شيخوه الحويرش
منجد موضوع بالصميم فعلا في حريم اشوفهم قدامس كيذا معطيته ركبه ويركض وراها مثل الاهبال منجد عطونا حل
غزلان 2013
غزلان 2013
اللي تشتغل ببيتها وتربي عيالها تصير خدامه
اجل ليش متزوجه عشان التمشيات وبس

تحب نفسها وتدلعها بس مو على حساب بيتها وعيالها
تعطي لكل شي حقه
سعادتي بإستغفاري
خير الأمور أوسطها ((لا إفراط ولا تفريط))
بنوتة غير
بنوتة غير
اهم شي الفلوس 
اذا جايت الفلوس بيجي الدلع وابتجي الاستقلاليه على قولتك ابيجي التقدير والاحترام وتجي الكتب والجرايد زي ماقالت وحده من البنات وتجي الشغاله 
وتجلس الواحده رجل على رجل 
ويصير زوجها يحترمها غصبن عنه 
واذا كرهته تقدر تخلعه غير مأسوف عليه 





منين تجي الفلوس لاتنشدني انشدي العساف 
وانشدي وزير الخدمه المدنيه 
ووزير التربيه
لاننا درسنا وما وضفونا
ولا نبغي وضايف غير فالمدارس 
ولا لي نيه ادور وضيفه غير التدريس 😤


ذاك الساع باجي اكتب مواضيع عن الرومانسيه 
والدلع والدلال وكيف اني ادلع نفسي


اما الان فالحال لايسر 
ايجارات واقساط ودنيا 
ومعيشه غاليه
أم سفيانو
أم سفيانو
أعجبني الطرح وأتفق معك تماما وولكن ما يجهله البعض أن المرأة هي السبب وراء معاملة الزوج لها بهذا الشكل لأنها هي من علمت الرجل الأنانية وعاملته على أنه إنسان مختلف يجب أن يحاط بنوع من القداسة
سأسرد لك قصة قصتها علي صديقتي الهندية وهي من التراث الهندي عن رجل هندي من أصحاب الدخل المحدود من الطبقة الكادحة كان دائما يحرص على أن يقدم لأسرته وأولاده الأفضل ويحرم نفسه لأجلهم
كان دائما يكتفي بأكل نوع من البطاطس ويقدم لأولاده اللحم والدجاج لأن ما يأتي به لا يكفي الجميع فيؤثر أولاده على نفسه ومضت الحياة وتزوج الأولاد
ومرة دعته إحدى بناته لتناول وجبة الغداء وقد تفننت في طهي أصناف عدة وقد بحثت طويلا عن البطاطس التي كان يتناولها والدها لأنها لا تكون دائما متوفرة على مدار السنة وفرحت بعد البحث الطويل أنها استطاعت شراءها
المهم جاء الأب وجلس على المائدة وهو في قمة السعادة لأنه لم يعتد على وجود كل هذه الأصناف وقال في نفسه جاء اليوم الذي سأعوض فيه شيئا مما فاتني وهم بإمساك فخضة من الدجاج إلا أن ابنته باغتته قائلة (لا يا أبي لا تأكل منها لقد أعددت لك صنفك المفضل البطاطس التي تحبها)
الزبدة من هذه القصة أن الطرف الآخر لا يقدر التضحيات ظنا منه أنها خيار الزوجة وعودته دائما على التضحية فلا يتوقع منها سوى مزيدا من التضحيات
أما من عودت نفسها وزوجها على حب ذاتها وتدليلها فلن يتوقع زوجها منها التضحية أبدا ويتعامل مع المسألة على أنها واقع عليه أن يتعايش معه فيصبح بذلك هو المضحي
لاحظي مثلا أي عمل تعمليه تطوعا يصبح مع الأيام واجبا يزجرك الآخرين عند التوقف عنه
هذا هوا الواقع الذي نعيشه للأسف ولكن نتأمل أننا إن لم نلق جزاء على تضحياتنا في الدنيا أن يجزينا الله عنها خيرا في الآخرة
طولت كتير بس عجبني الموضوع وحسيت انو هالمشكلة منعانيها مع كل الناس المحيطين فينا منو بس مع الزوج لا كمان مع الأولاد والأقارب والإنسان اللي متعود عالتضحية بيجي يوم يضحوا متل ما بيضحوا الخروف بالعيد