موضوع القطاوة تحذير لمن يهمة الامر

الملتقى العام

بسم الله الرحمن الرحيم
ما كتبت هذا الموضوع الا حبا بكن استلهمت موضوعي الذي فيه الكثير من النسخ واللصق من موضوع احد الاخوات تعرض فيه فيديو للقط وكان موضوعا شيقا :39:اسوي دعايه للموضوع
المهم انني احببت التنبية لان من عانا من هذة المشكلة مع كل حمل لابد من اجراء التحليل واخذ العلاج اللزم وهي عبارة عن حبوب لقتل الجرثومة اللتي قد تقتل جنينك او تسبب له التشوهات والله الحافظ من قبل ومن بعد
اقران بتمعن
وللعلم فاني من اشد المحبات للقطط ولست معادية لها ولن اخرج عليها بخطايات منددة زنقة زنقة دار دار قطاوة قطاوة
ما هو مرض التوكسوبلازما؟
مرض التوكسوبلازما أو داء القطط
هو مرض ينتج عن الإصابة بطفيل أحادي الخلية يسمى توكسوبلازما جوندياي Toxoplasma gondii، و منه سمي بعد ذلك toxo organism ، في الإنسان قد يؤثر هذا الطفيل على العديد من أعضاء الجسم المختلفة مسببا العديد من الأعراض المختلفة، عادة تشمل الجهاز التنفسي و قد تسبب الإلتهاب الرئوي، و الأعراض المعتادة هي تشبه أعراض الأنفلونزا الخفيفة التي تستمر أيام قليلة، و أغلب الناس تشفى منه بشكل عادي و حتى برغم رؤية المريض للطبيب، قد يوصف المرض كالأنفلونزا إلا إذا أجريت اختبارات الدم.
يعتبر التوكسوبلازما من الأمراض الطفيلية التي لديها حياة معقدة ، حيث أن التكاثر يحدث في القطط ، ولذلك سمي بمرض القطط ، وحيث أن بعض الناس تهوى تربية القطط ، فلا عجب إذا انتقلت العدوى بهذا المرض من القطط إلى الإنسان . ودورة التكاثر في القطط تستغرق من 3-5 أيام ، وفي أحيان كثيرة تعتبر الإصابة بهذا المرض في الإنسان غير محسوسة ، ونسبة حدوث المرض تصل إلى 13% في العالم ، ولا ينتقل المرض عن طريق التعامل مع فضلات القطط فقط ولكن أيضا ًأكل اللحم غير مكتمل الطهو ، والإكثار من أكل اللحوم المشوية النيئة ، وكذلك الفواكه والخضروات غير المغسولة جيداً ، أو تكون مزروعة في تربة يتواجد فيها الطفيل ، كما أن المريض ضعيف المناعة يمكن أن يصاب بهذا المرض وخاصة الذي أجري له زرع أي من الأعضاء ، أو مريض الإيدز . وأعراض الإصابة بهذا المرض تكون على هيئة ارتفاع في درجة الحرارة ، إصابة الغدد اللمفاوية والذي قد يوحي بالإحساس بأعراض الأنفلونزا .

ويمكن أن تكون الإصابة بهذا المرض مزمنة ، حيث أن الحويصلة تظل كامنة في الخلايا لعدة سنوات ، وغير معلوم هل أن ضعف المناعة أو الإصابة بأي نوع من أنواع العدوى تكون السبب في تغير الحويصلة إلى جسم معدي يصيب الخلايا ويحدث المرض .

من أخطر الطرق للإصابة بهذا المرض هي انتقاله عن طريق المشيمة إلى الجنين ، وتكمن الخطورة في الشهور الأولى من عمر الحمل ، مع إن انتقاله في الأشهر الأخرى يعد أكثر بكثير ونسبة انتقاله عن طريق المشيمة تصل إلى 45% ، و60% من هذه الإصابة لا توجد بها أية أعراض ، وفي 9% تؤدي إلى وفاة الجنين ، وفي 30% تحدث تشوهات خلقية كاستسقاء الدماغ وزيادة السائل المحيط بالمخ CST ، كما أنه أيضاً يحدث تغيرات في الشبكية والتي تؤدي إلى العمى ، وكذلك التخلف العقلي والصرع ،ففي أمريكا تصل نسبة حدوث المرض إلى 20% ، أي من 400 إلى 4000 حالة سنوياً . ولذلك فأثناء فترة الحمل فمن المهم جداً عدم التعامل مع القطط ، كما يتم التخلص من فضلاتها في أسرع وقت ممكن، كما ينصح للمرأة الحامل باستعمال واقي لليدين (قفازات) للوقاية من الإصابة بالعدوى، أو أن يقوم شخص آخر بالتعامل مع فضلات القطط كل يومين قبل أن تتغير الحويصلة في التربة وتؤدي إلى الإصابة بالعدوى . أيضاً فإن هذا الطفيل لايصيب الإنسان فقط ، فهو يعدي الماشية أيضاَ تؤدي إلى حالات إجهاض في الماشية بإنجلترا ونيوزيلاندا .

وللحد من انتشار المرض عن طريق اللحوم ، ينصح بتجميدها إلى درجة –14مْ لمدة بضع ساعات قبل الطبخ ، حيث أن هذا التجميد يؤدي إلى قتل الحويصلات ، أيضاً ينصح بطهو اللحم جيدا ً، كذلك يتم غسيل الفواكه والخضراوات جيداً وغسل الأدوات المستعملة في تقطيع اللحم .

طريقة الكشف عن المرض عبارة عن وجود أجسام مضادة للتوكسوبلازما في الدم ، وهي :
1- IgG وهي تدل على أن المرض وقد وقع في يوم ما ولكنه قد يكون موجود أو غير موجود.حيث تم الشفاء منه
2-(IgM + IgG) والذي يدل على أن المرض موجود في الجسم في الوقت الحالي ، وفي خلال ثلاثة أشهر ، ومعرفة وجود هذه الأجسام المضادة مهم جداً لمعرفة وقت حدوث العدوى تقريباً.

كيفية الحماية من المرض :
1. لو كان لديك مرض ضعف المناعة يتم عمل تحليل فلو ظهر أنه موجب فإن العلاج سيتم وصفه أما لو كان سالباً فيجب اتخاذ الاحتياطات اللازمة ضد المرض .
2. إذا رغبت المرأة في الحمل ، فيمكن إجراء تحليل فإذا ظهر أنه موجب فلا داعي للقلق ، لأنها لو أصيبت به قبل الحمل بستة أشهر ، لهذا لايصيب المرض الجنين ، ولو ظهر التحليل سالباً فيجب اتخاذ الاحتياطات اللازمة .
3. إذا كانت لدى المرأة الحامل قابلية للإصابة بالمرض ، فإن الطبيب المعالج سوف ينصحها بعمل التحاليل ولو كانت فرص الإصابة به قليلة فلا داعي لعمل التحليل
4. بالنسبة للنساء حديثات العهد بالحمل اللاتي يرغبن في رعاية أنفسهن فيجب عليهن استعمال قفازات في هذه الحالة عند التخلص من فضلات القطط .في حال تربيتها .. و يجب أن تتخذ الاحتياطات اللازمة في حالة التعرض لفضلات القطط وتقوم بغسل أدوات الطهي بالصابون والماء الدافئ قبل الاستعمال..
5. عند التعامل مع اللحم من الأفضل أن ترتدي قفازات من البلاستيك وتغسل السكين والأدوات المستخدمة جيداً .
6. تطبخ اللحوم جيداً حتى يختفي اللون الأحمر نهائياً .(زي البرغر وملحقاتة)
بعض النساء يحببن تربية القطط ولكنهن وبعد قراءة هذا البحث سوف يزداد قلقهن ، ولذلك يجب الاطمئنان إلى أنه بالإمكان تجنب ذلك بجعل القطط بالمنزل فقط وإعطائهم الغذاء المخصص للقطط، حيث أن القطط يمكن أن تصاب بالعدوى عند أكل اللحم النيئ ، كذلك أثناء الحمل لايجب أن تأتي بقطة جديدة أو من الشارع ، أيضاً يجب أن يكون لديها من يعتني بالتخلص من فضلات القطط، فإن لم يتوفر فيجب استعمال القفازات ثم غسل اليدين جيداً بالماء الدافئ والصابون.
هناك حقيقة أن القطط المصابة بالمرض لا تستطيع أن تعدي الإنسان إلا بعد عمر ستة أسابيع من تاريخ الإصابة بالتوكسوبلازما ، ولايوجد اختبار حتى الآن لمعرفة وجود التوكسوبلازما في فضلات القطط . ثلاثة ارباعة منقول
21
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

اكبروتكبرمسؤلياتي
جزاك الله كل خير
اصلا انا ماحبها خلقه
مقرفين
لوليتالامبيكا
جزاك الله خير
شمعه1398
شمعه1398
جزاك الله خير
@MoOnY@
@MoOnY@
طوووول عمرنا عايشين مع القطاوة ومافينا الا العافية وبعدين الرسول عليه الصلاة والسلام قال انها غير نجسة وطاهرة

وعن أبي قتادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهرة:
(إنها ليست بنجس إنها من الطوافين عليكم والطوافات رواه مالك وأحمد وأهل السنن
الأربع. فالهرة إذًا هي طاهرة البدن، طاهرة الريق، ريقها طاهر، فسؤرها طاهر،
بقية شرابها، أو بقية ما تأكله طاهر)

اكد الرسول عليه الصلاة و السلام في كثير من الاحاديث ان القطط طاهرة و كان يسميها من الطوافين
و الطوفات في البيوت و كان يتوضأ من الماء الذي شربت منه القطة و اعتبره طاهراا

و السؤال هنا هل كان رسولنا الكريم و معلم البشرية الرسول الأمي طبيبا مخبريا
يعرف في الطب ليقول ان الهرة طاهرة و ليست نجسة , ليقول و يجزم انه لا يوجد بها
اي جراثيم او ميكروبات تؤذي الانسان , و في نفس الوقت قال بأن الكلب نجس !!
فسبحان من علمه عالم الغيب و خالق السموات و الارض ... فهو رسول الله و خاتم الانبياء
هو من قال عنه الله تعالى " و ما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى "

و قد اثبت العلم بتقدمه بعد تجارب عديدة و عمل و جهد من علماء في جميع ارجاء العالم
حيث اثبتت كل تلك التجارب صحة ما قاله عليه الصلاة و السلام من ان القطة طاهرة
لا جراثيم و لا نجاسة فيها

قال العالم باستور ان القطط حيوانات نظيفة بسبب قضاءهم يومهم في تنظيف انفسهن حيث لا يوجد منطقة
في جسم القط الا و يصله التنظيف



كما يقول ان نتيجة لتعرض جلد القط للبيئة الخارجية فان هناك خلايا
فيه تعمل عمل دفاعي مل الكريات البيضاء و الجلد يحتوي على خلايا عديدة تعدل من حساسية الخلايا



لاحظوا اخواني و اخواتي قدرة الله و علمه بما يخلق و ما يحتاج اليه فهذا هو سطح لسان القطة مغطى
بعدد من النتوء المدببة المنشارية الشكل و هذة النتوءات الكبيرة المخروطية خلقها الله لتكون مبردا
حقيقيا او فرشاة مفيدة جدا لتنظيف جلد القطة


فالقط مجهز بفضل الله تعالى بأفضل آلة لتنظيف جلده و هي اللسان فالسطح الخشن يزيل الشعر الميت و الوبر المتبقي


نعلم جميعا ان القط يحب الحليب و لكن طريقة استعماله للسانه في لعق الحليب من الصعب نصورها
فلأن اللسان مغطى بنتوءات حادة تعمل عمل الاسنان و المشط فان البعض يظن ان هذة النتوءات
تستخدم كجيوب صغيرة لحمل السائل الى الفم ثم ابتلاعه و لكن هذا غير سليم حيث اننا لو تمعنا في الصورة التالية :


لوجدنا ان القط يجعل بطن اللسان لسطح السائل او الحليب حيث يحمل السائل بطريقة لا تجعل
اي منه يعود للوعاء
و اليكم الان اخواني و اخواتي بعض التحاليل المخبرية التي تؤكد اكثر قول عليه الصلاة
و السلام في ان القطط حيوانات طاهرة


بعد فحص مجموعات مختلفة من العينات لأعمار مختلفة من القطط ومن أماكن مختلفة من جسم الحيوان (الظهر
- باطن الكف والقدم - محيط الفم - الذيل) حيث تم أخذ مسحات للدراسة وتم زراعتها على أوساط الزرع الخاصة
بالجراثيم (سلبية غرام - إيجابية غرام - وسط EMB - وسط Moler henton - وسط Blood agar)،
وقد تم أخذ عينات خاصة من الجدار الداخلي للفم وسطح اللسان وتوصل العلماء من تلك البحوث الى الاتي :


تبين من ذلك ان :
كل النتائج المأخوذة من السطح الخارجي كانت سلبية حتى بعد اعادة الزرع لعدة مرات


نسبة المروعات التي اعطت نتيجة سلبية كانت 80 في المئة بالنسبة للعينات التي اخذت من جدار الفم


اخذت عينات من جدار اللسان و كانت نتيجتها سلبية " اي لا يوجد بها اي جراثيم قد تؤذي الانسان .


ان الجراثيم التي ظهرت اثناء الدراسة هي نوع من الجراثيم الطبيعية التي تتعايش مع الانسان بنسب محددة

(أنتروباكتر enterobacter - ستريبتوكوكس streptococcus - ستافيلوكوكس Staphylococcus)
وكانت بأعداد أقل من 50000 مستعمرة (خمسين ألف مستعمرة)
فمن خلال كل تلك الابحاث لم يظهر اي جرثومة معقدة او خطيرة حيث ان كل التحليلات المخبرية تثبت ان
الهر او القطة ليس عليه جراثيم و لا ميكروبات و ان لعابها طاهر مطهر.


من هذة النتائج الطبية و التجارب التي قام بها العلماء في المختبرات المختصة بالجراثيم يتبين لنا ان الهر
جسده نظيف نظافة كاملة بل انه قد يعتبر انظف من الانسان العاقل و ان الله تعالى قد زوده بغدد تحمي
جلده من الجراثيم و بلسان فيه نتوءات تساعده على تنظيف جسده و يصل الى كل الاماكن فيه و ان
لعابه فيه نسبة جراثيم اقل من عند الانسان بمقدار الربع و فيه مادة معقمة و مطهرة و يشرب من
وعاء يشرب الانسان منه و لا يسقط شيئ من فمه في ذلك الوعاء

فسبحاااااااااااااااان الله احسن الخالقين

و سبحان من علم نبينا الكريم عليه افضل الصلاة و التسليم فكيف له ان يعرف كل ذلك دون مختبرات
و لا علم كيف له ان يعلم ذلك ان لم يكن بهدي ووحي من الله تعالى فصدق الله تعالى حيث قال "
و ما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى "
الخليج العربي
جزاك الله خير
جزاك الله خير