موضوع متجدد ( قصه ) و (فائده) أتمنى لكم الفائده

الملتقى العام

السلام عليكم حبيباتي



هذا الموضوع بيكون متجدد بإذن

أجيب قصه ( او احط في اليوم قصه او أكثر )
وأخر شيء نتخلص منه فائده أو حكمه أو درس نتعلم منه





أبدا بأول قصه



يحكى أن رجل كان يصنع قماش للمراكب الشراعية
يجلس طول السنة يعمل فى القماش ثم يبيعه لأصحاب المراكب

و فى سنة من السنوات وبينما ذهب لبيع انتاج السنة

من القماش لأصحاب المراكب، سبقه أحد التجار الى اصحاب المراكب

وباع اقمشته لهم.

طبعا الصدمة كبيرة .
ضاع رأس المال منه وفقد تجارته..
فجلس ووضع القماش أمامه وجعل يفكّر
وبجلوسه كان محط سخرية اصحاب المراكب ، فقال له أحدهم:

(اصنع منها سراويل وارتديها)

ففكر الرجل جيداً..
وفعلاً قام بصنع سراويل لأصحاب المراكب من ذلك القماش، وقام ببيعها لقاء ربح بسيط... وصاح مناديا:

(من يريد سروالاً من قماش قوي يتحمل طبيعة عملكم القاسية؟)

فأٌعجب الناس بتلك السراويل وقاموا بشراءها...

فوعدهم الرجل بصنع منها في السنة القادمة..

ثم قام بعمل تعديلات واضافات على السراويل ، وصنع لها مزيدا

من الجيوب حتى تستوفي بحاجة العمال وهكذا..

ثم يذهب بها لأصحاب المراكب فيشتروها منه

وبهذه الطريقة تمكّن الرجل من تحويل الأزمة لنجاج ساحق
و تلخيصا
الأزمة لا تجعل الانسان يقف في مكانه..
لكن استجابتنا لها وردود افعالنا

هي ما تجعلنا نتقدم أو نتراجع الى الخلف






يتبع

في قصة أخرى جميله :icon35:
لا تنسوني ووالدتي من دعواتكم

ادعوا لي ولأخواتي بالذريه الصالحه السليم المعافا عاجلا غير آجل
6
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

همة نحو القمة
همة نحو القمة
قصة قصيره

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة ذكيه وفيها عبرة






القصة تقول :



مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبور الحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية
حاملا على ظهره حقيبة مملوءة بالتراب،

وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه "يهرب" شيئاً ما ولكنهم في كل مرة لا يجدون معه غير التراب (!).

السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستان حين وجدت في مذكراته الجملة التالية: "حتى زوجتي لم تعلم انني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا"!!.




أما عنصر الذكاء هنا فهو(ذر الرماد في العيون وتحويل أنظار الناس عن هدفك الحقيقي!).



_________


اشغل الانظار بخيشته اللي يتشنطها فوق ظهره وما حد انتبه للدراجات اللي يهربها ويبيعها كل يوم
راقية الفكر
راقية الفكر
ياليت كان موضوعك قصص بمصدراومرجع
همة نحو القمة
همة نحو القمة
ياليت كان موضوعك قصص بمصدراومرجع
ياليت كان موضوعك قصص بمصدراومرجع
عادي في بعض القصص خاليه ومع هذا ناخذ منها الفوائد ونقراءها
همة نحو القمة
همة نحو القمة
حبة زيتون تنقذ شركة من الإفلاس
في عام (1986)م , كانت الخطوط الجوية الأمريكية
( أمريكان إيرلاينز ) تعاني من مشكلات كبيرة في نفقات
التشغيل , ولم تستطع تحقيق أرباح تشغيلية عدة سنوات ,
فطلبت من الموظفين بالشركة تقديم مقترحاتهم لتخفيض
نفقات التشغيل , فانهالت عليها المقترحات من قبل الموظفين
بمن فيهم العاملون بالوظائف الصغيرة , وكان من أبرز
المقترحات ما تقدم به أحد عمال النظافة بالشركة , وكان
مقترحه كالآتي :
أن تقوم الشركة بالاستغناء عن حبة زيتون واحدة من كل
وجبة من وجبات السلطة التي تقدم لركاب الناقلة الكبرى ,
فأبدى كثير من المسؤولين في الشركة سخريتهم من هذا
الاقتراح , ولكن مدير الشركة التنفيذي كان معجبا به أشد
الإعجاب , وأمر بتطبيقه على الفور , و كانت النتائج هي :
استطاعت الشركة أن توفر (000 , 40) دولار عام
1987م عن طريق تطبيق هذا المقترح , وأصبح العامل صاحب
الاقتراح يشغل حاليا أحد المناصب القيادية في الشركة .
تذكر جيدا أن معظم - إن لم تكن كل - الإنجازات
العظيمة في هذة الحياة بدأت بأفكار و مقترحات نالت
نصيبها من السخرية والازدراء , لذا عليك بالإبداع
والتفكير دون النظر لسخرية الآخرين و نقدهم .
~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
موضوعك مفيد وفيه عبر ،،،لكن حبذا لو تكون العبر من واقع المسلمين
حتى يكون المسلم قدوة لاخيه المسلم
فنحن والله في غنى عن سيرهم
حتى النبي صلى الله عليه وسلم جاءت سيرته محفوفة باخبار من سلف للذكرى
خاصة بني اسرائيل ولكنها شملت المؤمنين منهم للعضة والعبرة
كالأجير وصاحب الخشبة وصاحب السحابة ،،،،الخ

وهاهي مشاركتي


يقال ان احد السلف كان اقرع الرأس ،ابرص البدن ،اعمى العينين
، مشلول القدمين واليدين ،

وكان يقول : الحمد لله الذي عافاني
مِم ابتلى به كثيرا ممن خلق وفضلني تفضيلا،

فمر به رجل فقال له : مِم عافاك ؟
اعمى وابرص وأقرع ومشلول فمم عافاك؟

فرد عليه: ( ويحك يا رجل ؟
جعل لي لسانا ذاكرا وقلبا شاكرا وبدنا على البلاء صابرا )


راح اترك لكن العبرة من هذه القصة