ابتهالات و دعوات
هم عادة يبدأن بالاثارة لاستجواب الكلمات التي قد تكونين فيها متعاطفه معهم
فقط تذكري موضوع الذب و الدفاع عن اخيك المسلم
ومهما كانت مشكلتي مع احد فحديثي عنه امام الاخرين وفي غيبته ليس حلا بل غنيمة لفئة النمامين
لكن حينما اسمع من يهمز او يحاول اثارتي ضد شخص
اقوم بالاعتذار لهذا الشخص امامهم و اقول ان المسلم الاصل فيه الخير مهما حدث
وفلانه فيها الخير الكثييير وووو من كلمات المديح المفاجئة لهم و المسكتة
فيرتد اليهم طرفهم حسيرا....
و حقيقة هم حولي بكثرة ولمانتبه الا بعد فوات الاوان
لكني الان بدأت أفهم تقريبا
واتذكر الحكمة من تحريم الغيبة وووو لاننانقع في شر النميمة
كفانا الله واياكم شرار النفوس واصحاب النوايا الخبيثة
وهسألناصحبةصالحة و رفقة طيبة ....

مودتي
برستيج المحبه
نصيحه مني
اجلسي معاهم ماكانك موجوده
هذا يحرقهم
ورررده
ورررده
,
وهل تُسفك الدماء وتُستحل المحارم إلا بالنميمة .



قال يحيى بن أبى كثير : يفسد النمام في ساعة ما لا يفسد الساحر فيشهر.

ذَكَرَه المقدسي في ( مختصر منهاج القاصدين ) وذَكَرَ له قصةً شاهدةً عليه فقال : وقد حكى أن رجلا ساوم بعبد، فقال مولاه : إني أبرأ منك من النميمة والكذب، ( يعني أن هذا العبد كذاب ونمام ) فقال : نعم، أنت برئ منهما،فاشتراه . فجعل يقول لمولاه إن امرأتك تبغي وتفعل، وإنها تريد أن تقتلك، ويقول للمرأة : إن زوجك يريد أن يتزوج عليك ويتسرى، فان أردت أن أعطفه عليك، فلا يتزوج ولا يتسرى، فخذ الموسى واحلقي شعرة من حلقه إذا نام ، وقال للزوج : إنها تريد أن تقتلك إذا نمت . قال فذهب ( أي الزوج ) فتناوم لها، فجاءت بموسى لتحلق شعرة من حلقه، فأخذ بيدها فقتلها، فجاء أهلها فاستعدوا عليه فقتلوه .ا.هـ
:26: