أمل الروح
أمل الروح
أختي أصداء إن ردي لا يتعلق بالموضوع الذي كتبته

ولكن ياأختي أرجوك أن تغيري إيميلك لأنه في الحقيقة إيميلي أنا وكل الرسائل والردود التي تكون لك تصل إلي
ولقد حاولت أن أرسل لك رسالة خاصة فوصلت على إيميلي !!!!!

أرجو منك التفضل بتغيير بريدك الأكتروني
هنــ الدوحه ـوف
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته,,
اعذروني ولكن سأبدأ تعليقي على مااراه من تعليقاتكم بجمله ( استغفـــــر اللــــــه)

اخواتي الكريمات ,,يامن تنادين بااجهاض فكره التعدد ,,,الستن بمؤمنات ؟؟

الا تؤمِنين اختي الكريمه بكل ماانزله الله من تشريعات وااحكام في كتابه الكريم؟ الم يذكر الله عز وجل التعدد في كتابه الكريم؟ ام اننا نأخذ مايحلو لنا ونترك مانراه انه سوف يسئ لنا والعياذ من ان يكون من تشريعات الله مايسئ لنا ,

اخواتي الكريمات ,,التعدد قضيه للاسف تناولتها العقول الضعيفه وصورتها بطريقه بشعه ولم تقصر للاسف الافلام المصريه والمسلسلات بتشويه هذا الامر الالهي ,,والادهى والامر من ذلك ببعض نسائنا الاتي يجرين خلف معتقداتهم..

نساء الصحابه الاخيار رضين التعدد على انفسهن ولم يصرخوا كما تفعل بعض النساء ويتركن بيوتهن ,,لم يطالبن الا بالعدل وكان لهن ذلك,,وما نحن باافضل من نساء الصحابه لنرفض هذا الامر,,
ايريد زوجك ان يتزوج؟؟ دعيه ,,بل وباركي له,,واحتسبي صبرك عند الله ,,ولكن لك الحق بالمطالبه باامر وااحد فقط,,
العـــــــــــــــــــــدل,,,
نعم العدل فقط ,,,ولتعلمي ان الله اعد للصابرات منا الجزاء العظيم ,,فلا تشغلك الدنيا عن الدار الاخره ,,وان لم يعدد زوجك بالدنيا ,,سوف يعدد في الاخره ,,سوف يتزوج مالذ وطاب له من الحور العين ,, فماذا ستفعلين حينها؟؟,فلتكوني اخيه المساعده له بالوصول للجنه ,,واادخليها معه بسلام ,,,
افلازلتِ تفكرين بالدنيا؟؟

تحياتِ لكن ,,
الهنــوف
اصداء
اصداء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتي الفضليات اشكر لكن تعليقكن على الموضوع السالف واسال الله لنا ولكن مغفرة الذنب ومضاعفة الاجر والستر في الدنيا والاخرة

ام ردينا : بارك الله فيك . قال العلماء بناء على الآية التي استشهدت بها ان الاصل في الزواج هو التعدد " فانكحوا ما طاب لكم من النساء ... الآية " .

اختي شهله : اما قولك : فمردود عليه بقوله تعالى " لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة " . وكثيرا ما نردد مثل هذه العبارة . فلماذا نقرا سيرته عليه السلام ونتعرف على ادق خصوصياته اليس هذا وذاك لاجل الاقتداء به


اما قول البعض ان رجال اليوم ليسوا كالصحابة في امر العدل فان نساء اليوم كذلك لسن كالصحابيات في أداء المهام الزوجية وما من صحابية الا وكان زوجها مجاهدا في سبيل الله ونحن من منا زوجها داعية على الاقل .. من منا من تحملت تضحيات لاجل امتها جلنا نرفض ان يعمل الزوج في مكان بعيد او عمل شاق حتى لو كان عمله مصلحة للامة فاين نحن من تلك النسوة لله درهن !!!؟

كون بعض الازواج لا يعدلون لا يعني ان نعلن الحرب على التعدد . فكم من الامة من طبيب هو جزار في حقيقة الامر وكم من تاجر لص وكم من معلم مهرج وكم من مهندس قاتل .. وكل هؤلاء لانهم استغلوا الوظيفة والمنصب لاغراض دنيئة وتضييع للمسؤلية فهل نعلن الحرب على مهنة التعليم والطب والهندسة والتجارة !!!!!؟

اختي الهنوف : جزاك الله خيرا على قوة طرحك

واعلمن اخواتي اني لا اتكلم من فراغ فقد اعلنتها منذ ايام خطبتي لرجل لا ارى ان في الامة مثله ولا اعتقد ان في الدنيا من يحبني كحبه ومع هذا قلتها له : والله ان رغبت في الزواج من ثانية لن اعارض شرع الله ولن اسالك ما دافعك اتقصير مني ام قضاء شهوة وزيادة نسل بل سابارك لك زواجك واذكرك بالعدل واختيار صاحبة الدين

لان كلانا له هدف وكلانا يسعى لجنة عرضها السموات والارض

اعتذر للجميع .. جزى الله الجميع خيرا

السلام عليكم
ياسمينة
ياسمينة
أختي الكريمة بارك الله فيك على التذكير

فقط احب ان اذكرك بأن القلة من العلماء هم الذين افتوا بأن الاصل هو التعدد ... و الغالبية يرون ان الواحدة هي الاصل .. لذا فإن من يقتصر على واحدة لا يعتبر مخالفا لأصل الدين أو مقصرا .. والا اعتبر الرسول خالف الاصل في حياة خديجة .. و غير ذلك من الأدلة الكثيرة التي ان شئت يمكنني ايرادها لك ... و على ذلك ايضا لن تجدي في احاديث الرسول أو القرآن اي حديث أو آية يحث فيها الرسول على التعدد لو كان له الفضل على الزواج بواحدة .. بل ها هم ازواج بناته لم يعددوا على نسائهن .. و كذلك فيهم من امتنع عن الزواج بعد وفاة زوجته ولم يحثه الرسول حتى على الزواج من جديد ...

أما نحن يا أختي .. لا ننكر ان التعدد شرع الله ... واستفتائنا ليس تحريما لشرع الله .. بل هو سؤال ( هل ترضين ان تكوني ضرة ) واعتقد ان الدين لا يلزمنا بالزواج من المعدد ...

ونحن لسنا كنساء الصحابيات نعم ... ولسنا افضل من ازواج الرسول نعم .. لكن حتى زوجاته غرن .. وحتى ابنته فاطمة خير نساء العالمين .. فجعت لخبر زواج زوجها عليها .. و رفضت الامر .... ان تقبل أمر التعدد احيانا يرتبط بأمر الغيرة و المحبة القلبية اكثر من كونه مرتبطا باي شيء آخر .. فالتي تبكي لزواج زوجها عليها لا تعتبر كافرة ... ولا رافضة لأمر الله ... و الا ماكانت فاطمة فعلته ...

أما عن نفسي .. فأني بالطبع غيورة .. ولا ارضى بزواج زوجي علي .. اما من ترضى من النساء .. فلها ذلك .. وهذا يدل على اني لا ارفض شرع الله

و أخيرا اتمنى ان يبقى زوجك لك لوحدك .. و ان لا يتزوج عليك .. فما ادراك لو مال قلبه للجديدة الصغيرة و اصبح يجاهر بحبه لها .. و يتمنى لم يقضي معها كل الليالي و الايام ... فلا تجازفي يا أختي بهكذا امر ... والله معك
daria
daria
سلم الله لسانك يا ياسمينة:27: