أنفاس نقية
أنفاس نقية
طيب بنوتات مين تجاوبني قرات كثير ومازالت المعلومات متضاربه لماذا يقال ان قحطان هم اصل العرب ؟! وفي هذه التجزئه تفصل عدنان عنهم عندما يقسمون الى عاربه ومستعربه والرسول عليه افضل الصلاه والسلام عدناني من نسل اسماعيل بن ابراهيم عليهما السلام ولما يقال عدنان مستعربه هل هم ليسوا عرب ؟ هل يعني ذلك ان الرسول اعجمي ؟! يتضح لي ان العدنانيون عرب لانه عليه الصلاة والسلام عربي فما صحة ما يقال في نسب عدنان وقحطان !!
طيب بنوتات مين تجاوبني قرات كثير ومازالت المعلومات متضاربه لماذا يقال ان قحطان هم اصل العرب...
إن شاء الله يالولو هذا يفيدك نقلته لك

قحطان ابن يعرب هو اب للعرب العاربة وهم جنوب الجزيرة العربية بشكل اساسي ثم تفرقوا بعد ذلك في جميع انحاء الجزيرة العربية وكانت منهم ملوك العرب المناذرة و الغساسنة الذين حكموا عرب العراق والشام 0وبعد مبعث النبي محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ارتفع شأن القبائل العدنانية وحصل انقلاب في الدرجات الاجتماعية فصبح الفرع العدناني هو المتغلب على العرب في الجزيرة العربية 0وعدنان من نسل اسماعيل بن ابراهيم الخليل عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام وأبونا ابراهيم هو اعجمي بالاصل لذلك قيل لابناء ولده اسماعيل العرب المستعربة , اي تعربوا وذلك عندما سكنوا في ارض العرب في مكة وتزوج اسماعيل منهم وعاش فيهم واكتسب منهم اللغة العربية الفصحى .. 
ام اواخر العشرين
طيب بنوتات مين تجاوبني قرات كثير ومازالت المعلومات متضاربه لماذا يقال ان قحطان هم اصل العرب ؟! وفي هذه التجزئه تفصل عدنان عنهم عندما يقسمون الى عاربه ومستعربه والرسول عليه افضل الصلاه والسلام عدناني من نسل اسماعيل بن ابراهيم عليهما السلام ولما يقال عدنان مستعربه هل هم ليسوا عرب ؟ هل يعني ذلك ان الرسول اعجمي ؟! يتضح لي ان العدنانيون عرب لانه عليه الصلاة والسلام عربي فما صحة ما يقال في نسب عدنان وقحطان !!
طيب بنوتات مين تجاوبني قرات كثير ومازالت المعلومات متضاربه لماذا يقال ان قحطان هم اصل العرب...
يزعم بعض الباحثين أن إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام عجمي استعرب لأن أباه عجمي بزعمهم ، وهذا قول باطل ومردود : من وجوه : ومما يدل على بطلان القول بوجود عرب مستعربة وأن العرب الباقية متصل بالعرب الأقدمين أن النصوص الكريمة في الكتاب والسنة الصحيحة صرحت بنسبة العرب إلى إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام وأن أمهم هاجر رضي الله عنها ، قال الله تعالى في سورة الحج يخاطب العرب : ﴿ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ ﴾ ، فتحمل الأبوة هنا على حقيقتها في حق المخاطبين من العرب ، وعلى المجاز في حق غيرهم ، وذلك لأنَّ نسب نبينا محمّد صلى الله عليه وسلم إلى إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام وإبراهيم عربي عموري أو آرامي ويؤيد هذا ويبينه ما بوَّب له البخاري رحمه الله في صحيحه من كتاب المناقب / باب : نسبة اليمن إلى إسماعيل / منهم أسلم بن أمضى من خزاعة ، وروى حديث : سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى نَفَرٍ مِنْ أَسْلَمَ يَنْتَضِلُونَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ارْمُوا بَنِي إِسْمَاعِيلَ فَإِنَّ أَبَاكُمْ كَانَ رَامِيًا ﴾ ، فقبيلة أسلم من خزاعة وخزاعة أصلها من اليم والمشهور عند النسابين أنَّ إسماعيل أبو مضر وربيعة فقط وأن أهل اليمن ينسبون إلى قحطان فلما سمعوا بهذا الحديث ظهر لهم كذب النسابين وجهلهم ، واتفق علماء الآثار من الشرق والغرب أنَّ هجرة العموريين والآراميين كانت من داخل الجزيرة العربية وعلى هذا فإنَّ إبراهيم عربي ولد في موطن هجرة آبائه في بلاد بابل ، ونقل يا قوت في معجمه عن سيدنا علي رضي الله عنه قال : من كان سائلاً عن نسبنا فإنا نَبَط من كُوثى ، قال ياقوت : كوثى من أرض بابل وبها مشهد إبراهيم الخليل وبها مولده وبها طُرح في النار ، وقوله : نَبَط يريد أننا فلّاحون فالنبطي هنا الذي يستنبط الماء من الأرض فهو إذاً ينسب قريشاً إلى إبراهيم عليه السلام ، وعلى هذا يجتمع المضريون ومنهم قريش مع خزاعة اليمانية ومع الأوس والخزرج الأزديين اليمانيين في النسب والأصل ، وليس المراد أنَّ إبراهيم أو إسماعيل أول أبٍ للعرب وإنما المراد أنهما أحد آبائكم الأقدمين لأنَّ وجود العرب أقدم من إبراهيم عليه السلام . وعندنا شاهد صحيح لكون العرب جميعاً ينتسبون إلى إبراهيم أو يجمعهم بإبراهيم نسب واحد وكون إبراهيم أباً لهم وذلك فيما رواه البخاري في صحيحه من كتاب / الأنبياء / مرفوعاً قال : ﴿ بَيْنَا هُوَ ذَاتَ يَوْمٍ وَسَارَةُ إِذْ أَتَى عَلَى جَبَّارٍ مِنْ الْجَبَابِرَةِ _ يعني أيام وجوده في أرض كنعان ، فكان بين هذا الجبار وسارة قصة _ فَقِيلَ لَهُ إِنَّ هَا هُنَا رَجُلًا مَعَهُ امْرَأَةٌ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ فَسَأَلَهُ عَنْهَا فَقَالَ مَنْ هَذِهِ قَالَ أُخْتِي فَأَتَى سَارَةَ قَالَ يَا سَارَةُ لَيْسَ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ مُؤْمِنٌ غَيْرِي وَغَيْرَكِ وَإِنَّ هَذَا سَأَلَنِي فَأَخْبَرْتُهُ أَنَّكِ أُخْتِي فَلَا تُكَذِّبِينِي فَأَرْسَلَ إِلَيْهَا فَلَمَّا دَخَلَتْ عَلَيْهِ ذَهَبَ يَتَنَاوَلُهَا بِيَدِهِ فَأُخِذَ فَقَالَ ادْعِي اللَّهَ لِي وَلَا أَضُرُّكِ فَدَعَتْ اللَّهَ فَأُطْلِقَ ثُمَّ تَنَاوَلَهَا الثَّانِيَةَ فَأُخِذَ مِثْلَهَا أَوْ أَشَدَّ فَقَالَ ادْعِي اللَّهَ لِي وَلَا أَضُرُّكِ فَدَعَتْ فَأُطْلِقَ فَدَعَا بَعْضَ حَجَبَتِهِ فَقَالَ إِنَّكُمْ لَمْ تَأْتُونِي بِإِنْسَانٍ إِنَّمَا أَتَيْتُمُونِي بِشَيْطَانٍ _ كانت خاتمتها _ فَأَخْدَمَهَا هَاجَرَ فَأَتَتْهُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فَأَوْمَأَ بِيَدِهِ مَهْيَا قَالَتْ رَدَّ اللَّهُ كَيْدَ الْكَافِرِ أَوْ الْفَاجِرِ فِي نَحْرِهِ وَأَخْدَمَ هَاجَرَ قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ تِلْكَ أُمُّكُمْ يَا بَنِي مَاءِ السَّمَاءِ ﴾ وبنو ماء السماء هم الأوس والخزرج وقد جاء أجدادهم إلى المدينة من اليمن في زمن غابر ، وخص الأنصار بالخطاب لأنّ نسبة المهاجرين من قريش إلى هاجر محفوظة لكونهم قبيلة النبي صلى الله عليه وسلم وهو من ولد إسماعيل عليه السلام . وهذا الجبار من جبابرة جنوب فلسطين وليس من الفراعنة كما زعم بعضهم لأنّ الجبابرة في العرف العربي هم ملوك العماليق الكنعانيين العرب ، وموقع هذه المملكة التي ذهب إليها إبراهيم كان يسمى مملكة / جيرار / بالقرب من مدينة دير البلح في قطاع غزة ، وذكر المؤرخون العرب اسم هذا الجبار فقال الطبراني : هو سنان بن علوان .. بن عملاق فهو من العمالقة ، وقال غيره : اسمه عمرو بن امرئ القيس بن سبأ ، وقال غيره : اسمه صادوق وهذه كلها أسماء عربية وليست فرعونية . ورحلة سيدنا إبراهيم عليه السلام كانت للدعوة إلى التوحيد ، وكان من جملة من دعاهم إلى الله ذلك الجبار الكنعاني ، وقوله في الحديث ﴿ فأخدمها هاجر ﴾ يبطل ما جاء في سفر التكوين من أن هاجر أم إسماعيل أمة مصرية ، فهاجر امرأة كنعانية من فلسطين بدليل أنّ اسمها في رواية مسلم آَجَر ، وهو اسم كنعاني أو أكادي ، ولعله جاء من لفظ / الآجر / الطين المطبوخ على عادة العرب في تسمية أبنائهم بأسماء الجمادات الدالة على القوة مثل حجر وصخر والنص يقول : ﴿ أخدمها هاجر ﴾ ، وليس كل خادم عبداً ، فالملوك والأنبياء والأولياء الصالحون يتسابق إلى خدمتهم الأحرار قبل العبيد ، فأنس بن مالك لُقِّب خادم الرسول صلى الله عليه وسلم وكان حراً فالحق الذي ندين به ونعتقده أنّ إبراهيم عربي مسلم ولم يكن يهودياً ولا نصرانياً كما صرَّح بذلك القرآن الكريم وأنّ إسماعيل ابنه عربي وأمه هاجر عربية . فقد جاء إبراهيم من بابل مهاجراً إلى فلسطين وفيها بنو قومه من العرب الكنعانيين ، وولد فيها إسماعيل عليه السلام ثم هاجر به وبأمه إلى مكة المكرمة . فما وجد في التوراة المحرفة أن الكنعانيين من أولاد حام بن نوح باطل ، وذلك لأن المؤرخين مجمعون على أنّ سام بن نوح هو أب العرب جميعاً من كان منهم في الجزيرة العربية وفي الشام والعراق تحت اسم العماليق والكنعانيين وهو الصحيح . وقد قال شيخ المؤرخين الطبري : عمليق أبو العماليق كلهم أمم تفرقت في البلاد وكان أهل المشرق وأهل عُمان وأهل الحجاز وأهل الشام وأهل مصر منهم ، ومنهم كانت الجبابرة بالشام الذين يقال لهم الكنعانيون ومنهم كانت الفراعنة بمصر . فهؤلاء العرب الذين عاشوا في العراق والشام قبل الميلاد باسم الأكاديين والأموريين والكنعانيين والفينيقيين والذين عاشوا في وسط الجزيرة وجنوبها وشرقها قبل الميلاد وبعده حتى ظهور الإسلام يجمعهم جميعاً جنس واحد وأب واحد . فالنسابون العرب الذين قالوا بوجود عرب مستعربة يجهلون أصول الشعوب العربية التي كانت تسكن الشام والعراق قبل الإسلام ويظنون أنهم من العجم ومن دخل في العربية منهم قالوا إنه مستعرب ولذلك أطلقوا على ذرية إسماعيل عليه السلام العرب المستعربة لزعمهم أن إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام عجمي استعرب ، وهذا خطأ فادح ارتكبوه وقد تقدم بطلان ذلك . انتهى مختصراً من كتاب / العرب واليهود في التاريخ / بقلم الأستاذ محمد محمد حسن شراب .


منقول
الغاليه1430
الغاليه1430
أحببت أن تعرفوا أن العرب ينقسمون لقسيمن وهم كالتالي :عرب جدهم أسمه قحطان وعرب جدهم أسمه عدنان وهناك قسم كبير أخر وهم عرب جدهم أسمه قضاعه ولا أريد ان أدخلكم في أختلافات النسابه حول قضاعه فمنهم من قال أنهم من قحطان والأخر قال بل هم مستقلين . والقول الراجح هو أنهم أي قضاعه من قحطان وهو كلام أكثر أهل النسب . وبهذا يتبين أن العرب اليوم هم قسمين عدنان أو قحطان .
فمن عدنان على سبيل المثال لا الحصر : نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وقبيلته التي هي قريش . ومن قحطان على سبيل المثال لا الحصر : قبائل الأنصار ألأ وهم الأوس والخزرج من الأزد . 
وأساس نشر الدين هم قحطان وعدنان كما تلاحظون فمن ناصر العدناني نبينا وشريفنا غير الأنصار القحطانيين الأزديين وذالك كله بتوفيق من الله وحكمة منه . 
وعليه فقد قالوا قبيلة عدنانية إذا انتهى عمود النسب إلى عدنان، وقبيلة قحطانية إذا انتهى عمود النسب إلى قحطان. 
ومن قحطان تنحدر قبائل حمير وكهلان، وتعرف بقبائل اليمانية وهم: الأزد، ومذحج، وطيىء، وهمدان، وخثعم، وبجيلة، وكندة، ولخم، وجذام، وخولان، وهي قبائل عظيمة ذات أفرع عديدة وكان موطن قبائل قحطان اليمن، ثم نزح منهافروع في عصور متقدمة، فنـزل الأوس والخزرج يثرب، ونزلت طيئى آجاوسلمى من نجد، ونزلت خزاعة مكة، ونزلت غامد وزهران السراة، وهمدان بفرعيها حاشد وبكيل اليمن ومن حمير وغسان ملوك اليمن والشام. 
القبائل العدنانية : وتنقسم قبائل عدنان الى ( ربيعه ، وأنمار ،وأياد ، ومُضَر )
ربيعه: في قول ابن حزم انها تنقسم الى أسد وضبيعه وفيه كان البيت والعدد وأسد وفيه الآن البيت والعدد وأكلُب دخل بنوه في خثعم وأنمار : ومنها خثعم وبجيله ودخلت في قبائل اليمن على أصّح الأقوال . وأياد : وأجلتها فهم وعدوان من الطائف الغور الى العراق وقد دخلت في القبائل اليمنية هناك ولم يعد لها ذكر . ومضر:وتنقسم مضر الى فرعين رئيسيين هما : اليأس والناس.
ياقوت أحمر
ياقوت أحمر
لا اله الا الله
وميض~
وميض~
موضوع رائع