موضوع حليمة ... هل كشف لنا الحقيقة ؟؟‏

الملتقى العام

بسم الله الرحمن الرحيم




الموت لاالتفت ..
وما لقيت اللي يرد الصوت !
بس طالع للسماء ,فيه من يسمعك !
فيه منهو لاطلبته,
رحمته توسعك !


كيفيكم يا احلى عضوات في المنتدى
ان شالله تكونوا كلكم بأتم صحة وحال
وفرحانين دايما ياااارب


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


الموضوع الي راح اكتبة اليوم
هوة تعقيب علي صار يوم امس في موضوع حليمة
امكن فية البعض منكم تابعت الموضوع وشافتة والبعض لا
انا الي راح اتكلم عنة اليوم مو الموضوع نفسة ولا الي صار فية لا انا راح اتكلم عن سر الاهتمام الكبير مننا بحليمة الي قالت مرة في مقابلة لها انها مستانسة وايد لانها حديث الساعة ومالية الدنيا وشاغلة الناس والي لفت انتباهي اكثر ان الموضوع من اول من انحط ع الصفحة الاولى لم يغادرها مع انة كان فية مواضيع اكثر فائدة منة نسبة المشاهدة والزيارة فيها كانت اقل من موضوع حليمة للاسف انا كتبت هاذا الموضوع كموضوع عتاب من اخت الاخواتها واتمنى مااحد يزعل مني
ويعلم الله اني مااقصد وحدة
معينة بكلامي ..






اتمنى تتاملوا هاذي العبارات
وهاذا الكلام مو بس لكلن
قبل ان اوجة لكلن اوجهه لنفسي
نسئل الله السلامة

لماذا نذنب ؟
هل هو الأمن من عذاب الله وعدم الخوف من الله ؟
هل غرنا حلم الله علينا ؟
هل غرنا ستر الله علينا ؟
هل هو استهانة بحق الله ؟
هل حفظنا غفور رحيم وتناسينا شديد العقاب ؟
هل هو الاستخفاف بالذنوب ؟
هل هناك ضمان و تأكيد بالجنه ؟
هل هي توبة هشه نستعجل فيها الهدايه و نفشل في أول إختبار ؟
هل غرتنا صحة في أبدان ؟
هل غرنا طول الامل؟
هل جعلنا الله أهون الناظرين إلينا ؟

من يضمن أن الله قد قبل منه سجدة واحده؟

ايات :
×
يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ (كيف حالنا عند كشف السرائر)

يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا (نختفي عن أعين الناس و نتناسى أن الله معنا)

وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا (الذنب لاينسى و الديان لايموت)

وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ

وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ مَا فِي الأَرْضِ لافْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّواْ النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُاْ الْعَذَابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ

وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ

وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَا يَفْعَلُونَ

وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا

اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا

فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ

ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ

وَإِن مِّنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا

ومن يبحث يجد الكثير

وهذه حادثة اسوقها في من راقب الله في طاعته وليس في حالنا لانراقب الله في طاعه او معصية إلا من رحم الله
يروى : أن الامام أحمد بن حنبل .. بلغه أن أحد تلامذته يقوم الليل كل ليلة ويختم القرآن الكريم
كاملاً ...حتى الفجر ... ثم بعدها يصلى الفجر
فأراد الامام أن يعلمه كيفية تدبر القرآن فأتى اليه
وقال : بلغنى عنك أنك تفعل كذا وكذا ...
فقال : نعم يا امام
قال له : اذن اذهب اليوم وقم الليل كما كنت تفعل ولكن اقرأ القرآن
وكأنك تقرأه علي .. أي كأننى أراقب قراءتك ... ثم أبلغنى غدا
فأتى اليه التلميذ فى اليوم التالى وسأله الامام فأجاب:
لم أقرأ سوى عشرة أجزاء
فقال له الامام : اذن اذهب اليوم واقرأ القرآن وكأنك تقرأه على رسول الله .
فذهب ثم جاء الى الامام فى اليوم التالى
وقال: لم أكمل حتى جزء عم كاملا
فقال له الامام : اذن اذهب اليوم .. وكأنك تقرأ القرآن الكريم على الله عز وجل
فدهش التلميذ ... ثم ذهب.
فى اليوم التالى ... جاء التلميذ دامعا عليه آثار السهاد الشديد
فسأله الامام : كيف فعلت يا ولدى ؟
فأجاب التلميذ باكيا :
يا امام ... والله لم أكمل الفاتحة طوال الليل !!!!!!

إخواني إن الأمر خطير - نرى المنايا من حولنا كل يوم ولا نتعظ - حسبنا الله و نعم الوكيل

اسأل الله ان يرزقنا خشيته في الغيب و الشهاده





والسلام عليكـــــم





58
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام سلوى"
ام سلوى"
تفاحة سماوية
تفاحة سماوية
جزاك الله جنة الفردوس موضوع في غاية الروعة
][ام شهد][
][ام شهد][
تسلم يدينك يالغلا

وجزاك ربي الف خير
نجد دياري 100
نجد دياري 100
يعطيك العافيه
أحلا نغم
أحلا نغم
جزاك الله خير