صدف الوادي
•
موضوع رائع والبنات كفو ووفو
موزه24
•
اذا ارتاح الرجل بالفراش دللك بالعلم..اتركي سواليف الضحى وريحيه بفراشه وهذا اهم شي عنده..وحق من حقوقهاذا ارتاح الرجل بالفراش دللك بالعلم..اتركي سواليف الضحى وريحيه بفراشه وهذا اهم شي عنده..وحق من...
وانا اقول اخذي حقك معه في الفراش
ودللي نفسك بالفراش وثقفيه في الجنس وكيف يجعلك تعشقين هالشي. لان النفور قصور فيه واستعجاله. فاصبح شي غير مهم لديك.
المهم وقتها بيقدرك وبيشتهيك من الاعماق وبيستمتع اكثر واكثر وانتي كذلك.
اما خجل والسوالف اللي عودوكم عليها. ضيعت حقوقكم ومتعتكم في الحياه.
شكرا لك.
ودللي نفسك بالفراش وثقفيه في الجنس وكيف يجعلك تعشقين هالشي. لان النفور قصور فيه واستعجاله. فاصبح شي غير مهم لديك.
المهم وقتها بيقدرك وبيشتهيك من الاعماق وبيستمتع اكثر واكثر وانتي كذلك.
اما خجل والسوالف اللي عودوكم عليها. ضيعت حقوقكم ومتعتكم في الحياه.
شكرا لك.
أختي موزة عندما قلت
ولكنه يبحث عن انثى تتدلل واقصي همها راحتها. وهكذا يريد تلك المغامره التي يستمتع فيها. لذلك تجدينه يتفنن بالغزل والحب. والتخفي والحركات التي تخرج من الوجدان. ويعطيها من وقتك وعاطفته
هل تقصدين بذلك نزوات الرجل عندما يحلق خارج السرب ويبحث عن عشيقة تتدلل عليه وتشعره برجولته المفقودة التي يسعى لإبرازها من خلال احساسه أن له دور وحتى لو كان الدور تلبية طلبات امرأة يعلم تماما انها تستغله ولكنها تعطيه احساس بأنه رجل أم أنك تتكلمين عن البحث عن زوجة أخرى
ولكنه يبحث عن انثى تتدلل واقصي همها راحتها. وهكذا يريد تلك المغامره التي يستمتع فيها. لذلك تجدينه يتفنن بالغزل والحب. والتخفي والحركات التي تخرج من الوجدان. ويعطيها من وقتك وعاطفته
هل تقصدين بذلك نزوات الرجل عندما يحلق خارج السرب ويبحث عن عشيقة تتدلل عليه وتشعره برجولته المفقودة التي يسعى لإبرازها من خلال احساسه أن له دور وحتى لو كان الدور تلبية طلبات امرأة يعلم تماما انها تستغله ولكنها تعطيه احساس بأنه رجل أم أنك تتكلمين عن البحث عن زوجة أخرى
نحن هنا نتكلم عن الواقع وليس الإستثناء والواقع بمفهومي ربما أكون مخطئة يقول بأن الرجل يمكن أن يعيش مع المرأة السعيدة أو كما أسميها الأنانية سعيدا لأشهر معدودة لأن الحياة الزوجية تتطلب أمرأة بمعنى الكلمة تكون له أما حينا وأختا حينا آخر وصديقة وزوجة وهذه الصفات لا تتوفر في المرأة الأنانية التي لا ترى سوى نفسها واحتياجاتها
الصفحة الأخيرة