعات طويلة حتى أوقات متأخرة دون أن ننتبه للوقت أستمرت علاقتنا في الحديث في الماسنجر لمدة سنة ونص تقريباً وكنت في هذه الفترة كنت أعاني من مشاكل من خطيبي الأولي حيث كنت مخطوبة وأكتشفت أنه يكلم بنات بعد كم يوم من خطوبتي عليه وطلبت أن يترك البنات الي يعرفهم أو يتركني رفض تركني ورفض ترك البنات الي يعرفهم طلبت منه فك الخطوبة لكي لا أستمر معه في هذا الحال ولكنه رفض وعلقني لمدة سنة كاملة وحرمني من الدراسة حيث ادرس في مملكة البحرين حيث قام بإستخراج بطاقة أحوال من مركز أحوال في منطقة بعيدة عن منطقتنا بدفع مبلغ من المال لشخص من الأشخاص الذي يأخدوا رشوة وأستخرج بطاقة أحوال ضاف أسمي بها بدون فعل الإجراءات الصحيحة عدم وجود بطاقة والدي و عدم وجود العقد الأصلي وأستخراج بطاقة أحوال وأضاف اسمي لبطاقته وأصبحت بطاقة أبي غير سارية المفعول وبدأت قصتي مع المحاكم والشرطة والأمارة ولكن دون فائدة قد أوقف جوازي وسحبوه على جسر الملك فهد وأنحرمت من دراستي وجلست في البيت فترة وأصبحت من محكمة إلى شرطة إلى إمارة دون فائدة وبعدها طلب مبلغ 70 ألف ريال وبعد عدم أحساس بفائدة من كل شيء دفع الوالد المال له لكي يطلقني ويتركني في حالي ويرجع جواز سفري وفعلاً تم فك العقد وأكملت دراستي كان عمري في هذيك الفترة 21 سنة ظليت سنة معلقة .
بعده تقدموا لي أشخاص طيبين ولكن كنت أرفض لأني كنت خافه ارتبط خصوصاً كنت منتهية للتوا من تجربة كانت صعبة وحزينة جداً ومتعبة ولكن كنت أتكلم مع الشخص الذي أتكلم معاه في النت كان شخص قريب مني واكلمه دائماً في الماسنجر كان لا يعرف اسمي ولا أعرف اسمه تحدثت معه على قصتي خلال الفترة التي كنت عيش فيها الم وكنت معلقة وكان يساعدني كثير يتكلم معاي يخفف ألمي بعدها كان يريد يعرف اسمي رفضت ورفضت وبعدها قال اسمه ومن هو وبعدها انا قلت من انا وعرفت من هو وعرفت أن أخته أعرفها جيداً وكانت معاي في المدرسة وكانت من البنات التي أحبها جداً وقال لي سوف أخطبش واتفقنا انه سوف يخطبني وهذا بعد سنة و4 أشهر من فكي خطيبي الأول وأتوا أخته التي اعرفها ( م ) وأخته ( هن ) وجلسوا معاي كان مثل التعارف بعدها جاء الولد مع أبوه وجلسوا مع أبوي وخطبوني كان بنسبة إلى أبي مهم أن يعرف أبوه قبل ماتتم الخطوبة لان العائلة أمي وأبوي وأخوتي كانوا خايفين جداً لان الخطوبة الأول سببت التعب للجميع أصبح الولد يجي بيتنا ويجلس معاي ومع أهلي لمدة 5 أشهر كان الغرض من هذا الشيء التعارف على بعضنا البعض وأتوا أمه و خواتة الأربع جميعا لكي يشوفوني ولم يتكلموا عن شيء لا خطوبة ولاشيء طبعا كان الشيء غير طبيعي بنسبة إلى أمي لن أي أحد يتقدم لازم أن أمه تتكلم بموضوع الخطوبة وأن تريد البنت للولدها و أن يطلبوا يدها ولكن هذا الشيء لم يتم معي ولم سألت الولد قال بأن أمي تستحي ولكن مع هذا كان يحز في نفسي ولكن سكت بعد الخمسة أشهر تم العقد وقد تم الفحص على الدم وكان الحمد لله في الشهرين الأولين كان خطيبي يتعامل معاي تمام من الرغم بوجود بعض المشاكل ولكن لم تكن صعبه جداً كانت مشاكل عادية بسبب أختلاف وجهات النظركان يحترمني ويحبني وكانت دائماً أذهب إلى أهله وأجلس معاهم للساعات طويلة وكنت أجلس مع عمتي ( أم خطيبي) ساعات طويلة وأطلع معها مع خطيبي وأحب أن أقدم لها هدية لو كانت هناك مناسبة وكنت مع الجميع علاقتي بهم ممتازة ولكن بعد شهر ونص بدأت أخت خطيبي التي اعرفها قبل ماأخطب على أخوها بالتعليق دائماً على شكلي وجسمي وملابسي وكل شيء وعلى أمكان التي أشتري منها لأنها دائماً تشتري من أمكان غالية وأنا اشتري من أمكان أسعارها تكون مناسبة وغير مبالغ في الأسعار أحب الملابس البسيطة دون مبالغة وهي العكس تحب المظاهر وتحب أن تشتري أغلى الأشياء لكي يقولوا الناس أنها تلبس أفضل الأشياء ولكن أنا أحب التواضع ولا أحب المظاهر والمبالغة في الأشياء كانت لا ترد السلام ولا تجلس معاي أذا ذهبت بيتهم تنظر دائما بنظره لا أحبها خصوصاً وخطيبي موجود وكنت أسكت ولا أتكلم من الرغم كانت تزعجني كنت من الرغم من هذا أحاول الاقتراب لها بأي طريقة كنت أنا وخطيبي نخرج معها ومع خطيبها لان هي مخطوبة أيضاً وكانت دائماً تعاملني بطريقة غير جيدة أمام الجميع وأن أسكت ولا أتكلم وكان خطيبي من أخرج معه يشتري لها الهدايا وكنت أقدمها لها بقصد التقرب منها ولكن لا فائدة ولا جدوى الحقد والكريهة أتجاهي كانت تزيد وكان أسلوبها واضح ولكن لا يتكلم خطيبي ولا أحد الكل ساكت بعدها أستمر الحال على هذا الأسلوب وكنت أنا أيضاً لا أتكلم بس أخر الأيام كنت أقول إلى خطيبي لماذا أختك ( م ) لا ترد السلام قال انتبهت ولكن قال يمكن لم تسمعك وساعات أقول له لماذا لا تجلس معنا أختك ومع أهلك أّذا كنت موجودة قال أكيد ما فيها شيء يمكن تعبانه أو تريد تنام أو تريد تجلس مع خطيبها وكنت أقول يمكن كلام خطيبي صحيح يمكن فعلاً تعبانه أو تريد تجلس مع خطيبها وكنت أضع الأعذار لها دائماً .
و في الشهر 7 كان يوم عيد أهل خطيبي طلبوا من خطيبي يجهز رحلة لكي يذهبوا للرحلة للبر وطلبوا مني أن أذهب معهم وطبعا لم أمانع لان أحب أهل خطيبي جميعا دون أستثناء وذهبت معهم وكنت جداً تعبانه لأني لم أنام ولكن ذهبت من أجل خطيبي ومن أجل أهله وذهبت من الصباح الساعة 9 ولم تكن هناك الخيمة التي من المفروض الجلوس فيها لان صاحب الخيام لم يستطيع دخول هذه المنطقة من الرمال وجلسنا من الساعة 9 الصباح لحد الساعة 5 العصر بدون مكان نجلس فيه في حرارة الشمس ولكن مع هذا لم أقول شيء ولكن كنت مبسوطة معاهم من الرغم خطيبة ولدهم الثانية لم تأتي إلا متأخر على الليل وأتت وكل شيء جاهز من خيمة وأكل دون أن تتعب نفسها قبل الرحلة وعدني خطيبي بأن يعلمني السياقة في البر وكنت فرحانة لهذا الشيء أتت الليل وقامت خطيبة أخو خطيبي بالسياقة بسيارة خطيبها وكانت سوف تعمل حادث لأنها كانت تسوق بسرعة وكانت تحفر بالسيارة وتضغط بنزين في نفس الوقت والكل من أهل خطيبي كان خايفين على خطيبة أخو خطيبي المهم بعدها قلت إلى خطيبي نقوم نجرب أعرف أسوق أو لا بعدها ركبت السيارة وسقت بشكل ممتاز بعدها رجعت أنا وخطيبي وسقت السيارة لمدة ربع ساعة تقريباً ورجعنا وتوي أن وخطيبي نريد الجلوس مع أبو خطيبي وأخت خطيبي الصغيرة وخطيبة أخو زوجي إلا أخت زوجي التي تحدثناً عنها في البداية التي أعرف في المدرسة قامت تقول وهي تصرخ مرة أخر أذا أردتي تسوقي السيارة سوقي السيارة الثانية إلي هي حق أخو خطيبي الصغير لان السيارة إلي عند خطيبش مو سيارته سيارة أخوه إلي أصغر منه وتقول أنه دفع دم قلبه فيها وفي الحقيقة أن الذي دفع هو أبو خطيبي وأخو خطيبي دفع سعر بسيط جداً ولكن أخو خطيبي توظف في شركة ممتازة وراتبه جداً مرتفع ولكن خطيبي كان راتبه منخفض ولا يستطيع يشتري سيارة خاصة له ولكن أخو خطيبي قام باأعطاء خطيبي السيارة لكي تكون له وهو سوف يشتري له وحده غيره نرجع للموضوع قامت تصرخ وأبوها موجود وأنا وأخوها لم نتكلم كما شلل قص لساناً المهم بعدها خطيبي قام وهو ضايق خلقه وحزين لان أخته الأصغر منه قامت بتهزئيه قدام الجميع ولم تفتكر إلى أخوها الكبير قمت بالتحدث إليه وقمت أقول له مهماً كان هذه أختك ولا تأخد على كلامها وقمت بالكلام معه وحاولت أنه يكون مع أختك طبيعي ورجعنا عند رجعوناً قمت بالجلوس مع أبو خطيبي وأخو خطيبي وخطيبي أتى له خطيبي أخته المذكورة وقال له تعال أختك تبكي في الخيمة وكانت أنا مع اخو خطيبي وأبوه خارج الخيمة ذهب لها إلا هي جالسة تبكي وباقي خواتها وأخوته وأمها معاها وهي تبكي تقول نرفزتني وقهرتني وعصبتني وكانت تتكلم عني وكان الجميع ساكت ولم يتكلم احد حتى خطيبي وتصالحوا وطلع خطيبي وجلس مع خطيب أخته صاحبة المشكلة وأنا جالسة مع أخو خطيبي وأبو خطيبي إلا أخت زوجي صاحبة المشكلة اتت وقالت ممكن أتكلم معاكي قالت مافيه مشكلة ذهبت معاها في مكان بعيد شويه عن أهل خطيبي وبدون مايكون أحد معها جلست تصرخ وتسبب وأنا ساكته وكانت تقول لولا أنا أخوي لم يأخدش وقالت كلام غير لائق وقالت لم جيت من قبل كم يوم في بيتنا أنتي لم تسلمي على صديقاتي من الرغم أن أنا جلست معاهم لان كل صديقاتها صديقاتي قبل مايكون صديقاتها وفي نفس اليوم جلست مع وحده منهم وأنا أعرفها جيداً وهي صديقتي من متوسط وأتكلم معها جاءت أخت خطيبي وأعطتني ظهرها وتفاجأة صديقتي لما أخت خطيبي تفعل معاي هكذاً وأنا ساكتة مع العلم أنها خطبتها قبلي إلى أخوها ورفضت أخوها ( الي هو خطيبي ) وعلاقتها بها مازالت ممتازة من الرغم رفضها إلا أخوها أخر شيء قلت لها أنا أسفه لان سقت السيارة وأنا لم أكن واضعه في بالي أن السيارة حق أخو خطيبي لان دائما عند خطيبي وخطيبي هو الذي يستخدمها ولكن أنا وبنية صافية نسيت هذا كله وحصل هذا الشيء ولم تسكت كنت عاوزه أمشي قالت أوقفي ولا تمشي وكانت تقول أن أنا أنقل كلام إلى أخوها غير صحيح أنا لم أكن أقول إلى خطيبي شيء عنها بالعكس كنت أتقرب إليها من الرغم أنها كانت المعاملة غير جيدة وكانت دائماً التعليق على كل شيء موجود فيي وعلى أيش شيء ألبسه ولكن قلبت الحال عليي وقامت بالتكلم عني وجعلتني أنا المجرمة والظالمة وهي المظلومة والمسكينة وجعلت الجميع يصدقها مع دموع التماسيح صدقها الجميع المهم طلعت بعد الكلام الي قالته عني وجرح قلبي كبير وأن ساكتة وطلعت جلست ساعتين ومشيت مع خطيبي وتعبت نفسيتي أنها عملت معاي هكذا وقلت إلى خطيبي وطول اليوم لم يأتيني نوم أبداً من التفكر لماذا حصل هذا وليش وكيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أسئلة كثيرة لا يوجد لها جواب
وتعبت كثيراً لان أحسست بكثير من الظلم ومرضت لفترة طويلة وأصبحت بالموت أذهب إلى الأختبارات أصبحت لا أستطيع المذاكرة لان دائماً مع خطيبي كانت بينا مشاكل كثيرة لان خطيبي لم يكن يقف بجنبي دائماً يعذر أخته ويضع اللؤم عليي وكنت أتعب أكثر عن الأيام الي قبل وكان دائماً يقول لي أنسي ولا تهتمي وأذا أستمرتي هكذا سوف تضيع علاقتنا كنت أحاول أنسى وأتجاهل الموضوع ولكن دون فائدة حتى قبل هذه المشكلة تؤفى جدي ولم تأتي ولما قال لها لما لم تذهبي الفاتحة عشان خطيبتي قالت ليش أعطل الأجازات عشان أيش .
وبعد المشكلة أصبحت شهرين لا أقدر أروح بيتهم لأني أحس بالظلم من أخته ومن أهله لان لا أحد قال لها شيء وكنت أنا الغلطانة في حقها وخطيبي لم يقل شيء ويتكلم مع أخته وكنا شيء لم يحدث بعد الشهرين في يوم من الأيام تكلم هو مع أخته صاحبة المشكلة وقال لها صلحي الموضوع مع خطيبتي وكلميها عشان ترجع تجي بيتنا مثل قبل وفي نفس اليوم كنت خارجه مع خطيبي وكنت في المكتبة أشتري كتاب للجامعة دق جوالي وأذا هي تتصل قلت إلى خطيبي أرد قال نعم ردي رفعت الجوال قلت ألو قالت ألو وكان صوتها حاد ومرتفع قالت لي كيف حالك قلت الحمد لله بخير وقلت لها كيف حالك أنتي قالت بخير سألتني لماذا لا تجي بيتنا قلت لها ليش أنتي ماتعرفي ليش قالت لا وهي تصرخ قلت إليها مشكلة أنك ماتعرفي قامت تصرخ وقالت لا تتكلمي معاي بهذا الأسلوب أنا كان صوتي جداً منخفض بسببين لأني أريد حلل للمشكلة السابقة التي حدثت في العيد لأني تعبت ولان المشاكل مع خطيبي في تزيد من المشكلة ولأني كنت خارج البيت ومستحيل أتكلم بصريخ أوفي صوت عالي قدام الناس وكان جنبي خطيبي يسمع كلامي وكلامها وبين الكلام ماشفتها إلا تقول نسيتي ماضيك ؟ وهي تصرخ قلت إليها شنو تعني بماضيك قالت أذا نسيتي ماضيك فأن مانسيته قلت إليها شنو تقولي أنت قالت لا تصير غبية ماضيك الأسود وما يحتاج أقول لان أنتي تعرف شنو فيه ماضيك طبعا كانت متفاجأة شنو تقصد والحمد لله كان خطيبي جنبي ويسمع شنو تقول لانه أخد من عندي الجوال وكان يسمع شنو تقول وهي تصرخ ومعصبة المهم قال خطيبي أغلقي السماعة في وجهها قلت لها أخوش يقول أغلق الجوال قلت مع السلامة وسكرته ذهبت للسيارة ورأسي يدور وأن منصدمة مااعرف شنو أقول رن جوالي وطلع مسج فتحت المسج وكان مرسل من أخت خطيبي مكتوب فيه خفتي من ماضيك صح ؟ أخد خطيبي الجوال وقرأ المسج وجلست أبكي بدون شعور من قلبي وحاول خطيبي تهدأتي ولكن من كثر ألمي قمت أبكي بدون توقف أتصلت له أخته مباشرة بعد أرسلها المسج ولكن خطيبي لم يرد عليها رسلت إلى أخوها مسج كاتبه فيه ( الله حط الباب على الخرب ) وبعدها بعشر دقائق أتصلت أمه وقالت له ماذا فعلت إلى أختك جالسة تبكي خطيبي قال لها لم يحصل شيء ولم يقل لها ماذا فعلت بنتها من أهانة لي وله رجعت البيت وأن ساكتة ولم أوضح إلى أمي أو أبي أو أي أحد من بيتنا عن ماذا بي وعن ماذا حصل أخد خطيبي جوالي وذهب بيتهم وجعل أمه ترى المسج الذي أرسلته بنتها وأثنين من أخوته قالت أمه لماذا فعلت هكذا وقالت سوف أكلمها أذا رجعت المهم خطيبي رجع بيتنا وجلس معاي بعدها عرفنا من أخو خطيبي أنها لما رجعت من طلعتها مع خطيبها قالت لها أمها لماذا رسلتي المسج إلى خطيبة أخوش قامت تبكي وقالت أن أنا عصبتها وخطيبها مارضى عليها وأمها وقلبت أمها وأصبحت معها ونست مافعلت بنتها في حق خطيبة ولدها التي تحبها وتجلس معها في أوقات كثيرة وتحب التكلم معها رجع خطيبي البيت تكلم مع أمه أحس بتغيرها وأنها أصبحت مع بنتها وعرف أنها لم تعاقبها ولم تقول لها شيء وأنها فقط بكت أصبحت معها ومن جانبها طبعا دموع التماسيح من تخصصها عرفت بهذا الكلام وأنصدمت أكثر وأكثر لان كل الحب والتقدير والاحترام لهم يعملوا بي هكذا أصابتني حالة جنون مو قادرة أصدق كلمت أبو خطيبي وتكلمت معاه في الموضوع علماً بأن أبو خطيبي يشتغل في مكان بعيد على المنطقة التي نسكنها وكان أبو خطيبي منحرج على مافعلته بنته في حق خطيبة أخوها وكان يحاول تهدأتي وكان يقول لابد من الأعتذار وتصحيح الخطأ الذي حصل وأنتهت المكالمة و أغلقت الجوال وكان قد وعدني بتصحيح كل شيء صدقت كلامها لان هو طيب أتصلت أنا إلى أخت خطيبي الكبيرة لأنها سمعت بعض الكلام من أختها الصغيرة أتصلت تسألني شنو صاير قلت لها الموضوع بتفصيل كانت بجانبي وكانت تعترف بأن أختها تعمل هكذا دائماً مثل البكاء بأنه السلاح في كل شيء تريده يكون من جانبها وبأنها مغرورة شايفة نفسها بعدها صار الخلاف من خطيبي كل يوم تقريباً وكان خطيبي من يصير خلاف يخرج ويتركني لوحدي أبكي وأعاني دون أن يكون بجانبي بعد مكالمتها أتصلت أختها الثانيه ( هن ) ورفعته وكانت تصرخ وتقول لا تخليني أجمع بنات وأسئلهم عنك وأن أتكلم معها بصوت منخفض وهي تصرخ وتقول جمع البنات مو من صالحك وأن قلت لها مايهمني تريدي تجمعي البنات عادي لأني واثقة في نفسي وأهلي نفس الشيء لان أهلي ربوني صح وأن أتكلم وهي تقول لي أنتي ليست بنت وترفع صوتها عصبت وسكرته في وجهها لان ماكان عندها أحترام أبدا وبدل تصحيح الموضوع كانت تزيد الموضوع وتحاول جعلي أن الغلطانه في حق أختها المهم خلال الأسبوع الأول كنت أنا أحاول تصحيح الموضوع وكنت أسعى له طلب خطيبي من أخته صاحبة المشكلة بأن تجي بيتي بأن تعذر لي كان يحاول لمدة الأسبوع الأول وكان يقنع بيتهم بهذا الشيء أمه رفضت قالت تبغوا بنتي تنهان حلف لها خطيبي أن مستحيل هو يرضى بأن أخته تنهان وأن مستحيل لو كانت تريد الأعتذار بأن أسبب لها الأهانة حتى لو سببت الأهانة قدام خطيبي وكانت الأهانة قوية في حقي لأنها غلطت في شرفي بعد أسبوع من الأهانة قالت أنها سوف تأتي بيتنا لكي تتعذر ولكن بعد الأنتظار من الساعة 7 المغرب لحد 12 بالليل لم تأتي المهم وكان خطيبي في ذلك الوقت يتصل إلى بيتهم على طول لأنه كان معاي ينتظر أخته ولكن كانوا يقولوا له بعد شويه سوف تأتي ولكن دون فائدة أتصل الساعة 11 قالوا له خطيب أختك صاحبة المشكلة رافض أنها تأتي بيتنا خايف نسوي فيها شيء المهم أتصل خطيبي إلى خطيب أخته وكان رافض أنها تأتي أخدت الجوال من عنده وكلمته وقلت له تعال مع خطيبتك بيتنا مع وجود خطيبي ونجلس مع أخت خطيبي عشان نوصل لحل للموضوع أقتنع بعدها وأتى معاها الساعة 12 ونص وكانت أخت خطيبي مع خطيبها وأن مع خطيبي ودخلهم خطيبي المجلس وذهبت ولبست عبايتي ودخلت ومديت يدي لكي أسلم على الي أهانتني قدام خطيبي وقدام أهل خطيبي ولكن لم تمد يدها وخطيبها كان بجانبها أشار لها بأن تسلم وتمد يدها مدت يدها بدون نفس وبدون رغبة في السلام جلست بجانب خطيبي وهي بجانب خطيبها كان خطيبها واضع يده على كتف خطيبتها وينظر لها بفخر وخطيبي جالس بمسافة مني وجلست وأن ساكتة وكان خطيبي يتكلم مع أخته وهي معصبة وصوتها عالي وكنت في وضع لا أحسد عليه كنت كأني أن الغلطانة وكأنا أن الي جايه لكي أعتذار وكأني مو في بيتنا وأن أسمعها و تكلمت بعد فترة قلت لها لماذا قلتي عني هذا الكلام قامت تصرخ وتعصب وقالت أسكتي ولا تتكلمي معاي بهذا الطريقة من الرغم أن طريقة كانت عادية وأتكلم معاها بهدؤء طبعا كانت ليست مفتكره إلى أحد لا خطيبي ولا أنا كان أهم شيء بنسبة إليها أنها تتطلع على حق وأنا على غلطت حتى خطيبها يقول لها أهدي شويه قامت تصرخ عليه وتقول له أنت معهم أو معي قال لها معاش وطبعاً مع هذا كان جالس معها بجانبها وأن خطيبي بعيد عني المهم أستمر الحال هكذا أحنا نتكلم بهدؤء وهي بصريخ وأنا وخطيبي ساكتين عنها وكنا نحاول بتصليح الغلط الي حصل ولكن مافيه فايدة وكانت طول فترة الجلوس معنا جوالها يرن وكانت أمها تتصل لها تقول لها تعالي وأرجعي المهم طلب خطيبي بأن نتصالح من الرغم بأنها لم تعتذر قمت وحضنتها وكانت غير قابلة ولكن كنت أسعى للصلح وليس للحقد مثلها وحضنها أخوها وخرجت وحتى مع السلامة لم تقول وخرجت المهم بعدها أستمر الحال على نفس السابق لم يتصلح الحال المشاكل بين خطيبي وبيني مازالت ، أهله كانوا يتوقعون أن بنتهم أعتذرت ولكن كانوا غلطانين بنتهم لم تعتذر وكانت معصبه وتصرخ وتتكلم بطريقة وقحة قال لهم خطيبي هذا الشيء ولكن لم يصدقوا لانها كانت تقول كلام غير هذا
كانوا أهل خطيبي لا يتصلوا لي ولا يسألوا عني أبدا ماعداً أبو خطيبي يرسل لي مسجات لا نه طيب ولم يتغير وأخته الصغيرة مازالت تكلمني من فترة إلى فترة أخره وأخته الكبيرة كانت في تلك الفترة لم تتغير لسه وخطيبي من أتكلم له عن شيء يترك بيتنا ويذهب بيتهم ولا يتصل ولا يأتي بيتنا وساعات من أخرج معه ويصبح ناقش يصرخ خطيبي ويقول لي أنسى ولا تتكلمي عن هذا الموضوع أبداً كان صعب أنسى لأني لحد هذيك الفترة لم أنسى شيء من الموضوع لان الموضوع صعب أن الواحد ينساه في يوم وليلة كانت أحاول المهم بعد أتصال أخت خطيبي وقالت الكلام الغير لائق عني بعد أقل من شهر خطبت أخت خطيبي الثانية ( هن ) وكانت سوف تصير حفلة في بيت خطيبي طبعاً خطيبي قال لي بأن هناك حفلة أنتظرت لحد مايتصلوا لي لكي يعزموني ولكن لم يتصل أحد لي طبعا وبسبب وضعي لم أذهب لأني قبل خطوبة أخت خطيبي الثانية ( هن ) ذهبت ليلة عيد ذي الحجة أي بعد ماجت أخت خطيبي مع خطيبها صاحبة المشكلة بيتنا وكان معاملتها زفت ذهبت بيتهم وكانت قبلها توي راجعه من الكويت دخلت أخت خطيبي الي صارت معها المشكلة ولم تسلم عليي وقالت فقط هلا ولا قالت كل عام وأنتي بخير ولا حتى حمد لله على السلامة فقط هلا وكانت موجه للجميع وليست لي وكانت معاملة أمي خطيبي غير جيدة وكانت سطحية جداً كان عمي أبو خطيبي كانت معاملته ممتازة ولم تتغير والباقي موزعين بين وبين وكنت مثل الغريبة كانت أخت خطيبي صاحبة المشكلة لا تنظر جهتي ولا تتكلم معاي ونفسي الشيء أم خطيبي لا تتكلم معاي مثل الماضي كانوا يعاملوني كنت في نظرهم أنا صاحبة المشكلة وأنا الي سببت المشكلة المهم لم أذهب خطوبة أخت خطيبي ( هن ) لان لم يتصل أحد لي خصوصاً بأني أتصلت إليها أول ماخطبت وقلت لها مبروك وأمي نفس الشيء أتصلت لها وباركة لها وكان أسلوبها غير جيد معاي وليلة الحفلة أتصلت أم خطيبي الساعة 11 وتقول الليلة خطوبة بنتي ( هن) قومي تعالي قلت إليها الساعة 11 أجي وبعد ساعة راح تنتهي الحفلة ولو قلتوا قبل كنت جيت بس أنتوا ماقلتوا إلى متأخر أنتهت المكالمة وبعدها بساعة أرسلت مسج إلى أخت خطيبي الكبيرة إلي هي من الأشخاص التي لم تتغير معاي لحد هذيك الفترة وكانت بجانبي وكانت تتصل تسأل عني دائماً وكانت تقف بجانبي لان كانت حالتي تعبانة جداً ولكن هي كانت معي على طول المهم رسلت له المسج وكتبت به أتصلي لي أذا أنتهيتي من الحفلة ..... المهم أتصلت على طول وكانت معصبة وتصرخ وتقول ليش ماجيتي قلت لها ماأحد قال لي كيف أعرف ماعندي ملك يجي يقول لي أن هناك حفلة في بيتكم وكانت معصبة وكانت تقول أن أنا الغلطانة المفروض أجي ولكنها غير مستوعبة أن لا أحد قال لي أن هناك حفلة أنتهت المكالمة وقلت إلى خطيبي شنو صار أتصل إلى أخته وقالت عني أني لا أقدرهم لأني لم أتي قال أن أني لا أعرف أن هناك حفلة ولكن لم تسكت وقالت كلام واجد وأصبحت لا تكلمني أبداً ولا ترسل مسجات ولا شيء وخطيبة أخو خطيبي كان تكلمني ولكن أصبحت كل تذهب بيت خطيبي وتجلس مع أخت خطيبي صاحبة المشكلة وتغيرت وصارت لا تتصل ومرة أتصلت إليها وكانت تتكلم بجفاف وسمعت من خطيبي أنها قالت كلام مو صحيح إلى بيت خطيبي بأني قلت أن شاء الله جمال أخت خطيبي يروح وأن هي مغرورة وغيره وأني لم أتكلم معها في الموضوع بس سألتني لماذا لا تذهبي قلت لها أن شاء الله أروح قريب ولكن كذبت لكي تكتسب أهل خطيبي من جهتها وأصبحت تذهب بيت خطيبي لكي تتقرب إلى بيت خطيبي خصوصاً أنهم كانوا دائماً يقول لازم أنها تصير مثلي في كل شيء مع العلم بأنه كانت فية مشكلة كبيرة بين أخو خطيبي وخطيبته وأنا التي تحركت على الموضوع وكانوا سوف يفترقون وأنا التي سعيت لكي يرجعوا لبعض وأقنعت خطيبة أخو خطيبي أن تذهب إلى بيت خطيبي لكي تقابل خطيبها وتتكلم معاه لكي يرجعوا إلى بعض وصاروا أحسن من قبل والحمد لله كنت فرحانة لهذا الشيء من الرغم بأن أثنتين من خوات خطيبي ( هن ) وصاحبة المشكلة كانوا يقولوا إلى أخوهم في فترة مشاكلته أترك خطيبتك وذهبوا لكي يشوفوا له بنت ثانيه لكي يخطبها من الرغم أنه لسه لم يفك من خطيبته وأنها مازالت على ذمته .
بعد هذا كله مازالت المشاكل بين خطيبي في تزايد بعدها قلت لابد أن أنسى الموضوع حتى لو قلبي سوف يحترق ولكن لابد أنسى من أجل خطيبي لكي أعيش معاه بعد خطوبة أخت خطيبي ( هن ) ذهبت أمي بيت خطيبي لكي تبارك لهم على الخطوبة وذهبت مع خطيبي وأنا لم أذهب لان عندي أختبارات ذهبت أمي وكان الأستقبال مثل التألي أم خطيبي أول ماشفت أمي قالت حالتنا حالة ، وليش ماتصلتي من الرغم بأن جارات أم خطيبي يجوا بيت خطيبي بدون أستذان أو أتصال ويدخلوا البيت حتى بدون دق الباب دخلت أمي وتكلمت مع أم خطيبي بكل أحترام وأم خطيبي كانت توضح إلى أمي بأنها غير سعيدة بزيارة أمي قالت أمي وين فلانة صاحبة المشكلة على طول أم خطيبي قالت أنتي جايه تسوي مشاكل أمي كانت ساكتة وجتء أخت خطيبي ودخلت وسلمت عليها أمي وتكلمت معاها شويه قالت لها أمي هل بنتي سوت لكِ شيء قالت بنتش تعصبني وبسرعة تزعل قامت أم خطيبي تضرب على رأسها وتقول أنتي تبغى تسوي مشاكل وكل دقيقة تقول إلى بنتها قومي ، بنتها جلست وأمي تقول إليها ليش قلتي عن بنتي شدي وبنتي تحبك ماتخافي أنه في يوم من اليوم يجي أحد يقول عنش كلام شدي ردت مستحيل أحد يقول عني شدي قالت لها أمي وبنتي يعني يقدر أحد يقول عنها كلام مو زين قالت الي سوا شيء يعرف نفسه وأم خطيبي ساكتة وخطيبي ساكت ولا تكلموا أمي ماتكلمت وكان صوتها عالي ولا احترمت أمي ولا أستحت تقول هذا الكلام قدام أمي سألها خطيبي شنو الي سويته قولي قالت مايحتاج أقول وخطيبي كان يتكلم بصوت منخفض ولا عصب حتى لم سمعها تقول عني هذا الكلام وأم خطيبي جالسة فقط تدق على رأسها وتقول إلى خطيبي الله يساعدك على خطيبتك وعلى أمها من الرغم أمي تسأل أخت خطيبي لماذا سوت هكذا وليش ولان أمي ماتبغى نترك بعض خصوصاً أن المشكلة مع خطيبي في أزدياد ؟؟؟ أمي لم تكن تتشابق لان لو كانت تريد مشكلة كان من زمان تكلمت أمي مو بعد 3 أشهر أمي عرفت طبعا بعد ماحست فيي أن أنا تعبانة وأن فيه مشاكل كبيرة مع خطيبي خصوصاً مرة كنت طالعه مع خطيبي ورجعت أبكي لأنه كنا ذاهبين عند الكورنيش نتمشى وشاف أخته ( صاحبة المشكلة) مع خطيبها عند الكورنيش وكان يريد التوقف لكي يجلس معاهم وأن رفضت لأنها كانت توها موجه لي الأهانة ولم تفكر بالاعتذار ورجعت أبكي وقلت إلى أمي الموضوع وجلست مع خطيبي تتكلم على الموضوع لكي تجد حل ولكن بدون فائدة قالت أمي لم كانت في بيت خطيبي إلى أمه وأخته أن حياة بنتي وولدكم في إنهيار وكله مشاكل بسبب الموضوع الي صار من أخته وعدم أحد منكم فعل شيء حازم معاها وتركها بدون عقاب ولكن دون أي أحساس كان أسلوبهم الاثنتين دون مسؤولية ومازالت أم خطيبي تدق على رأسها وفي البداية على طول تقول أحنا في الزواج سيكون كل واحد في جهة وأنتوا في جهة لن نجلس معاكم وتقول في حفلة الخطوبة مسكتي يد بنتي بقوة وأمي مسكت يدها مثل ماتمسك يدي فقط لكي تنزلها من الكوشة وتوقف تحت لان الكوشة صغيرة ولا تتسع إلى أحد لكي يقف ولكن هي زعلت مع أمها عشان مسكت يدها ويردون أن لا أزعل لما تكلموا في شرفي وكانوا يردوني أن أذهب وعادي بيتهم وأتحمل الأهانات من بنتهم قالوا إلى أمي كلام غير صحيح وحلفوا أن أنا لم ذهبت بيتهم أن أخت خطيبي أتت وسلمت عليي وأنها لم تقول هلا وهذا الكلام غير صحيح وقاموا بالحلف على هذا الشيء وقالوا أن أنا يوم العيد لم هي تكلمت على السيارة قمت أنا بصريخ وليس هي وكان صوتي عالي قدام أبو خطيبي وهذا غير صحيح ولكن كذبوا وقالوا العكس وحلفوا إيضاً وخطيبي جالس ولم يتكلم بكلمة كانت أم خطيبي وأخت خطيبي ( صاحبة المشكلة ) تقول بأني دائماً أعصب خطيبي قال نعم أن أنا أعصب بدل مايقول أنا عصبت على الموضوع الي يمس شرفي وليس موضوع مني والطريق كان صدمة بالنسبة اليي أن خطيبي يتكلم بهاذي الطريقة عني طلعت أمي من بيت خطيبي بعد ما أم خطيبي قامت باأخراج بنتها من المجلس لكي أمي لا تتكلم معاها المهم خرجت أمي من بيتهم ولا حتى قالت أم خطيبي حتى وصلي السلام إلى خطيبة ولدي ولا حتى سامحيني على الغلط الذي حصل من بنتي في حق بنتش ولا أهتمت أصلناً وكان عندي إختبار بعد سماع هذا الكلام لم أستطيع على تقديم الإختبار ولم أذهب فعلاً وزادت المشاكل وكنت اللؤم خطيبي على معاملته الغير جيدة معاي وعصبيته الزيادة عليي وعدم مراعاته لي وكنت أعصب كل ماأذكر معاملة وأسلوب أم خطيبي مع أمي وأسلوب أخته مع أمي ورفع صوتها على أمي وكلامها الغير لائق عني قدام أمي وأستمرت المشاكل من الرغم من الظروف التي مرت بي بعد 7 أشهر فقط من خطوبتي عليه بسبب أهله وليس بسببه ولا بسببي ولكن المشاكل مازالت وفي أستمرار وليس عارفيني ماهو الحل وكيف تتوقف المشاكل ونعيش بفرح وسلام .
سافرت أخت خطيبي ( هن ) التي خطبت مؤخراً وذهبت إلى زيارتها قبل سفرها من الرغم الذي حصل منها عندما أتصلت وقالت لي أنتي مو بنت وأني مستعدة اجمع البنات لكي نشوف شنو راح يتكلموا عنش ولكن ذهبت لها وسلمت عليها وكنت طبيعية معاها جداً وبالصدفة لم يكن هناك أحد في بيت خطيبي غير أخت خطيبي الصغيرة و أخته ( هن ) وأخوه الصغير وجلست ساعة وطلعت وسافروا أهل خطيبي مع أخت خطيبي ( هن ) أمها وأبوها كانوا فقط سوف يجلسوا شهر أتصلت إلى أبو خطيبي وأمها وكانت لا تتكلم معاي بنبره عادية كانت غير طبيعية معاي عند رجعوهم ذهبت بيتهم وجلست معاهم وكانت أم خطيبي غير راغبة في السلام عليي وكانت لا تتكلم وبنتها صاحبة المشكلة سلمت رديت السلام وجلست وكانت أم خطيبي وأخت خطيبي ( صاحبة المشكلة) لا يتكلموا معاي وساكتين عني ولا ينظرون جهتي وكنت جالسة فقط أتكلم مع أبو خطيبي وكانت أم خطيبي فقط تمسح على رأس بنتها وتتكلم معاها بصوت منخفض وقمت بعد ماحسيت بأنه لا يوجد مكان لي في هذا المكان أحسست بأن لا مكان لي معهم وخرجت وقلبي حزين جداً وكنت ساكتة ولا أتكلم سألني خطيبي ماذا بك قلت له هل رأيت شنوكانوا أهلك قال نعم وقلت له ماعجبني هذا الشيء وبعدها صارت مشكلة مثل كل يوم وكل ليلة وكل دقيقة المهم بعدها قررت أنسى أهل خطيبي وأعيش مع خطيبي وأنسى الموضوع أو أقلل من ذكره لكي لا تصبح مشكلة حاولت ووصلت من الرغم حرقت قلبي دائمة خففت من عصبيتي لأني كنت دائماً أعصب لما أذكر موضوع أهانة شرفي معاملة أخت خطيبي ( صاحبة المشكلة ) معاي لما رحت مرتين بيتهم وأم خطيبي معاملتها الغير جيدة معاي حاولت تخفيف عصبيتي وحاولت أنسى ولكن لم أقدر ولكن كنت أفكر دائماً في الليل ولا أستطيع أنام ولكن تغيرت مع خطيبي حاولت أكلمه بطريقة حلوة وكلامي بدون عصبية وخففت عصبيتي ونجحت ووصلت وصرت لا أتكلم عن موضوع أخت خطيبي ولا أم خطيبي ولكن بعد شهر فقط أصبح خطيبي يذكر الموضوع ويتكلم فيه حتى لو خرجنا يذكره وتصبح مشكلة كبيرة وساعات لانتكلم مع بعض ويذهب بيتهم وينام كل واحد وهو زعلان من بعض وكان كل مرة نتصالح ونرجع مرة ثانيه نتشابق اليوم الأخر ونفس الشيء كل يوم كان خطيبي لا يحب الكلمة مني لا يحب يسمع شيء وساعات من الجروح في قلبي ابكي ويعصب مني ويصرخ بدل مايكون جنبي يحاول أن أنسى الجرح الذي تسبب به أهله ولكن مافيه فائدة أتكلم معاه أفهمه ولكن نفس الشيء وأوصل حدي وأعصب عليه وأصرخ وتتطور الشيء فيي من كثر الضغط أقول له أطلع من بيتنا وأرجع بيتكم .
كنت أطلب منه لا يذكر الموضوع مرة ثانيه الموضوع خصوصاً أنه في بدأية الموضوع كان هو يطلب مني عدم ذكر الموضوع ولم أصبحت لا أذكر الموضوع مثل ماطلب مني هو أصبح هو يذكره ويقول أذهبي بيتنا قلت له كيف أذهب وأهلك لا يعملوني عدل ولكن كان يقول لا أذهبي عشان أهلي الباقي قلت له أمك لا تعاملني كويس ولا أختك إلى من أذهب ؟ قال أذهبي إلى أمي وأهلي الباقي قلت له الباقي على عيني ورأسي بس أمك ماتبغاني ومعاملتها غير جيدة معاي قال أوعدك أنها تتغير معاكي المهم مرة رحت وكانت أخت خطيبي ( صاحبة المشكلة ) غير موجودة ذهبت ولكن أم خطيبي نفس المعاملة بالموت تمد يدها ولاتنظر في وجهي ولاتتكلم معاي وجالسة تقول إلي سبب المشاكل إلى أولادي عساه وعساه تدعي دعوات وفي الأخير طلعت من البيت حتى بدون ماتقول مع السلامة وطلعت ونفس الأحباط وتكلمت مع خطيبي وعصب وصارت مشكلة كبيرة بعد وقلت فعلاً لن أذهب ولو مهم حصل وكان أبوي دائماً يقول لا تذهبي عشان لا تزيد المشاكل وكنت لا أسمع كلامه وأمي دائماً تقول أذهبي وتقربي منهم يمكن يحسوا بالشيء الي سوه ولكن بدون فائدة المهم قلت لن أذهب مهم يحصل والمشاكل مع خطيبي لسه وبالاستمرار والآن وبعد 7 أشهر خطيبي كل يوم تقريباً يتكلم في الموضوع وطلب مني الذهاب إلى بيتهم وأنا أرفض لان لا يوجد لي مكان هناك ولكن وصلنا لحد لا يحتمل أصبح يعاملني بكراهية وبعنف ودائما الصريخ والعصبية و ألقاء كلمات مثل غبية جاهلة ماتفهمي وشوفي لنفسك حل ودائماً يقول في حق أخته أنها ما جرمت وأن هي ندمانة من الرغم انه مانشوف شيء من هذا الندم لا أسف ولا أعتذار حتى بيتنا أصبحوا يعرفوا أنه دائماً يتشابق معاي حتى لما يطلع معنا أخوي أو أختي أو حتى أمي لازم يصرخ ويعصب ولا يفتكر أنهم معنا ومن أتكلم في أي موضوع يقول أنتي تقصدي أختي أو يقول تقصدي أمي من الرغم أنا لم أذكرهم وأصبح يتركني خمسة أيام ولا يتصل ولا يرسل مسج يسأل عني وأذا قلت له خلاص أذا أنت ماتبغاني أتركني وكل واحد يروح في حاله يقول هذا فقط إلي عندك وعنده دائما أنا الغلطانة وأنا المذنبة دائماً يحسسني بعدم الأمان معه يوم يحبني ألف درجة وهذا قليل ويوم يكرهني ولا يطيقني يوم يقول أنا ظلمتش وكل يوم شيء يمكن خلال خطوبتنا سنة وشهرين أحسست أنه يدلعني تقريباً بس أيام معدودة كلهم على بعض شهر ويكون الدلع بس لما يبغى يراضيني يعني مو كل وقت ومن أرضى خلاص ينتهي كل شيء و أذا مارضيت على طول يجلس يصرخ عليي يعني أذا زعلتك وجيت أراضيك على طول أرضي لا أعصب هههههه حلوة النظرية صح ؟
في بدأية خطوبتنا كان يزعل لو لعبة دومنه معاه وخسر يجلس زعلان ويطلع من بيتنا ومن خامس يوم من خطوبتنا تشابق معاي وكله يستخدم أسلوب دفع يدي أذا مسكته وهو معصب من قبل والحين بعد بزيادة يتشابق معاي حتى وأحنا في السيارة ويصرخ حتى ما يفتكر في أحد تعبت وتعب قلبي لما سكت انا عن موضوع أهله بعد طلبه هو صار هو يتكلم عن موضوع أهله ويفتحه ماذا أفعل هل أعيش معاه و أن أتعذب مليار مرة في الدقيقة أو أتركه وأعيش بدونه أو هناك حل أخر ينقدني من هذا التعب والألم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مع العلم بأني لم أزد في أي كلمة مكتوبه ويمكن أنقصت كثير منه والله عز وجل شاهد على ماأقول ، أبطال القصة حقيقين وموجدين في الدنيا .