السلام عليكم
تعرفوا اكيد كيف كانت منزلة النساء في العهد الاغريقي(اليوناني)
يعني كانت منزلتها دنيئه ومالها حقوق في في اي شيء سواء في ميادين السياسه او حتي في الميادين الاجتماعية ولاحتى الراي فيمن تتزوجة بل كان الاب (الذكر)هو الذي يسيطر على امورها كلها
وكان الفيلسوف اليوناني ارسطو واحد من الفلاسفه اللي احط من منزلة المراة
فما رايكم فيما كان في ذلك العصر
يعني هل انتم مع هذا ام لا وطبعا كل واحد يحط رايه مع ذكر اسباب مقنعة
هذا الموضوع طرحه علينا الدكتور في الجامعه ويبغى احسن تعليق ونقد لذلك الموضوع وانا حابه اسمع احسن واتقن الارآء منكم
فهل تقبلوا المشاركه في النقد
راح انتظركم بفارغ الصبر
" نجمة حواء " @quot_ngm_hoaaa_quot
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
إشراق 55
•
للرفع وتنقل منه نسخة للمجلس العام لمساعدة الأخت .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بك يا نجمة النجوم
منذ بدء الخليقة الى يومنا هذا لم يعرف العالم دينا سماويا او مجتمعا اعطى المرأة جميع حقوقها واكثر منها الا الدين الإسلامي والمجتمع الإسلامي
فهي تعيش بفضل ربها كالملكة في بيتها
فتلك المرأة الناعمة اليدين الضعيفة الجسد المرهفة المشاعر لاتستطيع ان تجمل الأثقال ولاتستطيع ان تتحمل المصاعب ولا تطيق كلمات الشديدة القاسية التي تخدش مشاعرها
لذلك
اراد لها ربها ودينها الإسلامي ان تلتزم بيتها وتداعب زوجها وتلاطف اطفالها
كافلة لها المأكل والمشرب والمسكن والكلمة الطيبة والمعاملة الرحيمة
فالله الحمد والمنة ان جعلنا مسلمين
لقد نظرت الأديان السماوية الحرفة والتشاريع الوضعية الجائرة الى المرأة نظرة احتقار ووضعية
فاليهود يتهمون المرأة انها سبب اخراجهم من النعيم والخلود الأبدي
فيحقرونها ويهمشونها ويهضون حقوقها
وفي احدى التشريعات المجحفة لابد للمرأة ان تدفن حية مع زوجها الميت اخلاصا له
وايضا في احدى التشريعات كان الملك يختار خمسة او اربعة من الجواري يدفن معه احياء عند موته
ولا ننسى عصر الجاهلية المظلمة
لم يكن لها رأي ولا مشورة
انما كانت مشبعة للغريزة مربية للأولاد
او قد يقضى على حقها في الحياة اصلا فتوءد قبل ان ترى النور
وعندما يموت زوجها فهي لاترث واهل زوجها واخوانه هم من يتحكمون بمصيرها فيتزوجونها هم برضاها او بعدمه او يزوجونها لمن ارادوا او يتركونها عندهم الى ان يطويها القدر
لله الحمد من قبل ومن بعد على نعمة الإسلام
اهلا بك يا نجمة النجوم
منذ بدء الخليقة الى يومنا هذا لم يعرف العالم دينا سماويا او مجتمعا اعطى المرأة جميع حقوقها واكثر منها الا الدين الإسلامي والمجتمع الإسلامي
فهي تعيش بفضل ربها كالملكة في بيتها
فتلك المرأة الناعمة اليدين الضعيفة الجسد المرهفة المشاعر لاتستطيع ان تجمل الأثقال ولاتستطيع ان تتحمل المصاعب ولا تطيق كلمات الشديدة القاسية التي تخدش مشاعرها
لذلك
اراد لها ربها ودينها الإسلامي ان تلتزم بيتها وتداعب زوجها وتلاطف اطفالها
كافلة لها المأكل والمشرب والمسكن والكلمة الطيبة والمعاملة الرحيمة
فالله الحمد والمنة ان جعلنا مسلمين
لقد نظرت الأديان السماوية الحرفة والتشاريع الوضعية الجائرة الى المرأة نظرة احتقار ووضعية
فاليهود يتهمون المرأة انها سبب اخراجهم من النعيم والخلود الأبدي
فيحقرونها ويهمشونها ويهضون حقوقها
وفي احدى التشريعات المجحفة لابد للمرأة ان تدفن حية مع زوجها الميت اخلاصا له
وايضا في احدى التشريعات كان الملك يختار خمسة او اربعة من الجواري يدفن معه احياء عند موته
ولا ننسى عصر الجاهلية المظلمة
لم يكن لها رأي ولا مشورة
انما كانت مشبعة للغريزة مربية للأولاد
او قد يقضى على حقها في الحياة اصلا فتوءد قبل ان ترى النور
وعندما يموت زوجها فهي لاترث واهل زوجها واخوانه هم من يتحكمون بمصيرها فيتزوجونها هم برضاها او بعدمه او يزوجونها لمن ارادوا او يتركونها عندهم الى ان يطويها القدر
لله الحمد من قبل ومن بعد على نعمة الإسلام
الصفحة الأخيرة