موضوع يجمع كل ماتحتاجينه

الأسرة والمجتمع


حياكن ياأخواتي ،،حبيت أطرح موضوع يختلف عن باقي المواضيع لإنه لا يشتمل على مشكله بل على حلول لجميييييع مشاكلنا التي نشتكي منها من قلة رزق،وضيق،وهم، وووو.............
وهذه الحلول من عند رب العالمين ومن حبيبه عليه الصلاة والسلام
وسأجمع لكم أحاديث عن الدعاء والتوبة وقصص في ذلك وعن الإستغفار والذكر وفوائده
وسيكون على أجزاء فاليوم سيكون فاتحة موضوعي عن "الدعاء"
وأتمنى من الأخوات إثراء الموضوع بالقصص ليتم النفع بإذن الله
6
454

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

راغدة111
راغدة111
مرحبا اختي وجزاك الله خير قبل الاستغفار والدعاء من المهم ترك المعاصي التي تحول بينها وبين اجابة الدعاء لانها سبب للبعد عن الله وسبب فيالبعد عن الدين

وايضا ان تكون النية سليمة خالية من الحقد والكذب والحسد والكيد
ايضا ان نسامح كل من اخطأفي ححقنا

الله يسعدك ويحقق لك ما تبين
بنت أمي وأبوي@
أنا الآن اجمع من كتب عندي عن الدعاء ومن بعض المواقع
بنت أمي وأبوي@
الدعـــــــــــــــــــــــــــــــاء

قبل ما أكتب الأحاديث والقصص في ذلك أستمعي معي إلى المقطع القصير للشيخ محمد العريفي عن الدعاء
http://up5.m5zn.com/x056axz4bq49/_________________________.ram.htm
أنعم الله علينا بنعمة عظيمه وهي واسطه بيننا وبينه لقضاء الحوائج ودفع الكربات ألا وهو الدعاء،،،وهي نعمة لا يعرفها إلا من ذاق حلاوتها..وهي قبل كل شيء عباده لله وهي من أحب العبادات لله *ويجب علينا أثناء الدعاء أن نحتسب في ذلك العباده لله قبل كل شيء*
والكثير منا تشتكي من قلة إستجابة الدعاء وهي لم تطبق أسباب إستجابة الدعاء أو صاحبة معاصي أو بينها وبين الخلق مظلمه حتى الغيبه يابنات تعتبر من المظالم ويجب أن تتحللي من أي شخص تكلمتي فيه وإن لم تستطعي فالبدعاء له والإستغفار له...
*أسباب إستجابة الدعاء:
( وإذا سألك عبادي عنّي فاني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون). (البقرة / 186)
( واسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليما). (النساء / 76)
( ونوحاً إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم ). (الأنبياء / 76)
( وأيوب إذ نادى ربّه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين * فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين). (الأنبياء / 83-84)
( وذا النون إذ ذهب مغاضباً فظن أن لن نقدر عليه فنادي في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين * فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين).(الأنبياء/87-88)
( وزكريا إذ نادى ربه رب لاتذرني فرداً وأنت خير الوارثين * فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجة إبهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين). (الأنبياء / 89-90)
عن الإمام الصادق (ع) قال: قال رسول الله (ص):
( الدعاء سلاح المؤمن، وعمود الدين، ونور السماوات والأرض).
وقال (ع): ( يا ميسر: ادع والا تقل: أن الأمر قد فرغ منه، إن عند الله عزّ وجل منزلة لا تنال إلا بمسألة، ولو أن عبداً سدّ فاه ولم يسأل، لم يعط شيئاً، فسل تعط، يا ميسر، أنه ليس من باب يقرع الا يوشك أن يفتح لصاحبه ). بالتأمل في هذه النصوص، وتقصّي أبعادها، والربط بين مفاهيمها، نستنتج جملة من الأفكار والمفاهيم الرئيسية حول قيمة الدعاء، وأهميته في الإسلام، فالآيتان - الأولى والثانية - قرّرنا مشروعية الدعاء والحثّ عليه، كما أشارت الآيات الأخرى التالية لها إلى نماذج من دعاء الأنبياء ومناجاتهم، واستجابة الله سبحانه لدعائهم، وانضمت إلى هذه المجموعة من الآيات الكريمة إضمامة من الأحاديث الشريفة، فزادت الفكرة وضوحاً، والمفهوم رسوخاً.
ومن ضم هذه النصوص بعضها إلى بعض الآخر، ومحاولة دراستها والتأمل في مداليلها نستنتج:-
أولا: أن الدعاء عبادة يتعبد بها الإنسان المسلم، ويتقرب بها إلى الله سبحانه.
فقد ورد في الحديث الشريف:
( أفضل العبادة الدعاء ).
( وأحب الأعمال إلى الله عزّ وجلّ في الأرض الدعاء ).
ثانياً: إن الدعاء تعبير عن ايمان المسلم، واقراره بان الله هو خالق كل شيء، وهو مالك كل شيء، ومنه كل نعمة يتمتع بها الإنسان، فإليه يتّجه، ومنه يسأل، وبه يستعين، لذا كان الاستمرار على الدعاء يشكّل تأكليداً لتقرير حقيقة هامة في نفس الإنسان المسلم، وهي فقره إلى الله، وعدم استغنائه عنه{يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد ). ( فاطر / 15)
فتنمية الإحساس بالفقر إلى الله غاية تعبدية يستهدفها الدين بذاتها، ويتعبد الإنسان بها.
الا أن هذا المفهوم والإحساس بالفقر المطلق إلى الله لا يقف عند هذا الحد التعبدي، بل وتترشح منه آثار ومردودات أخلاقية، تساهم في تصحيح الجنوح الاخلاقي واقتلاع جذور الغرور والكبرياء من
الأعماق الإنسانية، باشعار الإنسان بفقره إلى الله سبحانه- مصدر الخير والعطاء في هذا الوجود - بما فيه: من حياة، وموت، وصحة، وقوة، ومال، وسلطان، وعلم ...الخ.
ثالثاً: ان الله بحكمته منع أشياء كثيرة عن الإنسان، وحال بينه وبين ما يريد لتبرز عظمة الله سبحانه وضعف الإنسان وحاجته إلى خالقه، ليعرف قدره، ويكتشف مصدر الفيض، وموضع الحاجة، فيتوجه اليه، ليبقى هذا التوجه والانشداد قائما في نفس الإنسان، ولئلا يحدث الانفصال المروع بينه وبين الله تعالى، مصدر الخير والوجود، وكلما ازداد انشداد الإنسان إلى الله تعمق احساسه بالانتصار على الحاجة، وتوالدت في نفسه مشاعر جديدة، هي مشاعر الاستغناء الذاتي بالله سبحانه، وتعزيز مكانة الإنسان بين عالم الأسباب والمقاصد المحيطة به، والتي تحاول الضغط عليه، والنيل من ارادته وقدرته على الانتصار عليها، وكلما تنامى في وعي الإنسان هذا الإحساس الإيماني العميق، تفتحت في نفسه آفاق انسانية خلاقة، وتوليدت فيها مشاعر انسانية حيّة، تتفتح أبعادها عن مسارات وقيم حيّة رائدة، لم يكن ليحلم بها، لذلك ورد في حديث الإمام الصادق (ع):
( إن عند الله عزّ وجلّ منزلة لا تنال إلا بمسألة ).
ولذلك أيضا حاء الحثّ على الدعاء وتأكيد المواظبة عليه بعناية بالغة على لسان الوحي، وفي سنن المصطفى وتوجيهاته.
ومن المؤسف حقّاً ان كثيرا من الناس يعاني معضلة الفهم لقضية أساسية في الدعاء: وهي لماذا لا تستجاب كل الدعوات ولماذا يردّ بعضها في أشدّ ظروف الإنسان محنة وحراجة؟.
وللاجابة على هذا السؤال، يجب أن نفهم: أن هناك شروطاً ذاتيّة ترتبط بالإنسان الدّاعي، نفسه، وأخرى ربّانية تتعلّق بحكمة الله وعلمه بمصلحة الخلق، وثالثة موضوعية ترتبط بذات الأسباب والظروف الطبيعية للقضية التي يدعو الإنسان لتحقيقها، فهذه الشروط جميعاً ذات علاقة وتأثير على أجابة الدعوة من قبل الله سبحانه، او عدم اجابتها، فليس كل ما يدعو به الإنسان هو الحقيقة التي يجب أن تكون وتتحقّق في عالم الوجود لأن ارادة الإنسان ليست هي الارادة التي تسيّر العالم، ورغبته في حدوث الأشياء دائماً لا تكشف عن حقيقة ما يجب أن يكون، وليس ضروريا أن تتطابق هذه الرغبة دائماً مع منطق الخير وأهدافه المطوية في ضمير القدر، لذا فان رغبة الإنسان وطلبه من الله سبحانه تحقيق أمنية، ليست كافية لتحقيق الشيء وايجاده، اذ لو جرت الأحداث ولوقائع وفق رغبة الإنسان وأمانيه الذاتية لاختفى تأثير قوانين الوجود، وتوارى دور الإرادة والحكمة الإلهية، ولغات دور الإنسان التكليفي، وانتهت مسؤولية كقوة محركة في عالم الحوادث والأسباب، اذ كثيرا ما يدعو الإنسان لتحقيق شيء وهو لا يحسن تقدير نتائجه، ولا طبيعة آثاره في الحياة، وقد يلح بالطلب، ويرفع صوته بالضراعة والابتهال في التخلص من شيء، وهو لا يعلم ان مصلحته فيما يرفض، وخيره فيما يدعو الله للخلاص منه، فكل ذلك خاف على الإنسان، ومغيب عنه، لعدم قدرته على اختراق حجب الغيب، او الاطلاع على حقائق الأمور، كشف نتائج الحاضر والمستقبل.
وما أصدق تعبير الدعاء المأثور، وهو يشخص هذه الحقيقة، ويكشف سطحية المسار الذي تتحرك فيه الإرادة الإنسانية وضيق الأفق الذي تتصرف فيه، وقصور الرؤية عن استبطان حقائق الأشياء، وكشف مطوياتها، يقول الدعاء:
(... فإن أبطأ عنّي عتبت بجهلي عليك، ولعل الذي أبطأ عنّي هو خير لي لعلمك بعاقبة الأمور...).
لذلك كانت استجابة الدعاء متوقفة على أمور أسياسية - كما بينا آنفا - وهي:
1 ـ الشرط الرباني: ويقصد به عدم مخالفة الدعاء للحكمة الإلهية أو معاكسة قضاء المشيئة الربانية التي قدرت سير العالم، ورتبت تتابع الاسباب والنتائج والمصالح فيه .
فالرغبة الإنسانية ليست هي التي تقرر سير الحوادث، أو تحدث ما تشاء بعيدة عن تقديرات الحكمة والتوجيه الإلهي، فلكي يكون الدعاء مؤهلاً للاجابة يجب أن لا يخرج على حدود المصلحة المقدرة في علم الله سبحانه .
2 ـ الشرط الذاتي: ويقصد به الكيفية الروحية والنفسية التي يتوجه بها الإنسان إلى الله سبحانه، من صدق التوجه، والاخلاص في الدعاء، والثقة بالله، واستشعار الحاجة والفقر إليه، واشتداد الضيق والاضطراب، وارتفاع موانع الذنوب والمعاصي التي تحول بين الإنسان وربه . . .الخ .
ففي هذه الحالة تكون الذات الإنسانية على درجة من العلاقة والارتباط بالله سبحانه، تؤهلها لتكون طرفاً في رفع الدعاء، والتعامل مع فيوضات الرحمة الربانية، واستقبالها بدرجة تجعل من الداعي مستحقاً للاجابة، متوفراً في شرط
القبول والقرب من الله سبحانه .
قال الله تعالى:
(وإذا سألَكَ عِبادي عَنّي فإنّي قَريبٌ اُجيبُ دَعوةَ الدَّاع إذا دَعانِ فَليَستجيبوا لي وليؤمنوا بي لَعلَّهُم يَرشُدون) .(البقرة/ 186)
3 ـ الشرط الموضوعي: ويقصد بالشرط الموضوعي: تعامل الإنسان مع الاسباب والوسائل الطبيعية التي جعلها الله سبحانه سبباً في تنظيم الحوادث وسير الامور . وبعبارة أخرى: ان على الإنسان واجباً ومسؤولية، عليه أن يؤديها اذا ما أراد انجاز شيء، ودعا الله سبحانه للاعانة على ذلك فقد جعل الله بحكمته علاقة بين الاشياء وأسبابها، ويأتي دور العون الإلهي في هذه الحالة متمثلاً بتوفيق الله الإنسان لاصابة الاسباب الملائمة، وتأهيلها لاعطاء النتائج المرجوَّة .
فالمريض الذي يدعو الله سبحانه بالشفاء، لا يحق له أن يترك مسؤولية العلاج ويكتفي بالدعاء، والذي يهدده الظالم، لا يجوز له أن يخنع ويستكين لارادة الظالم، ثم يدعو الله لكشف الضرّ عنه .
(وَإذا سَألك عِبادي عَنّي فانّي قريبٌ أجيبُ دَعوةَ الدَّاعِ إذا دَعانِ فَليَستَجِيبُوا لي وَليُؤمِنوا بي لَعَلَّهم يَرشُدون) .(البقرة/ 186)
فمنطوق الآية ومفهومها صريح بأنّ إجابة الدعوة مرتبطة بالاستجابة لله والايمان به .
والاستجابة لله، تعني الالتزام بشريعته، وتنفيذ مقرّرات المنهاج الإلهي «الدين» الذي هو مجموعة القوانين والاحكام الإلهية التي تسيّر الوجود الإنساني، وتنظّم مساره وأحداثه .
وختام الآية {لعلّهم يرشدون)، يكشف لنا بوضوح تام أنّ العون الإلهي هو ترشيد الإنسان وهدايته إلى أسباب نجاح دعوته، وإعانته على إنجازها، وبذا نعرف أنّ العون الإلهي يجبر العجز الإنساني، عندما يعجز الإنسان عن تحقيق ما يصبو إليه، عندما تتوفر الشروط اللازمة للاجابة .
ويجب أن لا يغيب عن أذهاننا ونحن نتحدّث عن هذه الشروط الأساسية الثلاثة التي تتوقف عليها استجابة الدعاء، أن نؤكّد أن مشيئة الله سبحانه هي النّافذة، وإرادته هي الغالبة، وليس للاسباب والقوانين الطبيعية دور الحتمية إذا شاء الله سبحانه الاستجابة، وقضى بتنفيذ الامر:
(إنَّما أمرُهُ إذا أرادَ شَيئاً أن يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُون) .(يس/ 82)
وانّ الله يجيب دعوة الدّاعي إذا دعاه:
( . . أمَّنْ يُجِيبُ المضْطَرَّ إذا دَعاهُ ويَكْشِفُ السُّوء . . .) .(النمل/ 62)
ومن المفيد هنا ونحن نتحدّث عن موضوع استجابة الدعاء أن نذكر أن الدعوة إذا استوفت الشروط الذاتية والموضوعية، وحالت المصلحة والحكمة دون تعجيل الاجابة، فانّ هذا الدعاء يدخر لصاحبه، كما ورد في الروايات ويخفف عنه بلاء لم يكن ليعلمه هو، ولم يفكر بالدعاء للخلاص منه، أو يعوّض الداعي عن عدم إجابة دعوته بالثواب والمغفرة .
*اسم الله الأعظم:
حدثنا علي بن محمد حدثنا وكيع حدثنا أبو خزيمة عن انس بن سيرين عن أنس بن مالك قال:سمع النبي عليه الصلاة والسلام رجلا يقول:اللهم إني أسألك بأن لك الحمد.لاإله إلا انت وحدك لا شريك لك المنان بديع السموات والارض ذو الجلال والإكرام فقال:{لقد سأل الله بأسمه الاعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى} رواه إبن ماجه

عن عبدالله بن عكيم الجهني عن عائشة قالت:سمعت الرسول عليه الصلاة والسلام يقول{اللهم إني أسألك بأسمك الطاهر الطيب المبارك الأحب إليك الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت وإذا استرحمت به رحمت وإذا استفرجت به فرجت}
قالت وقال ذات يوم"ياعائشه هل علمت أن الله قد دلني على الإسم الذي إذا دعي به أجاب؟قالت فقلت يارسول الله بأبي أنت وأمي فعلمنيه قال:إنه لا ينبغي لك ياعائشة قالت ثم نحيت وجلست ساعة ثم قمت فقبلت رأسه ثم قلت يار سول الله علمنيه قال "إنه لا ينبغي يا عائشه أن أعلمك إنه لا ينبغي لك أن تسألي به شيئا من الدنيا قالت فقمت وتوضات ثم صليت ركعتين ثم قلت:اللهم إني أدعوك الله وأدعوك الرحمن وأدعوك البر الرحيم وادعوك بأسمائك الحسنى كلها ماعلمت منها ومالم اعلم أن تغفر لي وترحمني قالت فاستضحك رسول الله ثم قال إنه لفي الأسماء التي دعوت بها..رواه إبن ماجه

*من قصص إستجابه الله سبحانه وتعالى لعباده:
مارواه الشيح محمد حسان في إحدى القنوات قال الشيخ وهو يتحدث عن الدعاء أن هناك رجل كبير أصابه شلل فلم يستطع القيام وكان له أولاد وذهبو به إلى جميع الأطباء داخل البلد وخارج البلاد ولم يستفد منهم أي شيء فحالته كم هي بعد مرور الأيام قال لأولاده أذهبو بي إلي الملك في بيته إذهبو بي إلى الحرم
يقول الشيخ ذهب إلى الحرم وأعتمر وأخذ يدعو امام الكعبه وهو يبكي ويدعو بحرقه وإلحاح على الله أن يشفيه وأخذ يقسم على الله أن لايخرج من بيته إلا وهو يمشي وأستمر على ذلك ساعتين يقول فأخذه النوم من التعب والبكاء ورئ وهو نائم أن هناك هاتف يرن ويقو ل له يافلان قم أمش يقول الرجل وقمت وانا أمشي وعافاني الله..........سبحانك يارب ماأكرمك

أتمنى من اللي عندها قصص عن الدعاء ان تثري الوضوع
الموضوع الثاني سوف يكون عن علاج الهم والحزن وعن أدعية ذلك ومعناهن
بنت أمي وأبوي@
مشكوره اختي راغده على مشاركتك وأتمنى أن تشاركيني بشيء عن الدعاء وقصص عنه من السلف الصالح
أسأل الله العلي العظيم أن ينفع بك ويجعله في ميزان حسناتك
بنت أمي وأبوي@
اكتبوا قصص لعلها تفيد البعض